amat allah
25-01-2010, 11:19
- قال ابن تيمية : فالمسكين المحمود هو المتواضع الخاشع لله، ليس المراد بالمسكنة عدم المال ، بل قد يكون الرجل فقيرا وهو جبّار .. فالمسكنة خلق في النفس.. وهو التواضع والخشوع.
- قال ابن كثير : يخبر تعالى أن الدار الآخرة ونعيمها المقيم جعلها لعباده المؤمنين المتواضعين ( الذين لا يريدون علوا في الأرض.. )
- قال أبو بكر الصديق: وجدنا الكرم في التقوى ، والغنى في اليقين ، والشرف في التواضع.
- قال عروة بن الورد : التواضع أحد مصائد الشرف، وكل نعمة محسود عليها إلا التواضع.
- قال إبراهيم بن شيبان: الشرف في التواضع ، والعز في التقوى ، والحرية في القناعة.
- قال أبو بكر الصديق : وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن.. انظر إلى تواضعهم.
- وهذا الصديق أيضا كان يحلب للضعفاء أغنامهم.!!
- مرّ عمر بن الخطاب على امرأة وهي تعصد عصيدة لها ، فقال : ليس هكذا يُعصد. ثم أخذ المسوط فقال: هكذا.. وأراها ...
- عن عمر المخزومي قال : نادى عمر : الصلاة جامعة.. فلما اجتمع الناس وكثروا صعد المنبر ثم قال: أيها الناس لقد رأيتني أرعى على خالات لي من بني مخزوم ، فيقبضن لي القبضة من التمر والزبيب فأظل يومي وأيّ يوم. ثم نزل فقال عبدالرحمن بن عوف : يا أمير المؤمنين مازلت أن عِبتَ نفسك . فقال : ويحك يا ابن عوف إني خلوت فحدثتني نفسي فقالت : أنت أمير المؤمنين ، فمن ذا أفضل منك .. فأردت أن أعرفها نفسها.
- قال ابن كثير : يخبر تعالى أن الدار الآخرة ونعيمها المقيم جعلها لعباده المؤمنين المتواضعين ( الذين لا يريدون علوا في الأرض.. )
- قال أبو بكر الصديق: وجدنا الكرم في التقوى ، والغنى في اليقين ، والشرف في التواضع.
- قال عروة بن الورد : التواضع أحد مصائد الشرف، وكل نعمة محسود عليها إلا التواضع.
- قال إبراهيم بن شيبان: الشرف في التواضع ، والعز في التقوى ، والحرية في القناعة.
- قال أبو بكر الصديق : وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن.. انظر إلى تواضعهم.
- وهذا الصديق أيضا كان يحلب للضعفاء أغنامهم.!!
- مرّ عمر بن الخطاب على امرأة وهي تعصد عصيدة لها ، فقال : ليس هكذا يُعصد. ثم أخذ المسوط فقال: هكذا.. وأراها ...
- عن عمر المخزومي قال : نادى عمر : الصلاة جامعة.. فلما اجتمع الناس وكثروا صعد المنبر ثم قال: أيها الناس لقد رأيتني أرعى على خالات لي من بني مخزوم ، فيقبضن لي القبضة من التمر والزبيب فأظل يومي وأيّ يوم. ثم نزل فقال عبدالرحمن بن عوف : يا أمير المؤمنين مازلت أن عِبتَ نفسك . فقال : ويحك يا ابن عوف إني خلوت فحدثتني نفسي فقالت : أنت أمير المؤمنين ، فمن ذا أفضل منك .. فأردت أن أعرفها نفسها.