مشاهدة النسخة كاملة : مع par 2M



توفيق
26-08-2009, 15:07
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

إجتهادات القناة الثانية 2M

http://farm4.static.flickr.com/3470/3858436537_4c6129ee1b.jpg

بشكل أكبر:

http://fc00.deviantart.com/fs47/f/2009/238/7/e/7e1966481672f1a3e88b1ef79bc32b29.jpg

حنين الروح
26-08-2009, 15:35
حسبنا الله فيهم...

اللهم إنا نعوذ بك من الفتن كلها...
وما أكثرها على الشاشات المرئية خاصة في رمضان شهر القرآن

شكرااا لك و دمت بخير

abdelkader
26-08-2009, 17:48
السلام عليكم ورحمة الله

جزاك الله كل خير على التصميم القيم

نسأل الله السلامة والعافية

خادمة الحبيب
26-08-2009, 18:18
اللهم عافنا يا أرحم الراحمين

بارك الله فيك اخي الكريم على التصميم

توفيق
26-08-2009, 19:53
بارك الله فيكم إخواني الكرام،

اللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سبباً لمن اهتدى يارب العالمين،

اللهم نور قلوبنا بذكرك الشريف،

جزاكم الله خيراً في هذا الشهر الكريم

اللهم آمين.

توفيق
03-09-2009, 19:33
في الموضوع ذاته مع هذه التصاميم

http://farm3.static.flickr.com/2596/3884314089_c7585ab9e5_m.jpg

http://farm3.static.flickr.com/2596/3884314089_c7585ab9e5.jpg

..............................بشكل أكبر:

http://th00.deviantart.net/fs24/300W/f/2009/246/2/8/a_la_poubelle___ya_2M_by_taoufiq.jpg

http://fc00.deviantart.com/fs24/f/2009/246/2/8/a_la_poubelle___ya_2M_by_taoufiq.jpg

أشرف
03-09-2009, 23:50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تصاميم قيمة وهادفة

الله يهد الجميع

ريحانة الاسلام
03-09-2009, 23:50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخى على التصاميم الرائعة



على قول احد الشيوخ الكرام صفدت شياطين و الجن و فتحت شياطين الانس بالمسلسلات و البرامج

سلمت يداك

توفيق
04-09-2009, 01:25
شكر الله لكما هذا المرور الطيب،

رمضان الفكاهة







عيدكم مبارك سعيد، تقبل الله منكم الصيام والقيام، وهنيئا لنا جميعا بانتهاء الهجمة الشرسة التي شنتها القنوات العربية -كعادتها كل سنة على الصائمين.



فالمشهد التلفزيوني الرمضاني في المغرب لا يختلف عنه في بقية الدول العربية. إذ يعتبر هذا الشهر موعداً للإنتاج الفني بامتياز، فمن أجله تصور مسلسلات تغيب عن شاشة التلفزيون بقية شهور السنة، لتعود مع هلال شهر الصيام.
إن الناس يصومون في رمضان والتلفزيون يصوم العام كله ليفطر في الشهر الفضيل.



فعندما يقترب شهر القرآن من كل سنة، تتنافس القنوات الفضائية في عرض أكبر عدد وأحسن منتوج من الدراما التلفزية، كما تعمل على الانفراد بأشهر النجوم والمخرجين، وهي تروم من خلال ذلك استقطاب أكبر عدد ممكن من المشاهدين. وينطلق الإعداد لذلك قبل رمضان بأشهر حتى أصبح الوسط الفني في الوطن العربي يبرمج آخر إنتاجاته ويعدها للعرض في هذا الشهر الكريم.


ففي هذه السنة مثلا نجد خمسين إنتاجا دراميا مصريا خاصا بشهر رمضان أغلبها يحمل بعدا كوميديا، وأربعين أخرى سورياً، كما نجد أن بعض القنوات الفضائية تعرض عشرة عروض درامية تلفزية جديدة يومياً!!!؟؟؟ وعلى هذا المنوال سارت قناتينا الوطنيتين، وهو ما يضع هذا الاستنفار رهن المساءلة، لماذا اختيار هذا التوقيت بالذات لتنزيل هذا الكم الهائل من الأعمال الفنية التي تتميز بكونها جديدة وموزعة على ثلاثين حلقة لتشغل كل أيام رمضان الكريم؟ ما هي الفلسفة التي تقف وراء هذه الظاهرة؟ من أسس لها؟ ولماذا هذا الإصرار "غير البريء" على جعل هذا الشهر شهر التلفزة؟


لست ضد الفن عموما لكن للتوقيت دوره ورمزيته وأبعاده التي لا يمكن تجاهلها بأي حال.
وما يزيد المساءلة إلحاحا هو التركيز على "النكتة" وذلك باختيار الكوميديا شرطا ضروريا ومفضلا لإنتاج الاتصال والتواصل بين التلفزيون والمتلقي خلال الشهر الفضيل.


فضلا عن هذا فإن قناتينا تميزتا كالعادة - بشيء إضافي استثنائي هو الإصرار على إذلال المشاهد وإفساد جلسات الإفطار العائلية، كلما حل رمضان مباركا ، فرغم كل البهرجة والإشهار والتبشير الذي سبق عرضها، جاءت الإنتاجات الفنية الرمضانية لتجسد بصدق وأمانة زمن الإفلاس الشامل والشلل الكلي الذي يعيشه هذا البلد المسكين. إنتاجات أخطأت التوقيت والمكان والموضوع والشكل.


ففي محاولة منهما لإحداث مصالحة مع جمهور لم يستسغ فكاهة الموسم الماضي، عمدت قناتينا الوطنيتين إلى تنظيم حملة إعلانية مكثفة، لموادهما الرمضانية، من خلال الاستعانة بوصلات يومية، وعروض أولى خاصة بالصحافة، معلنة عن ما أعدته للجمهور من برامج "تتماشى" وخصوصيات شهر الصيام. واستعانت بأسماء لها وزنها في الساحة الفنية المغربية، إلا أن ذلك لم يأت بالنتيجة المرجوة، فمنذ عرض الحلقات الأولى تعالت أصوات كل المهتمين والنقاد والصحفيين وعامة المواطنين يطالبون بإيقاف هذه المهازل اليومية، إلا أن كل تلك الأصوات لم تجد صاغيا وأصرت قناتينا غير المحترمتين على عدم احترام رأي المتلقي وأتمت كل حلقات تلك العروض ضاربة عرض الحائط احتجاجات المحتجين واستنكار المستنكرين.



فكانت النتيجة هي شهر للنكت المبتذلة, النكتة المصورة والمرئية والمسموعة، لقد أضحى الشهر الكريم أضخم تجمع نكتوي، فما الذي يبدعه أصحاب السخرية المسخرة سوى النكت ولا شيء غيرها. حلقات تتحدث عن كل شيء إلا عن المغاربة ومشاكلهم ومعاناتهم وآمالهم. سلاسل هزلية هزيلة، وانتهى إبداع رمضان، وإلى رمضان قادم.


أين هموم الشعب ومشاكله؟ أين الجمال والفن والإبداع؟


لقد جسدت الفكاهة المغربية نموذجا في إنتاج خطاب العدم، وفي تصوير العبث، وتعزيز وتفريخ آلة ضخمة للتكرار، وإنتاج إعادة الإنتاج، بشكل يوحي باستقالة العقل والوجدان، الأمر الذي يكرس ثقافة الفقر الفني والإبداعي، إنه تكريس مجاني لتهجير السخرية والإبداع الجادين ببلادنا. نعم بإمكان النكتة أن تكون في مستوى المرحلة، ولها قدرة على تصوير الواقع، والتعبير عن المكنونات، لكنها في قناتينا ظهر وكأن ذلك رهان صعب، خاصة بعد تجميع كل الأسماء التي لها تاريخ فني معتبر وطنيا وعالميا، وكأن الفن المغربي لعب هذه السنة لعبة الكل من أجل لا شيء. إننا نعيش زمن يتمنى فيه المرء أن يكون بدون وجدان بغية تحقيق الوصال مع استمتاع مفترض دون وجع السؤال حول طبيعة هذا المنتوج ومستوى رداءته،أو شرطة مروره.



لكن لماذا يقبل فنانون أثبتوا جدارتهم في أعمال أخرى مغربية وعربية بهذا الأداء الرديء؟
إن ما قدم خلال رمضان الكريم كان بمثابة واد عنيف جرف كل شيء, ووضع الفنان في الجوانب الضيقة التي تخنقه، فالفنان الذي يعيش ظروفا مادية واجتماعية صعبة، يظل عاطلا طوال السنة، وفي لحظة يرفع فيها الستار وتتراكم المشاهد, وتتزاحم المواقف والأحداث، ويدفع الفنان دفعا إلى سطح الركح من غير أن تكون له إرادة التقييم والاختيار، ذلك أن أول مشهد يسيطر على كل كيانه هو ضمان القوت من خلال الحضور، أما الجودة فللحديث أسباب نزول.
وأين المواطن من كل ما يجري ويحاك؟ أليس من حقه بل من واجبه أن ينتقل إلى الفعل؟ ماذا لو وقف أمام مَقَرَّي هتين القناتين وقال بصوت قوي: أيها المشرفون، أيها المسؤولون، أيها المتلاعبون بأرزاقنا، يا من لا يحترموننا، لقد انقضى زمن مسرحيتكم، وأسدل الستار، لم يعد أحد في قاعة العرض، إن الإنارة قد كشفت حقيقتكم، وحواراتكم الفارغة المفتعلة قد أصابت الجميع بالغثيان، ارحلوا عنا دون تحية، لم تعد نكتكم تضحكنا، ولم تعد مرآتكم تعكس وجوهنا الكئيبة التي أضناها العيش.


وتبقى آمالنا عالقة في انتظار إفراج يتنفس فيه الوطن ومواطنوه وفنانوه ريح الحرية وعبق الكرامة... وتستمر الحياة...


منير الجوري

نشر على موقع الجماعة بتاريخ : الإثنين 30 سبتمبر/تشرين الأول 2006

توفيق
15-09-2009, 18:35
مصادر تحذر الدولة من الإفراج عن العقد البرنامج قبل المحاسبة على الإنتاجات الرمضانية

في ضوء صوم «الوسيط» وموت جمعية حماية المشاهدين والعطلة البرلمانية


بالموازاة مع تواصل ردود الفعل الشعبية إزاء ما يقدم في هذا الشهر الفضيل باسم الدراما والكوميديا، وصلت حدة هذه الانتقادات إلى بعض مكونات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة التي شجبت ما يبث على القناتين بشكل لا ينسجم والطاقات التي تتوفر عليها الشركة، وهي الانتقادات التي ربط بعضها بين عدم تقديم الشركة لحصيلة العقد البرنامج وإفراج الدولة إلى حد الساعة عن قيمة هذا العقد.
«لا أريد أن أدعم القطاع السمعي البصري، أكتب رسالتي لأطلب منك الأخذ بعين الاعتبار عدم رغبتي في اقتطاع ضريبة السمعي البصري ابتداء من هذا الشهر، أنا لا أطلب منك سيدي الوزير استرداد ما تم اقتطاعه، وإنما أطلب عدم مشاركتي كمواطن في دعم السمعي البصري مستقبلا، لأسباب من بينها، أنني لا أشاهد قنواتنا، كما أنني أرى أنه من المبالغة أن نخصص 8 أو 9 ملايين من الدراهم لبرامج خاصة أو كوميدية»، بهذه الكلمات ينتقد المواطن (م ن.) في رسالة وجهها إلى وزير الاتصال واقع التلفزيون، بالتزامن مع حالة الشجب العارمة.
في السياق، ذاته، علمت «المساء» من مصادر مطلعة أن الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة- في ضوء الأزمة المالية التي تعصف بالقطب العمومي في الشهور الأخيرة ـ لجأت لتمويل الإنتاجات الرمضانية إلى القروض، في انتظار أن تفرج الحكومة عن الميزانية المخصصة للعقد البرنامج (حوالي 400 مليار سنتيم).
وفي تعليقه، قال مصدر في التلفزيون: «داخل الشركة ما زلنا نطرح العديد من الأسئلة، من بينها أن الإدارة تخوض في الإنتاج رغم أن الوزارة لم تفرج عن الميزانية، كما أنها لا تأخذ الانتقادات الكثيرة التي توجه لها بعين
الاعتبار».
في السياق ذاته، تساءلت النقابة المستقلة للإذاعة والتلفزة عن عدم إفراج الحكومة عن الدعم، معتبرة أن الأمر متعلق بعدم توصل الأخيرة بالحصيلة، وهذا ما يفرض طرح السؤال حول أسباب عدم تقديم الإدارة لهذه الحصيلة.
وفي الوقت الذي ركز فيه البعض على ضرورة المحاسبة والتدقيق في أرقام الإنتاج والتدبير قبل التأشير على شيك الدعم، اختار البعض أن يتخذ انتقاده مسارا آخر، إذ تساءل مهتم عن الوظيفة المفترضة لبرنامج «الوسيط» الذي ينص دفتر تحمله على الوساطة بين التلفزيون ومواطنيه، «ما أعرفه في الدول التي تحترم نفسها أن «الوسيط» الذي يجب أن يكون مستقلا عن الجهاز الحكومي والتلفزيوني يقيم العلاقة التواصلية الشفافة بين المتلقي ومسؤولي جهاز التلفزيون، عندنا في المغرب في أيام الصيف تعين القناة الأولى وبعدها الثانية وسيطا من بين أبنائها أو من أقربائها، كما حدث مع عبد الإله التهاني، وفي شهر رمضان يختار وسيطانا (العمراني وحميش) الصوم عن الكلام المباح بعدما اتخذا لنفسيها الحل الأجمل والأسهل بالنسبة إليهما من خلال برمجة حلقات خارج الزمان والمكان أو الإقلاع عن الظهور على التلفزيون إلى حين مرور العاصفة الرمضانية، رغم الانتقادات والتنديدات الشعبية التي لربما لم يسمع بها «الوسيطان».
وفي ارتباط بحالة القلق من الصمت «الممنهج»، يتساءل المهتمون بواقع التلفزيون عن مصير جمعية أنشئت قبل سنتين، وقيل عن أهدافها إنها تروم الدفاع عن المشاهد في التلفزيون. ولتقريب «وجهة» نظرها لمتتبعي الكواليس التلفزيونية، أقامت «بروباغاندا» جندت فيها كل أساليبها «التواصلية»، إلا أن الصمت الملتبس الذي نهجته يطرح السؤال حول «مكان» وجودها وهويتها وحول الوقت الذي ستخرج فيه مستقبلا لتزف خبر حماية مستهلك التلفزيون حقا.
وفي رأي ناقد تلفزيوني شهير، «فحالة الاستياء من صمت بعض الجهات الإعلامية جاءت لتزكي صمت الأحزاب السياسية عما وصفه البعض بالجريمة في حق المشاهد المغربي، إذ رغم الاحتجاجات الكثيرة لم نسمع أن حزبا معينا أصدر بلاغا منددا بما يقترفه البعض في حق المشاهد المغربي، كما أن عدم انطلاق الدخول البرلماني بعد لم يسمح لنا بسماع أي سؤال حول واقع التلفزيون، وهذا أمر خطير، لأنه يعكس أن هذه الأحزاب لا تتناغم مع مطالب الجمهور. من جهة أخرى نتساءل عن إمكانية أن تشتغل الهيئة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب والهيئة الوطنية لحماية المال على ملف الإنتاج السمعي البصري، في ضوء ما يثار من نقاش حول عدم انسجام الموارد المخصصة للدعم والأهداف الحقيقية لهذا
الدعم».


بين الصمت الملتبس لـ«الهاكا» وصوم «الوسيط» وغياب جمعية حماية المشاهد وبعد الأحزاب السياسية عن المشاهد المغربي، يطرح السؤال: «ألم يحن الوقت بعد لتفعيل نصوص المراقبة والمتابعة في التلفزيون المغربي وتحديد المسؤوليات»؟!

من جريدة المساء

zahrat-islam
15-09-2009, 18:55
تصاميم قيمة وهادفة

جزاك الله كل خير وجعلها في ميزان حسناتك