خادمة الحبيب
01-10-2009, 12:25
http://www.alaqsavoice.ps/images/larg/500.jpg
الضفة المحتلة – صوت الأقصى
دعت جماعات يهودية متطرفة صباح الخميس 1/10/2009م، أنصارها إلى المشاركة في اقتحام جماعي للمسجد الأقصى المبارك، لمناسبة ما يسمى بـ 'حلول عيد العرش العبري' وذلك الأسبوع القادم، ابتداءً من يوم الأحد الموافق 4-10-2009م وحتى يوم الخميس القادم 9-10-2009م.
وتأتي هذه الدعوة إثر إحباط مخطط اقتحام المسجد الأقصى الذي كان مقرراً يوم الأحد الماضي.
كما دعت هذه الجماعات إلى اقتحام جماعي للمسجد الأقصى وإقامة شعائر وطقوس تلمودية تتعلق بخرافة الهيكل المزعوم و'تخليصه من يد الأشرار'.
من جهتها، حذّرت مؤسسة الأقصى من هذا المخطط الذي تنوي الجماعات اليهودية تنفيذه مدعومة بحماية قوات الاحتلال الصهيوني، ودعت في نفس الوقت إلى الرباط الدائم والباكر في المسجد الأقصى كل وقت وحين، وخاصة في مواعيد ما يسمى بالأعياد التلمودية.
وحمّلت مؤسسة الأقصى الاحتلال عواقب وتبعات ما قد يحدث من اعتداءات على المسجد الأقصى والمصلين، في ظل تهديدات واضحة من قبل وزير شرطة الاحتلال المدعو 'يتسحاق أهرونوفيتش' باستهداف المقدسيين والفلسطينيين وتشديد التضييق عليهم، وهو ما ورد على لسانه في وسائل الإعلام العبرية تلميحا أو تصريحاً تعقيبا ًعلى أحداث الأقصى الأخيرة.
الضفة المحتلة – صوت الأقصى
دعت جماعات يهودية متطرفة صباح الخميس 1/10/2009م، أنصارها إلى المشاركة في اقتحام جماعي للمسجد الأقصى المبارك، لمناسبة ما يسمى بـ 'حلول عيد العرش العبري' وذلك الأسبوع القادم، ابتداءً من يوم الأحد الموافق 4-10-2009م وحتى يوم الخميس القادم 9-10-2009م.
وتأتي هذه الدعوة إثر إحباط مخطط اقتحام المسجد الأقصى الذي كان مقرراً يوم الأحد الماضي.
كما دعت هذه الجماعات إلى اقتحام جماعي للمسجد الأقصى وإقامة شعائر وطقوس تلمودية تتعلق بخرافة الهيكل المزعوم و'تخليصه من يد الأشرار'.
من جهتها، حذّرت مؤسسة الأقصى من هذا المخطط الذي تنوي الجماعات اليهودية تنفيذه مدعومة بحماية قوات الاحتلال الصهيوني، ودعت في نفس الوقت إلى الرباط الدائم والباكر في المسجد الأقصى كل وقت وحين، وخاصة في مواعيد ما يسمى بالأعياد التلمودية.
وحمّلت مؤسسة الأقصى الاحتلال عواقب وتبعات ما قد يحدث من اعتداءات على المسجد الأقصى والمصلين، في ظل تهديدات واضحة من قبل وزير شرطة الاحتلال المدعو 'يتسحاق أهرونوفيتش' باستهداف المقدسيين والفلسطينيين وتشديد التضييق عليهم، وهو ما ورد على لسانه في وسائل الإعلام العبرية تلميحا أو تصريحاً تعقيبا ًعلى أحداث الأقصى الأخيرة.