بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




كثير من السنن النبوية ماتت في حياة الناس . و لا يكون لها اهمية الا اذا لبست لباس الاكتشافات العلمية الحديثة .


ومن تلك السنن التي اضحت معدومة في حياة المسلمين , "سنة القيلولة" ,و بدا اهل العلم يتحدثون عنها و عن فوائدها .

مثلا يشير الدكتور حسان شمسي باشا في - مجلة العلوم النفسية - عام 2002 , ان القيلولة لمدة 10 الى 40

دقيقة تكسب راحة كافية و تخفف من مستوى هرمونات التوتر المرتفعة في الدم ....

على العموم الموضوع المطروح :

هو = كاستنتاج و لو انه نوعا ما طريف ...

المسلمون نوعان في الاقتداء بهذه السنة اما :

1) "مسلمون مقيلون طوال السنة و بدون حراك تماما "

2) " مسلمون لا يسمعون بهذه السنة النبوية "



ما رايكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفرق بين العادة و العبادة النية، غالبا ما نقوم بأعمال يومية كثيرة تبدو روتينية، فلو أننا استحضرنا فيها النية الحسنة لكانت تقربا إلى الله و لكتب الله لنا بها الأجر العظيم، فلو أننا مثلا استحضرنا نية التقوي لأداء العمل اليومي-الذي هو عبادة كما جاء في الحديث-عندما نتناول الطعام، لكان تناول الطعام تقربا إلى الله، و لو أننا استحضرنا نية التقوي لقيام الليل حينما نخلد للنوم لكان نومنا عبادة، و لو أننا استحضرنا نية الاستنان بسنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم حينما نقوم بالقيلولة لكانت لنا من أعظم القربات إلى الله...
لا يعرف قيمة السنن النبوية -التي تبدو في نظرنا صغيرة ثانوية- إلا أهل الله، يدركون أن أول خطوات التهاوي و الزيغ عن الطريق إلى الله هي الاستهانة بالصغائر، سواء أكانت من أعمال الخير أو من أعمال الشر، لذلك فهم يحرصون كل الحرص أن لا يأتوا من هذا الجانب.
نفعنا الله بما نقرأ و نسمع.
جزاك الله خيرا أختي على الموضوع المفتوح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اختى على الموضوع القيم


فعلا القيلولة لها فوائد كثيرة يجهلها اغلب الناس

و هي من السنن المهجورة و التى ينبغي احياء


تقبلي مروري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفرق بين العادة و العبادة النية، غالبا ما نقوم بأعمال يومية كثيرة تبدو روتينية، فلو أننا استحضرنا فيها النية الحسنة لكانت تقربا إلى الله و لكتب الله لنا بها الأجر العظيم، فلو أننا مثلا استحضرنا نية التقوي لأداء العمل اليومي-الذي هو عبادة كما جاء في الحديث-عندما نتناول الطعام، لكان تناول الطعام تقربا إلى الله، و لو أننا استحضرنا نية التقوي لقيام الليل حينما نخلد للنوم لكان نومنا عبادة، و لو أننا استحضرنا نية الاستنان بسنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم حينما نقوم بالقيلولة لكانت لنا من أعظم القربات إلى الله...
لا يعرف قيمة السنن النبوية -التي تبدو في نظرنا صغيرة ثانوية- إلا أهل الله، يدركون أن أول خطوات التهاوي و الزيغ عن الطريق إلى الله هي الاستهانة بالصغائر، سواء أكانت من أعمال الخير أو من أعمال الشر، لذلك فهم يحرصون كل الحرص أن لا يأتوا من هذا الجانب.
نفعنا الله بما نقرأ و نسمع.
جزاك الله خيرا أختي على الموضوع المفتوح


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وأنت من أهل الجزاء و الإحسان أخي الفاضل..
سرني مرورك العطر و مشكووور على الرد الجميل و التواصل...
دمتَ في حفظ المولى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اختى على الموضوع القيم


فعلا القيلولة لها فوائد كثيرة يجهلها اغلب الناس

و هي من السنن المهجورة و التى ينبغي احياء


تقبلي مروري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

و فيكِ بارك المولى أختي ريحانة الاسلام
سرني جدا مرورك العطر و الرد الطيب ...
دمتِ في أمان الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جاء في الحديث النبوي الشريف:

من احيى سنتي بعد فساد أمتي فله أجر مائة شهيد

بصرف النظر عن درجة الحديث من حيث الصحة والضعف فإن إحياء السنة له فضل كبير واي فضل

ومن بين السنن القيلولة

والقيلولة المعروفة زمن النبي صلى الله عليه وسلم هي فترة الزوال قبيل صلاة الظهر و الفترة بعد الظهر وقبل العصر لا قبيله

والأفضل قبل الظهر

وهي نافعة للجسم مريحة له وللدماغ مخففة للضغط مجددة للحيوية بقية النهار معينة على القيام ثلث الليل....

شرط أن تكون قيلولة لا( كيثورة)


شكرا لك اختي على طرح الموضوع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

باركَ الله فيكَ أخي الكريم على التفاعل الطيب
شرفتني زيارتك العطرة..
دمتَ في رعاية المولى