مشاهدة النسخة كاملة : كتاب القرآن و النبوة



aliyassine
23-03-2010, 14:15
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على سيدنا محمد و آله و صحبه و اخوانه و حزبه





ترقبوا الكتاب الجديد بعنوان القرآن و النبوة للاستاذ الجليل عبد السلام ياسين حفظه الله تعالى مرشد جماعة العدل و الاحسان ..
الكتاب من الحجم المتوسط و هو يندرج ضمن سلسلة
دولة القرآن التي كتبها الأستاذ زهاء العقدين ..

عادل محسن
23-03-2010, 22:13
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور اخي على الخبر
تقبل الله منك
مزيدا من العطاء

وهذه صورة الكتاب

http://www.aljamaa.net/ar/imagesDB/34132_large.jpg

المداح
24-03-2010, 08:49
اللهم بارك لنا في مرشدنا و متعنا برضاه عنا
اللهم انفعنا بعلمه و بركته و اجعلنا من أبنائه البررة
بارك الله فيكم.

krit01
24-03-2010, 10:22
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جزاك الله خيرا اخي الكريم

عادل محسن
02-04-2010, 14:40
تقديم الكتاب الجديد للأستاذ عبد السلام ياسين: "القرآن والنبوة"

http://www.aljamaa.net/ar/imagesDB/34132_large.jpg

الفهرس
تاريخ الإصدار والتأليف
غلاف الكتاب
تقديم الكتاب
براعة استهلال
فصول الكتاب
انشغالات الكتاب المركزيةُ
احتفاء بالقرآن، وفضح للجاهلية




تاريخ الإصدار والتأليف

صدر عن دار لبنان للطباعة والنشر بتاريخ 1431-2010 كتاب جديد يحمل عنوان: "القرآن والنبوة" للمؤلف المكثر، الأستاذ المنظر، المفكر الجسور، الشيخ الوقور، عبد السلام ياسين، مرشد جماعة العدل والإحسان المغربية.

ويعود تاريخ تأليف هذا الكتاب، الصادر في طبعته الأولى، إلى حوالي ثلاثة عقود كما يقول التقديم. "وقد حالت ظروف حصار دعوة العدل والإحسان دون طبعه في أوانه" [1]. ويحدد هامش الصفحة 73 عام 1403 تاريخاً لكتابة الكتاب، وتخبرنا الصفحتان 11 و66 بأحد الأشهُر التي حصل فيها التحرير: صفر 1403. لذا "يلمس القارئ حضور بعض الوقائع والأحداث التي تعود إلى تاريخ التأليف" [2]، مما استدعى إضافة تنبيهات في بضع هوامش على المتغيرات اللاحقة قصد تحيين المعطيات وقتها، نص اثنان منها على 1410 تاريخاً لتلك الإضافة[3].

ولم تزد العقود الثلاثة، الفاصلة بين تاريخَي التسويد والإصدار، قضايا المؤلَّف إلا تقديماً على سلم الإشكالات الكبرى التي تشغل رواد الحركة الإسلامية في العالم وتؤرقهم. وهذا البعد الاستراتيجي آية على الوظيفة التقعيدية التصورية التي تؤديها تنظيرات الرجل التي لا تفتأ تتأصَّل، وهي تزداد التحاماً بالمستقبل.




للمزيد إضغط هنا