عبد اللطيف بوكرن
03-04-2010, 22:03
"وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" الروم 21
تتلخص الفكرة الرئسية في ما يريده الله عز وجل هو أن التكوين الذي جعله الله عز و جل في كل الطرفين جعله فطرة مجبولة على اتمام الطرف الآخر من سكن الرجل لزوجه ثم كانت نتاجا لهذه السكسنة التي أليستها الزوجة لزوجها أن جعل الله عز وجل مودة و رحمة و حيث إنه لا يمكن أن تطلب المودة و الرحمة بدون سكينة. و قد كثر التوهم في الجانب النفسي الذي تعتبره الفتاة مقابلة للحب بالحب أو مقابلة الحب بالمعلشرة بين الطرفين و كل هذه الدراسات وهمية لا أساس لها من الصحة. بل على المرأة المؤمنة حقا أن تعلم أن الله عز وجل حافظ لها حقها بقيامها هي بما هي موكولة إليه من توفير السكينة و لابد لأخواتي الفضليات أن تعلمن أنه إذا كانت المرأة نصف مجتمع و هو ما يكثر سماعه تعمدا لا رأفة أو رحمة بالمرأة فالرجل نصفه الآخر و القوامة جعلها الله عز وجل للرجل و الحافضية للمرأة على أن تكون هذه المرأة في الواقع أكثر ارتباطا بالنص رغم أنه عند وقوع المشاكل الزوجية يصعب تطبيقها حرفيا لكنه عقبة النفس و الشيطان الذي يعتبر أكبر إنجاز له أن يفرق بين ربة الأسرة و ربها فنسال الله تعالى أن نكون قد تحدثنا بإيجاد في هذا الموضوع الصعب.
تتلخص الفكرة الرئسية في ما يريده الله عز وجل هو أن التكوين الذي جعله الله عز و جل في كل الطرفين جعله فطرة مجبولة على اتمام الطرف الآخر من سكن الرجل لزوجه ثم كانت نتاجا لهذه السكسنة التي أليستها الزوجة لزوجها أن جعل الله عز وجل مودة و رحمة و حيث إنه لا يمكن أن تطلب المودة و الرحمة بدون سكينة. و قد كثر التوهم في الجانب النفسي الذي تعتبره الفتاة مقابلة للحب بالحب أو مقابلة الحب بالمعلشرة بين الطرفين و كل هذه الدراسات وهمية لا أساس لها من الصحة. بل على المرأة المؤمنة حقا أن تعلم أن الله عز وجل حافظ لها حقها بقيامها هي بما هي موكولة إليه من توفير السكينة و لابد لأخواتي الفضليات أن تعلمن أنه إذا كانت المرأة نصف مجتمع و هو ما يكثر سماعه تعمدا لا رأفة أو رحمة بالمرأة فالرجل نصفه الآخر و القوامة جعلها الله عز وجل للرجل و الحافضية للمرأة على أن تكون هذه المرأة في الواقع أكثر ارتباطا بالنص رغم أنه عند وقوع المشاكل الزوجية يصعب تطبيقها حرفيا لكنه عقبة النفس و الشيطان الذي يعتبر أكبر إنجاز له أن يفرق بين ربة الأسرة و ربها فنسال الله تعالى أن نكون قد تحدثنا بإيجاد في هذا الموضوع الصعب.