إسلامية الفاروق
16-06-2010, 08:56
احببناك حبيبتنا لالة خديجة فقد كنت وما زلت السند القوي لمرشدنا الحبيب سيدي عبد السلام،ولكن حبيبتنا نحن في امس الحاجة لنسمع عنك ،عن جهادك ،عن صبرك،.....نرجوك حبيبتنانحن في انتظار ان تمني علينا بجودك فانت حبيبتنا اهل الكرم والجود.
لك ياأمنا الفاضلة من كل أبناء وبنات جماعة العدل والإحسان تحية تعظيم وإجلال وتقدير على صبرك وعلى قومتك لله في صحبة والدنا الحبيب المرشد أعزكما الله .
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا دائم بدوام الله .
وافق الإسم الإسم بفضل الله خديجة النبوية وخديجة الربانية.أمنا خديجة النبوية زوج النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنها ,هي من حملت أعباء الدعوة ونصرت دين الله حتى نصر الله نبيه صلى الله عليه وسلم وعم نوره العالمين ورفع راية الإسلام في العالمين بين إنسها وجنها .
وأمنا خديجة الربانية هي من نصرت مرشدنا إبان حصار الدعوة ولا زالت ناصرة محتسبة عملها عند الله .
سجن المرشد الحبيب وحوصر وبقيت حفظها الله تابثة وصادقة ناصرة حتى عم نور العدل والإحسان العالم كله بفضل الله ومنه .
ولإن كان يوجد من الأولياء الأخفياء رجال ونساء فأمنا خديجة الربانية واحدة من هؤلاء .بل جمع الله لها جهاد التربية وجهاد نصرة الحق فنالت الحسنيين والنورين بفضل الله .
ويكفيها شرفا ورفعة وعزة أنها زوج الحبيب المرشد حفظه الله .(والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم)
وكما شرفت أمنا خديجة النبوية بزواجها بالنبي صلى الله عله وسلم فقد شرفت أمنا خديجة الربانية بزواجها بالمرشد الحبيب حفظه الله. حياة كلها تضرع للمولى وتبتل وجهاد لإعلاء كلمة الله ونصرة دينه ونصرة للمستضعفين .
فاللهم كما جعلت الإسمين متوافقين خديجة وخديجة .وجعلت الهمتين متشابهتين نصرة دينك والدعوة إليك .فاللهم اجمع الخديجتين والزوجين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومرشدنا الحبيب في مقعد صدق عند مليك مقتدر ياملك ياوهاب .والحقنا بهم محسنين مجاهدين ياكريم .
لك ياأمنا الفاضلة من كل أبناء وبنات جماعة العدل والإحسان تحية تعظيم وإجلال وتقدير على صبرك وعلى قومتك لله في صحبة والدنا الحبيب المرشد أعزكما الله .
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا دائم بدوام الله .
وافق الإسم الإسم بفضل الله خديجة النبوية وخديجة الربانية.أمنا خديجة النبوية زوج النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنها ,هي من حملت أعباء الدعوة ونصرت دين الله حتى نصر الله نبيه صلى الله عليه وسلم وعم نوره العالمين ورفع راية الإسلام في العالمين بين إنسها وجنها .
وأمنا خديجة الربانية هي من نصرت مرشدنا إبان حصار الدعوة ولا زالت ناصرة محتسبة عملها عند الله .
سجن المرشد الحبيب وحوصر وبقيت حفظها الله تابثة وصادقة ناصرة حتى عم نور العدل والإحسان العالم كله بفضل الله ومنه .
ولإن كان يوجد من الأولياء الأخفياء رجال ونساء فأمنا خديجة الربانية واحدة من هؤلاء .بل جمع الله لها جهاد التربية وجهاد نصرة الحق فنالت الحسنيين والنورين بفضل الله .
ويكفيها شرفا ورفعة وعزة أنها زوج الحبيب المرشد حفظه الله .(والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم)
وكما شرفت أمنا خديجة النبوية بزواجها بالنبي صلى الله عله وسلم فقد شرفت أمنا خديجة الربانية بزواجها بالمرشد الحبيب حفظه الله. حياة كلها تضرع للمولى وتبتل وجهاد لإعلاء كلمة الله ونصرة دينه ونصرة للمستضعفين .
فاللهم كما جعلت الإسمين متوافقين خديجة وخديجة .وجعلت الهمتين متشابهتين نصرة دينك والدعوة إليك .فاللهم اجمع الخديجتين والزوجين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومرشدنا الحبيب في مقعد صدق عند مليك مقتدر ياملك ياوهاب .والحقنا بهم محسنين مجاهدين ياكريم .