مشاهدة النسخة كاملة : حكم غناء المرأة ( بحث مفصل إجابة عن نقاش سابق )



قابض على الجمر
31-07-2010, 12:35
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه وحزبه

إخوتي أخواتي السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


ربما كان من الأصلح أن أضع هذا الموضوع بقسم من الأقسام العامة للمنتدى لكي يراه باقي الأعضاء- وسافعل ذلك إن شاء الله - لكن أحببت أن أضعه هنا وذلك لما كان ثار سابقا من نقاش حاد فيه ولم نصل لنتيجة مرضية حيث أن الكل كان يتكلم انطلاقا من فهمه دون دليل واضح أو حتى لو وجد الدليل فهو لايستعمل بالشكل السليم وذلك لأن هذا مجال له أهله .
وقد وضعت حينها نظرتي للموضوع وأحجمت عن الخوض فيه لكي أفسح المجال لنفسي في البحث عنه ، بيد أنه حينها حالت ظروف قاهرة بيني وبينه فتوقفت عن البحث مؤقتا ، ثم راسلت بعدها ممن يجيزون الأمر أي غناء النساء لكن دون إجابة إلى حد الآن ، وقد ناقشني اخي راج العفو بالأمس في المسألة وعدته بالبحث من جديد ، وفعلا هذا الصباح سألت أخي عن الأمر فأرشدني إلى حديث لكنه لم يضبط لامتنه ولاسنده ولادرجة صحته وأمرني بالبحث عنه ، لكن مع ذلك كان ذلك بداية الطريق وبدأت البحث عن الحديث فوجدت الجواب الشافي الكافي .

مع ذلك أود أن أشير إلى أن هذا الموضوع يحتاج إلى كتاب خاص ليبسط كل قضاياه فهنا على الأقل نتحدث على 3 مسائل :

المسألة الأولى وهي حكم الغناء وقد كنت وضعت موضوعا منقولا في قسم النشيد وهذا هو رابطه لمن اراد من الإخوة والخوات الردوع إليه الرابط هنا (http://www.alrafi3.com/forum/showthread-t-10842.html)

أما المسألة الثانية فهي صوت المرأة هل هو عورة أم لا ؟؟؟

والمسألة الثالثة وهو حكم غناء المرأة

وهما ماسيجيب عليهما البحث الذي بين أيدينا إن شاء الله تعالى

فقط أود أن أضع ملا حظتين مهمتين كانتا قد اثيرتا في النقاش :

أولا :مسألة أن هذه من المسلمات بأن صوت المرأة حرام : فما يجب التنبيه إليه أن هناك جملة من الأمور في عرف الناس هي من المسلمات التي لامجال للنقاش فيها ، ولكن مع المدة يتبين أن ذلك مجرد رواسب قرون من الجمود الفقهي وسريان العرف وانتشاره في باقي المناطق ، وهنا اعطي مثال بسيط ، إلى وقت قريب في صغري كان من سابع المحرمات عند قوم شيء اسمه الأناشيد ومع المدة أصبحت مباحة لكن بدون موسيقى لتصبح فيما بعد الموسيقى حلال ، ولكن ليس الموسيقى التي اصبحت حلال بل عقول بعض الفقهاء وغيرهم من الدهماء هي التي اصبحت تستوعب مقاصد الشرع وقواعده .

ثانيا : قيل بأن أمر الغناء هل ترضاه لإحدى قريباتك ؟
هنا أود أن أشير أن ليس كل شيء مباح سيرضاه الانسان لأهله - هذا لايعني أنني أقول أني أمنع اهلي من الغناء مثلا ولا أقول أن أجيز :D:D:D خلوها معلقة هههههه- وأعطيكم مثال بسيط ، التعدد مباح شرعا لكن هناك من لايقبل أن اخته يتزوج عليها زوجها ، أو هناك من لايقبل مثلا أن أمه تتزوج رجلا آخر غير أبيه إن قدر الله أنهما انفصلا إما بموت أو طلاق مع أن ذلك مباح لأن احيانا تتدخل الأعراف ،والفقيه عندما يستنبط الحكم يستنبطه للعامة وليس لشخصه، ومع أن العرف شريعة محكمة كما يقول الفقهاء في قواعدهم الفقهية إلا أن تحكيم العرف في كل شيئ يأتي بالطامة و المثال الواضح ما يحصل في معظم دول الخليج وليس المجال للتفصيل.

طيب لنعد إلى موضوعنا وهنا اود أن أشير أن الموضوع منقول وليس من بحثي لأنه أغناني عن عناء البحث والحمد لله كما أنني لست من أهل التخصص لكي أبحث كما قام بذلك صاحب البحث



أتترككم لتتمعنو في البحث وأود أن تتعمقوا أكثر في الموضوع لكي نحيط به من جميع جوانبه وذلك يكون بالبحث أكثر في ثناياه


تنتشر بين الناس المقولة الشهيرة: (صوت المرأة عورة)، وانتشارها ليس قاصرا وحسب على عوام الناس، بل هذه المقولة قام بنشرها بين عموم الناس بعض الفقهاء وبعض شيوخ التيارات الدينية المختلفة، حتى صارت دينا يدين الناس به، ورسخ في خلد الناس أن صوت المرأة عورة حتى ولو كانت تقرأ القرآن، وحمل هذه المقولة الناس على تحريمهم لسماع صوت المرأة بأي كلام كان، وتحريم سماع الغناء منها، وكذلك حرموا مشاركتها في أي نشاط خطابي تقوم فيه بإلقاء خطبة أو محاضرة أو قيامها بالتدريس والشرح للطلاب البالغين وغيرها من الأنشطة التي قد تستخدم المرأة صوتها فيها، والسؤال الآن هل من نص ديني ورد في القرآن الكريم أو في أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام يقول أن صوت المرأة عورة؟؟ أم أنها محض خيالات وأوهام أراد من خلالها بعض شيوخ التيارات الدينية عزل المرأة عن المشاركة في الحياة حتى ولو بصوتها؟؟.


لو تتبعنا ما استدل به القوم من أدلة ونصوص تأيد ما ذهبوا إليه لما وجدنا في القرآن الكريم ولا في أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام أي آية قرآنية أو نص حديث يقول أن صوت المرأة عورة على الإطلاق، وإنما النص الذي استندوا إليه هو أمر الله سبحانه لنساء النبي تحديدا ودون غيرهن من النساء بألا يخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض، وهذا هو النص على النحو التالي: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْروفاً) (32: الأحزاب).


في هذا النص الكثير من الأشياء التي يجب تفصيلها، منها أن الأمر في هذه الآية متوجه بشكل حصري إلى نساء النبي عليه الصلاة والسلام لا غيرهن من النساء، مما يدل على خصوصية الأمر لأمهات المؤمنين وحسب، بدليل قوله تعالى: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ)، وليس كذلك وحسب، بل قال بعدها مباشرة (لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ)، مما يزيد الأمر خصوصية وحصرا وقصرا على زوجات النبي لا غيرهن، وجاء الأمر بعد توجيه الخطاب لنساء النبي وحدهن وبعد إعلامهن بأنهن لسن كأحد من النساء إن هن اتقين الله فقال آمرا لهن (فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ)، وبعد أمره بعدم الخضوع بالقول ذكر سبب هذا المنع فقال: (فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ)، وذلك لأن الله قد حرم على المؤمنين الزواج من زوجاته عليه الصلاة والسلام من بعده، وذلك لسد جميع الذرائع التي قد تثير الطمع لدى من كان له قلب مريض يريد أن يصبو للزواج منهن أو ينظر لهن نظرة أخرى سوى أنهن أمهات للمؤمنين جميعا، وتم سد هذه الذريعة بمنع نساء النبي من الخضوع بالقول عند التحدث مع الرجال حتى لا ينمو في قلب أحدهم شيئا يطمعه في إحداهن.


ونلحظ في هذا النص كذلك أن الله لم ينه نساء النبي عن التحدث بأي قول وكل قول مع الرجال، وإنما نهاهن فقط عن الخضوع في القول وليس كل القول، ويدل على هذا أمره تعالى لهن في آخر الآية: (وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْروفاً)، أي ليس ممنوعا عليكن سوى الخضوع في القول وحسب، أما لو قلتن قولا لأحد فيجب أن
يكون قولكن قولا معروفا، وأقول أنه لا بأس أن تتأسى نساء المؤمنين بما أمر الله به نساء النبي عليه الصلاة والسلام وخاصة المحصنات منهن بالزواج أو بالتبتل.


وبقيت مسألة هامة في هذه الآية قد التبست على كثير من الفقهاء وشيوخ التيارات الدينية لم ينتبهوا لها، ألا وهي أن الآية القرآنية السابقة أمرت بعدم الخضوع بالقول ولم تأمر بعدم الخضوع بالصوت، وشتان بين القول وبين الصوت، فالصوت كما جاء تعريفه في المعجم الوجيز هو: (الأثير السمعي الذي تحدثه الموجات الناشئة من اهتزاز جسم ما)، وأضيف أنا على هذا التعريف فأقول: هو كل اهتزاز يصدر من حنجرة الإنسان حتى ولو لم يكن كلاما مفهوما كالكحة والتنهيد والتأوه والعطس والتثاؤب وغيرها من الأصوات سواء كانت مفهومة كالكلام أو غير ذات دلالة كلامية كالأشياء التي ذكرتها، أما القول فهو الكلام المحكم الذي يدل على أمر ما يفهم السامع له أو القارئ له جملة مفيدة أو معلومة كاملة، ولو عدنا للنص مرة أخرى لوجدنا النهي عن الخضوع بالقول وليس الخضوع بالصوت، ومعنى الخضوع بالقول هو التحدث بكلام محكم ومفيد وواضح يفهم منه السامع ما قد يثير طمعه في القائل وهن زوجات النبي أو غيرهن من النساء، وبالتالي نتساءل فنقول هل تدريس المرأة في الجامعة أو في المدرسة أو إلقائها محاضرة في ندوة أو مؤتمر أو برنامج تلفزيوني أو إذاعي أو تلاوتها للقرآن، أو غيرها من الأقوال التي لا تحمل مضامينها جمل وعبارات تطمع السامع فيها هل كل هذا يدخل تحت الأمر بعدم الخضوع بالقول؟؟ بالطبع لا يمكن لعاقل أن يقول بهذا، إذاً فليس صوت المرأة عورة ولا قولها عورة ولا حديثها عورة. وبقيت مسألة هامة ألا وهي:

ماذا عن غناء المرأة هل هو حرام أم مباح؟؟

بعد أن أوضحنا بالأدلة والبراهين بأنه لا يوجد نص آية أو نص حديث يقول بأن صوت المرأة عورة، وبعد أن أثبتنا أن المقصود بقوله: (فلا تخضعن بالقول)، الكلام المحكم الذي يفهم منه السامع مباشرة ما يطمعه في القائل، وكذلك بعد أن أثبتنا بأن هناك فرق كبير بين القول والصوت، بقيت
مسألة هامة ألا وهي: هل غناء المرأة وسماعه حرام أم مباح؟؟. أنا أرى أن يتعرف القارئ على إجابة هذا السؤال الهام من الروايات التي وردت في كتب الأحاديث المعتبرة والصحيحة لدى طائفة أهل السنة والجماعة ولن أعلق على تلك الروايات، وسوف يكتشف القارئ أن الروايات أخبرت عنه عليه الصلاة والسلام أنه كان يستمع إلى الغناء من النساء الأجنبيات كما يحلو للبعض تسميتهن بهذا، بل وكان عليه الصلاة والسلام يسمح لهن بالغناء إذا طلبن منه ذلك، بل وفي بعض الروايات قد أحضر عليه الصلاة والسلام مغنية كي تغني لأم المؤمنين عائشة، بل قد قام عليه الصلاة والسلام بتأليف أغنية كما ذكر ذلك ابن حجر العسقلاني في فتح الباري، وكما سيرى القارئ في الروايات التالية:


جاء في الصحيح "7/28" من حديث عائشة "يا عائشة ما كان معكم من لهو فإن الأنصار يعجبهم

اللهو".. وفي حديث بريدة "في الترمذي رقم:3691": "خرج الرسول "صلى الله عليه وسلم" في بعض مغازيه، فلما انصرف جاءت جارية سوداء، فقالت: يا رسول الله، إني نذرت إن ردك الله سالماً أن أضرب بين يديك بالدف و(((أتغنى)))، فقال لها رسول الله "إن كنت نذرت فاضربي"."وسنده صحيح".


وجاء في الصحيح "2/20" من حديث عائشة قالت "دخل علي رسول الله وعندي جاريتان، تغنيان بغناء بعاث، فاضطجع على الفراش وحوّل وجهه، ودخل أبو بكر فانتهرني، وقال: مزمارة الشيطان عند النبي، فأقبل عليه رسول الله فقال "دعهما".


بل جعل النبي صلى الله عليه وسلم مغنية تمتهن الغناء جعلها تغني لعائشة. عن السائب بن يزيد "أن امرأة جاءت إلى رسول الله، فقال: "يا عائشة، أتعرفين هذه؟" قالت: لا يا نبي الله، فقال: "هذه قينة بني فلان تحبين أن تغنيك؟" قالت: نعم، قال: فأعطاها طبقاً، فغنتها" أخرجه أحمد "3/449"،
والنسائي"رقم74"..


وأما ما روي عن أنس مرفوعاً "من جلس إلى قينة فسمع منها، صب الله في أُذنيه الآنك يوم القيامة" ..فحديث ضعيف في سنده "أبو نعيم الحلبي" وهو ضعيف. قال الإمام أحمد: رواية المروذي رقم:255":

"حديث باطل"..قال الدارقطني _فيما حكاه ابن حجر عن "غرائب مالك" "لسان الميزان5/349": "تفرد به أبو نعيم عن ابن المبارك، ولا يثبت ذلك عن مالك، ولا عن ابن المنكدر.


قال أبو الحسين (خالد المدني): كنا بالمدينة والجواري يضربن بالدف ويتغنين، فدخلنا على الربيع بنت معوذ، فذكرنا ذلك لها، فقالت دخل عليَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم صبيحة عرسي وعندي جاريتان يتغنيان وتندبان آبائي الذين قتلوا يوم بدر، وتقولان فيما تقولان: وفينا نبي يعلم ما في غد، فقال أما هذا فلا تقولوه؛ ما يعلم ما في غد إلا الله. رواه الترمذي، وسنده صحيح كما قال الألباني.

ومن ذلك ما رواه البخاري في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها أنها زفّت امرأة إلى رجل من الأنصار، فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم "يا عائشة، هل بعثتم معها بلهو؟ فإن الأنصار يعجبهم اللهو" وفي رواية شَريك "قال أي النبي صلى الله عليه وسلم: "فهل بعثتم معها جارية تضرِب بالدف وتغني" بل في موضع آخر كما رواه البخاري في صحيحه (كتاب النكاح) عن عائشة أنها زفت امرأة إلى رجل من الأنصار، فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة ما كان عندكم لهوٌ؟ فإن الأنصار يعجبهم اللهو". قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في شرحه: في رواية شريك، فقال (فهل بعثتم معها جارية تضرب بالدف وتغني؟) قلت: تقول ماذا؟ قال: (تقول: أتيناكم أتيناكم فحيانا وحياكم، ولولا الذهب الأحمر ما حلّت بواديكم، ولولا الحنطة السمراء ما سمنت عذاريكم".

نهرو طنطاوي
كاتب وباحث في الفكر الإسلامي _ مدرس بالأزهر
مصر_ أسيوط

أشرف
31-07-2010, 13:50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عجيب وشيئ جميل صنعك هذا أخي قابض على الجمر تستحق به أفضل مشرف للشهر

مجهود جبار مأجور عليه أجرا لا يعلمه إلا المولى سبحانه في شهر عظيم

من كان سيشارك في هذا الموضوع ويأتينا بإضافة أو غيرها فليتحرى المصدر والمتون وإلى غير ذلك كي نتجنب الخوض في أمور نحن في غنا عنها.

أكرمك الله سيدي طارق

قابض على الجمر
31-07-2010, 13:58
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك سيدي اشرف

كله بفضلكم وفضل المومنين وإلا انا غير كنجمع ونربط

وسبحان اله كل اخي كيعطي حتى كتجمع الأفكار كلها

أم آلآء
31-07-2010, 15:33
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما ا ا ا ا ا اشاء الله سيدي طارق، أفضت و استفضت، ما خليتي لي ما نقول، الله يجعل ف الميزان المقبول.

قابض على الجمر
31-07-2010, 15:49
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك لالة أم آلاء الله يتقبل منا ومنكم

محبة الجماعة
31-07-2010, 16:23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك فيك المولى اخي طارق الله يجعلها في الميزان المقبول

راجي عفو العفو
31-07-2010, 18:21
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك سيدي اشرف

كله بفضلكم ثم ب فضل المومنين وإلا انا غير كنجمع ونربط

وسبحان الله كل اخي كيعطي حتى كتجمع الأفكار كلها



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي طارق

شكر الله لك اهتمامك وبحثك عن الحكم الشرعي في موضوع الغناء

وحبذا لو جاء موضوعك ردا على هذا الموضوع كتتمة له

http://www.alrafi3.com/forum/showthread-t-16292.html

اطلعت على الموضوع

لكن ماذا عن ملحون "سناء مرحتي"

http://www.alrafi3.com/forum/showthread-t-16256.html



نستمع إليه بقلوب مطمئنة ؟؟ ندرج مشاركات أخرى لها في منتدى الرفيع ؟؟ أم ماذا !!؟؟

قابض على الجمر
31-07-2010, 18:34
بارك فيك المولى اخي طارق الله يجعلها في الميزان المقبول

جزاك الله خيرا اختي فاطمة وبارك فيك

قابض على الجمر
31-07-2010, 18:48
لكن ماذا عن ملحون "سناء مرحتي"

http://www.alrafi3.com/forum/showthread-t-16256.html



نستمع إليه بقلوب مطمئنة ؟؟ ندرج مشاركات أخرى لها في منتدى الرفيع ؟؟ أم ماذا !!؟؟

بوركت اخي محمد ، هو أولا أنا لست مفتي فقط قمت بجمع المادة وطرحتها أمام الإخوة ويبقى كل اخ وأخت حر في مدى اقتناعه أو لا .

بالنسبة للنقطة التي طرحتها فيما يخص سناء مرحتي مع أني لا أعرفها لكن يبقى الأخ والأخت فقيه نفسهما يعرفان الحكم بصفة عامة وتبقى تطبيقات الحالات على حسبها حيث أن الغناء أصلا فيه المباح والحرام هذا امر معروف فبالأحرى هذه النقطة .

بوركت اخي الحبيب تحية من الأعماق على طول النفس لكن كما قلت لك يجب ان يكون أطول لبلوغ النهاية والصراحة لانهاية في هذا المجال :d:d:d

إسلامية الفاروق
01-08-2010, 07:03
بصراحة موضوع يستحق الاهتمام من الجميع

موضوع مهم كثير والله


جعله الله في ميزان الحسنات

hassan_1677
02-08-2010, 08:29
شكراً لك اخي الكريم

عابرة سبيل
03-08-2010, 23:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي الكريم
مجهود قيم جعله الله تعالى في ميزان حسناتك

رياحين
04-08-2010, 23:07
sobahana allah
tasa2olat kont atrahoha 3ala nafsi 9abl ayyam

wa atatni alijaba alan

ha99an fakart wa bi alakhs fi no9ta kanat ihda alakhawat

min almanya kont sa 2altoha 3an 3adam dokhouliha montada bsmlh

fa9alat li ananho la yajouz adokhoul laho li anaho montada inshadi

ista3'rabt fa9alat li anna annachid haram

bi saraha aljamat lisani kol 3alim yofti bi ma yahlo laho

wa bi saraha ma 3odt ahtam li hadih alfatawi illa

li chakhsyan adoktou yosof al9ardawi

wa adoktoura lina alhomsi

lakin fi alakhir a9ol anak chafayt ba3d tasa2olati

wa allah yarzo9k 3ala hosn alijaba hadih daraja min darajat aljanna ya rab

oussama elf
15-11-2011, 04:02
بارك الله فيك وجرى الله خيرا علماءنا الاجلاء

حقل
07-03-2015, 11:53
رووووووووووووووووعة