خادمة الحبيب
05-01-2010, 09:21
http://www.alaqsavoice.ps/images/larg/3549.jpg
الضفة المحتلة – صوت الأقصى
قالت صحيفة 'هآرتس' الصهيونية إن الجبهة الداخلية الصهيونية تتحضر الأسبوع المقبل لتمرين كبير ردا على هجوم محتمل بالأسلحة البيولوجية.
وسيكون هذا التمرين الأكبر من نوعه في تاريخ الكيان، ويهدف إلى تقييم قدرة الجبهة الداخلية، والخدمات الطبية وفرق الإنقاذ والسلطات البلدية لكيفية التصرف في الظروف الناشئة عن كارثة بيولوجية إما من قبل الإرهابيين أو عن طريق الصدفة.
وهذه التدريبات تحمل الاسم الرمزي 'اللهب البرتقالية' ستعقد يومي الأربعاء والخميس من الأسبوع المقبل حيث ستقوم وحدات الإنقاذ التابعة لقيادة الجبهة الداخلية ووحدات خاصة تابعة لوزارة الصحة بتحديد الأخطار البيولوجية والتعامل مع مئات من المواطنين في حالة الهجوم.
كما سيتضمن إعداد المستشفيات الكبرى، مثل ايخيلوف، وشيبا تل هشومير، والعيادات الصحية لاستقبال المصابين في حادث مفتعل.
وستقام ثلاثة مراكز لاستقبال المتضررين في بيت داني وفي ملعب وينتر في رمات غان، وفي حولون حيث سيتم إرسال أكثر من 1،000 من المتطوعين الذين يتم تدريبهم على التصرف مع الناس الذين تعرضوا لعوامل بيولوجية .
والغرض من هذه العملية هو 'تدريب البلاد للتعامل مع الهجمات الإرهابية البيولوجية'، وفقا للبريغادير جنرال (احتياط) زئيف سنير.
الضفة المحتلة – صوت الأقصى
قالت صحيفة 'هآرتس' الصهيونية إن الجبهة الداخلية الصهيونية تتحضر الأسبوع المقبل لتمرين كبير ردا على هجوم محتمل بالأسلحة البيولوجية.
وسيكون هذا التمرين الأكبر من نوعه في تاريخ الكيان، ويهدف إلى تقييم قدرة الجبهة الداخلية، والخدمات الطبية وفرق الإنقاذ والسلطات البلدية لكيفية التصرف في الظروف الناشئة عن كارثة بيولوجية إما من قبل الإرهابيين أو عن طريق الصدفة.
وهذه التدريبات تحمل الاسم الرمزي 'اللهب البرتقالية' ستعقد يومي الأربعاء والخميس من الأسبوع المقبل حيث ستقوم وحدات الإنقاذ التابعة لقيادة الجبهة الداخلية ووحدات خاصة تابعة لوزارة الصحة بتحديد الأخطار البيولوجية والتعامل مع مئات من المواطنين في حالة الهجوم.
كما سيتضمن إعداد المستشفيات الكبرى، مثل ايخيلوف، وشيبا تل هشومير، والعيادات الصحية لاستقبال المصابين في حادث مفتعل.
وستقام ثلاثة مراكز لاستقبال المتضررين في بيت داني وفي ملعب وينتر في رمات غان، وفي حولون حيث سيتم إرسال أكثر من 1،000 من المتطوعين الذين يتم تدريبهم على التصرف مع الناس الذين تعرضوا لعوامل بيولوجية .
والغرض من هذه العملية هو 'تدريب البلاد للتعامل مع الهجمات الإرهابية البيولوجية'، وفقا للبريغادير جنرال (احتياط) زئيف سنير.