خادمة الحبيب
30-08-2010, 01:14
مفارقة التنافس..أكبر حبة قطايف بالضفة..وأكبر مشروع لختم للقرآن بغزة
http://www.alaqsavoice.ps/images/larg/6035.jpg
غزة – صوت الأقصى
نظمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مدينة جباليا مشروع "ختم القرآن في يوم الفرقان" وذلك بالتزامن مع ذكرى غزوة بدر الكبرى نصر الفرقان, حيث عكف الشباب والشيوخ وفي مقدمتهم قيادة الحركة بالمكوث في المساجد من الفجر وحتى آذان المغرب على قراءة القرآن بصورة فردية وضمن مجموعات.
وقال الشيخ عبد العزيز البطش أحد قادة حركة حماس ومنظم المشروع:"إن 115 شاباً وشيخاً تمكنوا من ختم القرآن الكريم بصورة فردية منذ فجر الجمعة وحتى غروب الشمس بما يعادل 20 دقيقة لكل جزء، إضافة إلى 415 ختمه للقرآن ضمن مجموعات للشباب والشيوخ تم توزيع الأجزاء على قدرة وإمكانية كل واحد منهم.
وأكد البطش أن الهدف من هذا المشروع هو التقرب إلى الله عز وجل في هذا الشهر العظيم إضافة إلى تذكير الشباب والشيوخ بالجيل الأول من الصحابة ومن السلف الذين كانوا يختمون القرآن مرة ومرتين يومياً.
وبيّن أن هذا المشروع يأتي ضمن الخطة الرمضانية التي وضعتها قيادة الحركة في جباليا لاستغلال أكبر قدر ممكن من الأوقات في شهر رمضان في طاعة الله سبحانه وتعالى وتوجيه الناس بالمكوث في المساجد والتقرب إلى الله والارتباط بالقرآن الكريم لاسيما أنه مصدر عزتنا وكرامتنا ودستورنا الذي نسير عليه.
وأشاد البطش بكل المشاركين والمعتكفين الذين شاركوا في "مشروع ختم القرآن في يوم الفرقان" حيث كانوا يتمتعون بهمة عالية ومعنوية عظيمة وإرادة منقطعة النظير الأمر الذي لاقى قبولاً واسعاً ومشاركة كبيرة من الجميع حيث اكتظت المساجد بالمعتكفين في المساجد وأصبحت كخلايا النحل في قراءة القرآن.
وذكر البطش أن هذا المشروع هو أول مشروع في العالم العربي والإسلامي ينظم لختم 536 ختمه في يوم واحد داخل المساجد حيث سيتم نقل هذه التجربة وهذا المشروع إلى باقي المناطق ليكون شهر رمضان شهر القرآن قولاٌ وفعلاً وعملاً إن شاء الله.
يذكر أنه بالتزامن مع هذه الحملة القرآنية في بلدة جباليا بقطاع غزة, كانت هناك حملة أخرى في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية للدخول في موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية "بأكبر حبة قطايف" في العالم تزن 50 كيلوجرامات بقطر 3 أمتار.
حيث عكف أكثر من 15 عاملاً عدة أيام لإنجازها حيث تم إجراء عدة تجارب عليها للتأكد من مطابقتها لمواصفات جينيس!, فيما اعتبرتها الجهات المنظمة نجاحاً للقطاع الخاص وتعزيز لدوره في "وضع اسم فلسطين على خارطة موسوعة جينيس العالمية"!.
http://www.alaqsavoice.ps/images/larg/6035.jpg
غزة – صوت الأقصى
نظمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مدينة جباليا مشروع "ختم القرآن في يوم الفرقان" وذلك بالتزامن مع ذكرى غزوة بدر الكبرى نصر الفرقان, حيث عكف الشباب والشيوخ وفي مقدمتهم قيادة الحركة بالمكوث في المساجد من الفجر وحتى آذان المغرب على قراءة القرآن بصورة فردية وضمن مجموعات.
وقال الشيخ عبد العزيز البطش أحد قادة حركة حماس ومنظم المشروع:"إن 115 شاباً وشيخاً تمكنوا من ختم القرآن الكريم بصورة فردية منذ فجر الجمعة وحتى غروب الشمس بما يعادل 20 دقيقة لكل جزء، إضافة إلى 415 ختمه للقرآن ضمن مجموعات للشباب والشيوخ تم توزيع الأجزاء على قدرة وإمكانية كل واحد منهم.
وأكد البطش أن الهدف من هذا المشروع هو التقرب إلى الله عز وجل في هذا الشهر العظيم إضافة إلى تذكير الشباب والشيوخ بالجيل الأول من الصحابة ومن السلف الذين كانوا يختمون القرآن مرة ومرتين يومياً.
وبيّن أن هذا المشروع يأتي ضمن الخطة الرمضانية التي وضعتها قيادة الحركة في جباليا لاستغلال أكبر قدر ممكن من الأوقات في شهر رمضان في طاعة الله سبحانه وتعالى وتوجيه الناس بالمكوث في المساجد والتقرب إلى الله والارتباط بالقرآن الكريم لاسيما أنه مصدر عزتنا وكرامتنا ودستورنا الذي نسير عليه.
وأشاد البطش بكل المشاركين والمعتكفين الذين شاركوا في "مشروع ختم القرآن في يوم الفرقان" حيث كانوا يتمتعون بهمة عالية ومعنوية عظيمة وإرادة منقطعة النظير الأمر الذي لاقى قبولاً واسعاً ومشاركة كبيرة من الجميع حيث اكتظت المساجد بالمعتكفين في المساجد وأصبحت كخلايا النحل في قراءة القرآن.
وذكر البطش أن هذا المشروع هو أول مشروع في العالم العربي والإسلامي ينظم لختم 536 ختمه في يوم واحد داخل المساجد حيث سيتم نقل هذه التجربة وهذا المشروع إلى باقي المناطق ليكون شهر رمضان شهر القرآن قولاٌ وفعلاً وعملاً إن شاء الله.
يذكر أنه بالتزامن مع هذه الحملة القرآنية في بلدة جباليا بقطاع غزة, كانت هناك حملة أخرى في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية للدخول في موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية "بأكبر حبة قطايف" في العالم تزن 50 كيلوجرامات بقطر 3 أمتار.
حيث عكف أكثر من 15 عاملاً عدة أيام لإنجازها حيث تم إجراء عدة تجارب عليها للتأكد من مطابقتها لمواصفات جينيس!, فيما اعتبرتها الجهات المنظمة نجاحاً للقطاع الخاص وتعزيز لدوره في "وضع اسم فلسطين على خارطة موسوعة جينيس العالمية"!.