أم آلآء
13-01-2010, 08:41
انتقد ائتلاف يضم المنظمات الإسلامية الكبرى في الولايات المتحدة سوء معاملة الحكومة المصرية للفلسطينيين، و"الجدار الفولاذي" الذي تقيمه الحكومة المصرية على حدودها مع قطاع غزة.
ودعا ائتلاف "قوة مهام المسلمين الأمريكيين"، وهو ائتلاف جامع يضم كبرى المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة، الحكومة المصرية إلى "السماح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة عبر الحدود المشتركة" بينهما.
وانتقد الائتلاف عمليات الإنشاءات التي تقوم بها مصر لبناء "جدار فولاذي" تحت الأرض على حدودها مع قطاع غزة؛ حيث قال إن هذا الجدار "سيقطع شبكة الأنفاق التي يحصل منها الفلسطينيون المحاصرون في غزة على أهم احتياجاتهم من الإمدادات الإنسانية مثل الغذاء والأدوية".
وكشف الائتلاف، الذي يضم أكثر من 10 منظمات إسلامية كبرى في الولايات المتحدة، أنه يسعى حاليًّا لترتيب لقاء مع السفير المصري في واشنطن؛ لمناقشة "الجدار الفولاذي" الذي تقيمه مصر على الحدود مع غزة.
وقال أغا سعيد، رئيس الائتلاف: "الحصار الصهيوني لغزة الفلسطينية المحتلة دخل عامه الثالث، ودفع بالـ1.5 مليون فلسطيني في القطاع، الذي يبلغ عُشر مساحة ولاية رود أيلاند، في أزمة إنسانية قاسية، والأمم المتحدة تقول إن 90% على الأقل من سكان غزة يعتمدون حاليًّا على الأمم المتحدة في المساعدات الغذائية".
وقال سعيد إن "مصر، خضوعًا منها لضغوط من الكيان الصهيوني والولايات المتحدة، تقوم حاليًّا ببناء حاجز بطول ستة أميال سينزل بعمق 100 قدم تحت الأرض، وهو ما سيقطع بالتالي وبشكل فعَّال المصدر المتبقي للغذاء والوقود والدواء، وقوة مهام المسلمين الأمريكيين تُدين التحركات المصرية".
ودعا ائتلاف "قوة مهام المسلمين الأمريكيين"، وهو ائتلاف جامع يضم كبرى المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة، الحكومة المصرية إلى "السماح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة عبر الحدود المشتركة" بينهما.
وانتقد الائتلاف عمليات الإنشاءات التي تقوم بها مصر لبناء "جدار فولاذي" تحت الأرض على حدودها مع قطاع غزة؛ حيث قال إن هذا الجدار "سيقطع شبكة الأنفاق التي يحصل منها الفلسطينيون المحاصرون في غزة على أهم احتياجاتهم من الإمدادات الإنسانية مثل الغذاء والأدوية".
وكشف الائتلاف، الذي يضم أكثر من 10 منظمات إسلامية كبرى في الولايات المتحدة، أنه يسعى حاليًّا لترتيب لقاء مع السفير المصري في واشنطن؛ لمناقشة "الجدار الفولاذي" الذي تقيمه مصر على الحدود مع غزة.
وقال أغا سعيد، رئيس الائتلاف: "الحصار الصهيوني لغزة الفلسطينية المحتلة دخل عامه الثالث، ودفع بالـ1.5 مليون فلسطيني في القطاع، الذي يبلغ عُشر مساحة ولاية رود أيلاند، في أزمة إنسانية قاسية، والأمم المتحدة تقول إن 90% على الأقل من سكان غزة يعتمدون حاليًّا على الأمم المتحدة في المساعدات الغذائية".
وقال سعيد إن "مصر، خضوعًا منها لضغوط من الكيان الصهيوني والولايات المتحدة، تقوم حاليًّا ببناء حاجز بطول ستة أميال سينزل بعمق 100 قدم تحت الأرض، وهو ما سيقطع بالتالي وبشكل فعَّال المصدر المتبقي للغذاء والوقود والدواء، وقوة مهام المسلمين الأمريكيين تُدين التحركات المصرية".