مشاهدة النسخة كاملة : وانتصرت غزة.. مع صورة الشريف إسماعيل هنية



توفيق
23-01-2009, 17:24
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وانتصرت غزة..

مع صورة الشريف المجاهد : إسماعيل هنية



http://farm4.static.flickr.com/3327/3220746368_fcd3e32f31_b.jpg

abdelkader
23-01-2009, 17:48
بسم الله الرحمن الرحيم

نعم انتصار ونعم الإنتصار

نسأل الله أن يبارك في إخوتنا في غزة الأبية

بارك الله فيك أخي على التصميم القيم

وفقك الله لكل خير

ريحانة الاسلام
23-01-2009, 21:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي على التصميم


غزة انتصرت

دائما منتصرة باذن الله

سلمت يداك

توفيق
23-01-2009, 22:40
...

شكر الله لكما هذا المرور الطيب..




.................................................. .................................................. .................................................. .......

وانتصرت غزة وحق لها أن تنتصر

هنية: انتصارنا في غزة تاريخي واستراتيجي



أعلن إسماعيل هنية رئيس الوزراء الفلسطيني، انتصار الشعب الفلسطيني في الحرب الصهيونية الشرسة على قطاع غزة التي استمرت اثنين وعشرين يوماً. معتبراً أنه "نصر إلهي رباني".
وأكد في خطاب متلفز له مساء اليوم الأحد 18-1-2009، على ضرورة انسحاب الجيش الصهيوني من قطاع غزة "انسحاباً تاماً وكاملاً وبلا قيد أو شرط، وفتح المعابر ورفع الحصار وعدم السماح مجدداً لغزة وشعب غزة بعد هذه التضحيات العظيمة والدماء الغزيرة أن يعودوا إلى مآسي الحصار البغيض"، مشدداً على ضرورة العمل على استكمال الخطوات التي بدأناها اليوم"، في إشارة إلى وقف إطلاق النار تمهيداً لانسحاب الاحتلال ولرفع الحصار وفتح المعابر.
وقال هنية، الذي اعتبر ما جرى انتصاراً شعبياً وأممياً وإنسانياً: "نحن في لحظة تاريخية وانتصار تاريخي، إن هذا الانتصار يفتح الباب واسعاً أمام حتمية النصر الأكبر، والمتمثل بالتمسك بحقوقنا وثوابتنا وتحرير أرضنا وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس والإفراج عن كافة أسرانا وأسيراتنا من سجون الاحتلال وعودة اللاجئين إلى ديارهم وأرضهم التي هجروا منها".
وأضاف في الخطاب الذي ألقاه بنبرة المنتصر: "سنجعل من هذا الانتصار منطلقاً نحو استعادة الوحدة الوطنية وإطلاق الحوار الداخلي بهدف الوصول إلى مصالحة وطنية شاملة وحقيقية"، داعياً إلى ضرورة تهيئة المناخ اللازم لإنجاح الحوار".
وأشار إلى استمرار حكومته بالعمل "في قلب أجواء العاصفة" في متابعة أوضاع المعابر وتقدم المساعدات رغم شراسة العدوان وهمجيته، مشيرا إلى "أن الفوضى أو الفلتان الأمني لم يظهرا"، كما كان يراهن عليه الصهاينة.
وأكد إسماعيل هنية على ضرورة إرسال لجان تحقيق دولية "للتحقيق في جرائم الحرب التي ارتكبها العدو في قطاع غزة"، مطالباً بتقديم قادة الاحتلال إلى محكمة الجنايات الدولية.
وقال: "نحتسب عند الله شهداء شعبنا ونتوقف أمام الشهداء القادة الكبار العالم الجليل الدكتور نزار ريان والأخ القائد وزير الداخلية الشيخ سعيد صيام وندعو الله لكل شهدائنا بالرحمة والرضوان ولمرضانا وجرحانا بالشفاء العاجل ونقول لهم سنمضي على ذات الطريق ولن نفرط بهذه الدماء ولن نتنازل ولن نتراجع وسنحقق لشعبنا كل ما يتطلع إليه".
وأعلن هنية أن حكومته ستقدم إغاثات ومعونات عاجلة لكل العوائل والأسر الذين هدمت بيوتهم أو تضررت منازلهم ومنافعهم بما يعينهم على إيجاد المأوى البديل وبسرعة، وسنعمل على إعادة ما دمره الاحتلال، مطالباً في الوقت ذاته "أشقاءنا في الدول العربية والإسلامية، ومن المجتمع الدولي العمل وتحمل المسؤوليات على هذا الصعيد".
عن المركز الفلسطيني للإعلام بتصرف.

تاريخ النشر :20/01/2009
عن موقع جماعة العدل والإحسان

.................................................. .................................................. ...........................................


نعم غزة حطمت سقف الصمود ، وانتصرت!



بيقين الواثق من نصر الله ، ثبتت غزة تلك "المعجزة الربّانية" التي صاغ توصيفها القائد اسماعيل هنيّة ، بعد أن صاغ عوامل ثباتها وصمودها وتحدّيها جنباً إلى جنب مع إخوانه القادة المخلصين.
ولئن طلّ علينا ثنائي الحرب أولمرت وباراك من على جثث الأطفال والنساء يسوّقان لشعبهما نصراً موهوماً ، فإنّ استطراد باراك لشعبه بألاّ يتوقعَ إنتهاء سقوط الصواريخ، لهو إعلان الخيبة الإسرائيلية المصنوعة بأيدٍ غزّاوية خالصة، خاصةً إذا ما امتزج هذا الإعلان المهزوم بأصوات صواريخ الغراد تزغردُ من وسط دمار غزة ، لتشدَّ بعنفوانها ضمادة جُرح، وتواسي دمعة حزن، وتطبع إبتسامة منتصر!

ليس المطلوب اليوم أن نَفنى بحسرة من فقدنا من شهداء، فشعبٌ ولد وهو يقاوم تعلّم وعلَّم.. كيف يُحال الأحباب من الشهداء إلى منارات طريقٍ ووقود كفاح. ليس غريباً أن تفقد غزةُ المحاصرة منذ 3 أعوام، والمتواطئ عليها من الأخ والجار قبل العدو ألف شهيد ويزيد، وليس غريباً أن يصطفي الله ممّن نصروا دينه وقرآنه أحباباً ورَفَقاً للأنبياء.
لكنَّ المُعجز كيف لجنود ما يسمّون بالنخبة والمدعومين من البحر والجو والمدافع، أن يقعوا مرة تلو مرة في الكمائن المحكمة ويتعرّضوا للقنص والخطف! وماخفي سيظهر!

لبضعة أعوام كان صمود لبنان عنواناً للكرامة التي تشدّ إليها القلوب التي لم تتلوّث بدنس "الإعتدال"، واليوم تسجّل غزة عنواناً جديداً، ولكن!... برصيد اللاشيء من المادّة، ورصيد لاينضب من الإيمان. غزة وبشهادة صنّاع الكرامة اللبنانية، صمدت بظروف أقسى رسمها طول الحصار، و بعتادٍ محليّ أكثر تواضعاً، وببقعة ضيّقة مكتظة لا ملجئ ولا منجى للمدنيين فيها.
وبلا عمق داعِم؛ اصطفّ الغزّي المجاهد –برباطه- جداراً لإسناد المقاوم –بصدره-، وسقطت رهانات باراك بالاستفراد بالمقاومة! ورهانات عباس أيضاً بالانقلاب عليها!

22 يوماً من جهنّم المفتوحة من كل باب، ولم يقطف أولمرت إنحناءةً من أصغر مقاتل، وكلّهم كبار! ولم يجني المراهنون على إنكسار الإرادة السياسية للمقاومة جرَّة قلم! فحماس هي حماس والمقاومة هي المقاومة والثوابت هي التي تستعصي على التبديل والخطف، منذ اليوم الأول وحتى الأسبوع الثالث للحرب. ليفهم العدو الصهيوني جيداً أن لغة الإنتزاع لا يفهمها مقاتلو القسام إلا عند إنتزاع أرواح جنوده، وأنَّ لغة الخطف أبدعوها ولكن لجنوده من على رأس الدبابات.

يستُر أولمرت ما تبقى له هزائم، تماماً كما علّمته "فينوغراد1" أن يستر جثث جنوده في الثلاجات! فيُعلن أن وقف النار جاءَ من طرفٍ واحد لأن حماس "الارهابية" لا يجب أن تكون طرفاً بأي تفاهم أو إعتراف بالوجود، ونسيَ رئيس الوزراء المنصرف جولات "عاموسه" المكوكية إلى مصر طيلة أيام الحرب، ومراهناته التي خسرت في ليّ ذراع قيادة المقاومة للموافقة على شروطه. ونسيَ أيضاً جهود الصداقة التي بذلها مع مصر للضغط لدى حماس من أجل قبول تهدئة الـ 6 أشهر، والتي فتحت على كيانه جحيم الصَّغار بعجزه أن يتوغّل في القطاع أمام جنود المقاومة التي تحضّرت له جيداً خلال التهدئة، وحضرت كذلك صواريخها الموجعة!

أرادوها إذن من طرفٍ واحد، لأنهم بالأصل ما حصَّلوا صكّ مذلة من قبل قيادة المقاومة السياسية، ولا قبولاً بشروطهم. التي لو كانت؛ لأراحت المهزوم باراك من التوعّد لحماس في كلمته عشرات المرّات، تحت هاجس قناعته بأن المقاومة ماضيةٌ إلى أن تحقق أهدافها بإذن الله .

إذن هو إنتصارٌ مرحليٌ للمقاومة، في صعيد الميدان والسياسة . وإنتصار لغزة، لصمود أطفالها، وعنفوان نسائها، وكرامة رجالاتها، ولحكومتها الشرعية التي أبدع القائد شلّح في توصيف التكالب عليها، فمرَّة يٌقيل عباس رئيس وزارئها، ومرّة تُقيل إسرائيل وزير داخليتها من الحياة ليرتقي شهيداً مقبلاً غير مدبر. ويترك من خلفه إلتفافاً غير مسبوق حول هذه الحكومة المقاومة.

وهو إنتصار مرحليّ يؤسس لمراحلَ أعظم وأجلى من مراحل الانتصار القادمة، حين تتعب الحناجر من طنجا إلى جاكرتا وهي تهتف "الله غايتنا والجهاد سبيلنا" ، وعيونُها المليونية تتعلّق ببندقية المقاوم الغزّي تتوق لرفعها. وعندما تُجلد الاجساد على أيدي المخابرات العربيّة ويهونُ الألم من أجل غزة. وعندما يتحوّل جدار القنصلية الإسرائيلية في اسطنبول إلى عرض مرئي لعلم فلسطين، وشارة إسرائيل= النازية . وعندما تربّي إسرائيل في غزة وفي كل من يعشق غزة ، جيلاً حانقاً يتفنّن كيف يرسم لكيانها المجرم نهايته ، تماماً كما ربّى فرعون موسى ليُغرقه في البحر ويغدو بهلاكه آية عذاب

من موقع اعلام شبكة فلسطين للحوار!

توفيق
31-01-2009, 14:47
لوجو وانتصرت غزة..





http://farm4.static.flickr.com/3376/3240361535_d02c95a092_m.jpg




http://farm4.static.flickr.com/3256/3241152612_bf26447911_m.jpg

أشرف
31-01-2009, 18:10
تصاميم قمة في الروعة

بوركت يداك أخي الكريم

إسلامية الفاروق
21-10-2009, 16:01
ونتصرت غزتنا



رمز عزتنا







يارب الضفة كمان وباقي فلسطين تنتصر يارب

alfataabdelatif
12-01-2010, 21:17
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكراً لك اخي الكريم

sebdou9579
29-04-2011, 22:29
الللهم أنصر غزة