مشاهدة النسخة كاملة : هام جدا الحجامة ومنافعها الصحية , معلومات قيمة ومفيدة



حامـ المسك ـل
12-10-2010, 01:38
الحجامة ومنافعها الصحية , معلومات قيمة ومفيدة

http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSr26ti2QQ8qiobfppGlcAULLffyK1Hz Y0ry0A3QJpOuFyN1vM&t=1&usg=__c-ouJN8xsDGT6jRgLuup6Ihjvrk=

الحجامة.. مواجهة صعبة مع الطب الحديث
لمع في سماء المحافل الطبّية في الآونة الأخيرة نجم الطب النبوي الأصيل، والذي حقق قبولا كبيرا لدى الكثير من الناس، ونجح نجاحاً بارزا في شفاء العديد من الحالات المرضية المستعصية، والتي وقف الطبّ الحديث عاجزاً أمامها، بعد أن أثبت الطب الحديث والدراسات العلمية في دول مختلفة من العالم فعاليتها ونتائجها المُذهلة في الوقاية وعلاج العديد من الأمراض الخطيرة في العالم. وتُعدّ الحجامة أبرز هذه العلاجات الناجحة التي اهتم الأطباء بها إحياءً لسُنة النبي (صلى الله عليه وسلم) كطريقة وقائية وعلاجية، حيث ورد ذكرها في أكثر من ستين حديث نبوي صحيح، فقد احتجم النبي (صلى الله عليه وسلم) وأمر بها، وأصبحت الحجامة منذ ذلك الوقت تتربّع عرش الطب النبوي إلى يومنا هذا.

http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTutO0Efvjagex7HxjG_QqED8qZ_CTL6 M1DHJFHI32MocD0bGI&t=1&usg=__vFb9Rc72BuwskM567dZ0ZvcIL1U=

وعلى الرغم أن الكثير من المرضى الذين يعانون من الأمراض المختلفة كالروماتيزام وارتفاع ضغط الدّم والكلسترول والفشل الكُلوي والسكري وآلام الظهر والصداع وغيرها من الأمراض يلجأون في كثير من الأحيان إلى علاج تلك الأمراض طبيا باستخدام الدّواء الكيميائي والعقاقير الطبيّة، وقد لا يجدون علاجا شافيا لمُعاناتهم المرضية الطويلة، ويغفلون أهمية هذا العلاج النبوي، والذي جاء الطب الحديث ليثبت فعاليته في استئصال معظم الأمراض المستعصية. وتكمن مخاوف كثير من الناس من الآثار الجانبية التي قد تُسببها الحجامة، إلا أن الكثير من الأطباء أثبت أن هذا العلاج لا يترك أي آثار جانبية على الإطلاق، إذا ما تم استخدامه بطُرق علمية صحيحة وسليمة.

هنا نستعرضت أبرز الحالات المرضية التي عالجتها الحجامة والأمراض التي بالإمكان علاجها، بالإضافة إلى الشروط والقواعد التي يجب توفّرها للقيام بهذا العلاج.
ونتناولت آراء اختصاصيين في مجال الطب الحديث لمعرفة ما إذا كانت هناك آثار جانبية من الممكن أن تسببها الحجامة على المدى القريب أو البعيد، ورأي الطب الحديث بهذا العلاج النبوي.

ما هي الحجامة؟
- الحجامة هي: عملية إخراج الدّم من مواضع محددة -بيّنتها السُنة المطهّرة- على الجسم، وذلك بإحداث جروح سطحية (خدوش) على الجلد، وجمع الدّم في المحجم.
حيث يؤكد الأطباء أن الدّم الفاسد في جسم الإنسان يتوقّف نموه في السّنة 22 من العُمر، ممّا يجعله يركد في أركد منطقة فيها ألا وهي الظهر، ومع تقدّم العُمر تسبب هذه التراكمات عرقلة عامة لسريان الدّم العمومي في الجسم، ممّا يؤدي إلى ما يشبه الشلل في عمل كريات الدّم الفتية، وبالتالي يصبح الجسم ضعيفا وعُرضة لمختلف الأمراض.
فإذا احتجم عاد الدّم إلى نصابه وذهب الفاسد منه وزال الضغط عن الجسم، فاندفع الدّم النّقي العامل من الكُريات الحمراء الفتية ليغذِّي الخلايا والأعضاء كلها ويخلصها من الرواسب الضارة والأذى والفضلات.

http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSI5aV4EFTTxzkoTS5R-ewAx_9itT2ZWs2m41kSyZrQ_CIwYlk&t=1&usg=__MhjcrUlx9qATAfRl1hH26nt5eOc=

دراسات وأبحاث عن الحجامة
تقوم الحجامة بتخليص الجسم من الدّم الفاسد والشوائب والفضلات والرواسب الدّموية ممّا يؤدي إلى نشاط كل الأجهزة والأعضاء، فقد أثبتت الدراسات المخبرية أن دم الحجامة يحتوي على عُشر كمية الكريات الدّم البيضاء الموجودة في الدّم الطبيعي، بينما نجد أن كريات الدّم الحمراء الموجودة في دم الحجامة تكون كلها ذات أشكال شاذة وهرمة غير قادرة على أداء عملها، فضلا عن عرقلتها لعمل بقية الكريات الفتية العاملة.

كما أن السعة الرابطة للحديد في دم الحجامة مرتفعة جدا ممّا يدل على أن الحجامة تُبقي الحديد داخل الجسم دون أن يخرج مع الدّم المسحوب بهذه الحجامة، وتُساعد الطحال والكبد على أداء مهماتهما الأساسية.

وقد أظهرت الدراسات التحليلية عودة الكبد والطحال إلى حالتهما الطبيعية بعد الحجامة وانخفاض إفراز الخمائر الكبدية التي ترتفع في حالات الإصابة بأي أمراض كبدية، ممّا يدل على نشاط الكبد واتجاهه نحو التماثل للشفاء. كما تعمل الحجامة عمل الطحال في تخليص الدّم من العناصر الدّموية الشاذة والشوائب والتوالف الدّموية.

وكشفت العديد من الأبحاث والدراسات التي أجريت حول الحجامة أن لها فوائد عظيمة يجهلها الكثير من الناس. وقد أجرى فريق طبي من كلية الطب بجامعة دمشق الحجامة لا كثر من 300 شخص اعتمد على أخذ عيِّنات من الدّم الوريدي قبل وبعد الحجامة, وبعد إخضاع هذه العيّنات لدراسة مخبرية كاملة تم التوصل إلى نتائج مذهلة، حيث لوحظ فيها اعتدال في ضغط الدّم والنبض وانخفاض في كميّة السكر في الدّم، وكذلك ارتفاع عدد كريات الدّم البيضاء والحمراء بشكل طبيعي، وازدياد الصفائح الدّموية, كذلك لوحظ اعتدال شوارد الحديد وانخفاض الكلسترول عند الأشخاص المصابين بارتفاعه.

والحجامة التي تركها الكثير من الناس وقللوا من أهميتها وفوائدها أصبحت الآن تُدرس في الجامعات الأوربية، ولها العديد من المراكز المتخصصة هناك.

على الجميع إجراء الحجامة وفق شروط وقواعد محددة
يقول الدكتور أحمد السيف (متخصص في الحجامة) إن هناك أحد عشر نوعا للحجامة، منها: الحجامة الخفيفة، وهي تتم من خلال شفط خفيف بكؤوس الحجامة، وحجامة متوسطة وهي شفط متوسط بكؤوس الحجامة، وحجامة شديدة وهي شفط شديد بكؤوس الحجامة، وأخيرا حجامة متزحلقة وتتم بتحريك كأس الحجامة بعد الشفط على جسم المريض بمادة مثل زيت الزيتون، وحجامة الأبد الطينية، والحجامة الدّموية، والمائية، والمغناطيسية، وحجامة الأعشاب، وأخيرا حجامة "الموسكا"، والتي تتم بواسطة عشبة الموسكا. إلا أن أكثر الطرق استخداما هي الحجامة الدّموية؛ لأنها تعمل على شفط الدم بكأس الحجامة بعد التشريط؛ لقول النبي (صلى الله عليه وسلم): "شرطة محجم".

ويضيف: "من فوائد الحجامة أنها تشفي جميع الأمراض (يقينا) لقول النبي (صلى الله عليه وسلم) إن في الحجم شفاء، ومن فوائدها أنها تعمل على تنشيط الدّورة الدموية في العضلات، فتفك التقلصات العضلية، كما أنها تعمل على تنشيط الدّورة الدموية في المفصل، فتقلل الألم الناتج عن الأمراض الروماتيزمية وغيرها، وتنشّط بصيلات الشعر، بزيادة الدّورة الدموية إلى الجلد ممّا يوفر الغذاء الجيّد للشعر وجذوره.

ومن الفوائد أيضا تنظيم إفراز أحماض المعدة وإنزيمات الأمعاء الهاضمة ممّا يزيد من كفاءة الهضم وامتصاص الطعام وتعمل على زيادة كل من الكريات البيضاء والحمراء وتحويل الدم الزائد الحمضية إلى دم متعادل فتعمل على تنقية الدّم".

وعن الأيام التي يجب على المريض أن يقوم بهذا العلاج فهي تجري على حسب الآتي في أيام الشهر 17و19و21 من الشهر العربي (الهجري) لقول النبي (صلى الله عليه وسلم): "من أراد الحجامة فليتحرى سبعة عشر وتسعة عشر وإحدى عشرين ولا يتبيغ بأحدكم الدّم فيقتله".

ويؤكد الدكتور أحمد أن الكثير يتخوّف من الأضرار الجانبية للحجامة، في حين لا توجد هناك أي أضرار لها غير أن بعض المرضى يشعر بقليل من الدوار وسرعان ما تزول هذه الأعراض في هذه الحالة، يجب أن يعطى للمريض حقنة جلوكوز أو تناول مشروب سكري.

شروط إجراء الحجامة
ويشير الدكتور أحمد إلى أن هناك شروطا للحجامة، منها:
- يجب معرفة قبل إجراء الحجامة نسبة كمية الدّم ونسبة السكر، ويجب أن يقاس ضغط الدّم وألاّ يأكل المريض أي طعام.
- "بالنسبة إلى مرضى السكر، فهناك شروط معينة قبل الحجامة، منها: أن تكون نسبة السكر طبيعية أثناء عمل الحجامة، وأن تكون نسبة الدّم طبيعية ومناسبة لعمل الحجامة، وأن يكون التشريط خفيفا، وخصوصا لمرضى السكر".
- "إن هناك حالات مرضية قد تعافت من الأمراض المختلفة، وهي: التحسسات الجلدية والبواسير والنواسير، وبعض حالات العقم -بإذن الله- وارتفاع ضغط الدّم والمسّ والسحر والعين، بالإضافة إلى الربو وقرحة المعدة وصفار الكبد والصداع بأنواعه.
- أما الأمراض التي تعالجها الحجامة فهي الأمراض النفسية والروحية والأمراض العصبية والجلدية والعضلية وأمراض الجهاز الهضمي وأمراض الدّم وأمراض الجهاز التنفسي أيضا وأمراض العظام والمفاصل والأمراض العضلية".

نصـــائح
وعن النصائح التي يجب إتباعها يقول: "يجب ألاّ يزيد عدد المواضع في الجلسة الواحدة عن عشرة مواضع، ويجب تجنّب عمل الحجامة لمرضى السرطان أثناء تعاطي الكيماويات أو جلسات الإشعاع حتى يتم تحليل صورة دم كاملة.

وننصح مرضى الأنيميا وسيولة الدّم والسكر أن تكون الحجامة لهم بشكل خفيف بالمشرط. وفي حجامة الرأس لا يزيد عدد المواضع عن ثلاثة مواضع مع مُراعاة أن يكون الشفط متوسطا، ويجب على المتبرع بالدّم تجنّب الحجامة حتى مرور أسبوع على الأقل، وفي حالة شعور المريض بدُوار يجب أن يستلقي على ظهره ويتناول مشروبا سكريا".

حامـ المسك ـل
12-10-2010, 01:46
الحجامة ومنافعها الصحية , معلومات قيمة ومفيدة

http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTCyMtS5eRAlyrN20U7dQDJMD89BwaXM YCSOBJsVZzweTmPfN0&t=1&usg=__UPi34UIVuIrybMBquj7Rrsp-dpA=


الحجامة ومنافعها الصحية في علاج الشقيقة والصداع والالم النصفي :
غالبا الصداع يكون ناتجا عن التوتر والعصب فانهيار الاعصاب المستمرة له اثر جسيم على الحالة النفسية ويسبب امراض الراس المختلفة وقد اثبتت الحجامة فعاليتها في علاج هذا المرض هناك دراسات بالمئات تتحدث عن الشفاء بالحجامة من امراض الراس وطبعا هناك اسباب اخرى للصدا ع مثل : الأمساك و غازات البطن,,كثرة النوم و قلة النوم أيضا,,إرتفاع ضغط الدم و هو سبب رئيسي,مشاكل الجيوب الأنفية ,مشاكل المعدة


الحجامة ومنافعها الصحية في علاج الكلى او الكليتين:
عندما تقوم الحجامة بتنشيط تروية الجسم فانها تقوم بتنشيط تروية الكلى ايضا ومعروف ان الكلى تجمع المواد السامة التي تصل اليها عبر الوران الدموي وتزيلها عن طريق البول اذن بهذه التروية فان الكلى تقوم بدورها على الوجه الامثل وتساهم في اداء اعضاء الجسم وتقينا من الامراض


الحجامة ومنافعها الصحية في علاج الجلد:
تعمل الحجامة على تنشيط بصيلات الشعر بزيادة الدورة الدموية إلى الجلد مما يوفر الغذاء الجيد للشعر وجذوره .

(بتجربة واحدة تم إجراؤها على رجل يبلغ من العمر 35 عاما لوحظ نمو شعر خفيف يشبه الزغب فى ظهره وهذا الشعر بدأ يزداد سمكا وطولاً حتى وصل إلى 1 – 1.5 سم بعد حوالى 140 جلسة حجامة جافة )
1) ترتفع درجة حرارة الجلد وتتكون منطقة حمراء اللون مما يدل على زيادة التمثيل الغذائى بالجلد واستفادة الخلايا من الدم الواصل إليها كما يزداد نشاط الغدد العرقية والدهنية وتتفتح مسام الجلد بعد عمل الحجامة .

الحجامة ومنافعها الصحية على العضلات :
تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية في العضلات فتفك التقلصات العضلية كما يعمل شفط الحجامة على إخراج التجمعات الدموية الموجودة داخل العضلات نتيجة الكدمات ناحية الجلد وايضا تعمل الحجامة على توصيل الأكسجين اللازم للألياف العضلية والتي يزيد استهلاك الخلايا له بعد عمل الحجامة فتعمل على تقوية العضلات وتحسين أدائها .

الحجامة ومنافعها الصحية على العظام والمفاصل :
تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية داخل المفصل فتقلل الألم الناتج عن الأمراض الروماتيزمية وغيرها .
2) تعمل مادة نيتريك اكسيد (No) على تقليل الورم والتجمع المائى الموجود فى المفصل نتيجة الإلتهاب .
3) تعمل الحجامة على تنشيط الغشاء السينوفى (Synovial membrane) لإفراز المادة الزيتية أوالسائل السينوفى (Synovial fluid) الذى يعمل على تقليل الاحتكاك في المفصل وتسهيل الحركة ومن ثم إبطاء حدوث الخشونة .
4) تعمل الحجامة بشفطها الذى قد يصل إلى 10سم داخل الجسم على تنشيط واستثارة الغشاء المحيط بالعظام (periostium) لبناء العظام وزيادة نسبة الكالسيوم فيها .
5) تعمل الحجامة على إخراج المواد الضارة المترسبة فى المفاصل مثل بلورات حمض البوليك (uric acid) التي تسبب مرض النقرس وقد تسبب خشونة المفاصل.

الحجامة ومنافعها الصحية على الجهاز العصبي :
تعمل الحجامة على استثارة نهايات الأعصاب الحسية في الجلد مما يؤدى إلى تقليل الإحساس بالألم عن طريق نظرية البوابة وهى عبارة عن شغل مسارات الأعصاب الناقلة لألم المرض بمثير أقل ألماً (الحجامة) فلا يصل الألم الأساسي إلى المخ ولا تعالج الحجامة فقط المكان المصاب ولكن يصل تأثيرها إلى المناطق التي تغذيها هذه الأعصاب .
1) تعمل الحجامة على تنظيم الإشارات وزيادة سرعة التوصيل للأعصاب الخارجة من الحبل الشوكى والتي تغذى جميع أعضاء الجسم فتنظم عمل هذه الأعضاء .
2) تعمل الحجامة على علاج كل مشاكل الجهاز السمبثاوى والناتجة عن القلق والخوف والعصبية ، وهذه المشاكل مثل الصداع المزمن والإجهاد والضغط المرتفع وذلك عن طريق تنظيم الإشارات العصبية فى الجهاز السمبثاوى .
3) رغم الألم البسيط الذي يحس به المريض أثناء عمل الحجامة إلا أن بعض المرضى والأطفال ينامون أثناء عمل الجلسة وهذا يعتبر من تأثير الحجامة على الجهاز العصبي ولكن لم يعرف كيفية حدوث هذا التأثير حتى الآن.

الحجامة ومنافعها الصحية وتأثيرها على السحر :
الحجامة تنفع في استفراغ السحر المأكول والمشروب والمشموم والمرشوش على الجسم " الداخلي عموما ".
فالسحر بعد أن يؤكل أو يشرب يستقر في البطن وينتشر مع الدم إلى معظم أعضاء الجسد ، ويكون في مواضع أكثر من غيرها على حسب أوامر السحر ، والحجامة تنفع كثيراً في استفراغ مادة السحر القريبة من سطح الجلد ، ولكنها لا تصل إلى السحر في أعماق البدن كالذي في أعماق البطن والصدر على الرغم أنه يأذن الله تعالى بأن يستفرغ المسحور أوي يحصل له إسهالا على إثر الحجامة ، وعموما هي نافعة جداً بإذن الله تعالى في استفراغ مادة السحر إذا ما تابع المسحور الحجامة على مواضع العقد والألم ومجامع السحر .

31 مايو, 2010

المداح
12-10-2010, 17:12
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك سيدي حامل المسك على ما حملته لنا من منافع في بحثك القيم

فكما قلت سيدي، فالحجامة أضحت في الآونة الأخيرة ملاذا لكل من استعصى عليه العلاج، و هذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن ديننا مليء بالكنوز الدفينة و التي لازلنا نكتشفها يوما بعد يوم

سلمت يداك أخي

حامـ المسك ـل
30-10-2010, 01:03
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكراً لك اخي الكريم
على مرورك و سلمت يداك أخي