عادل محسن
14-04-2011, 15:37
المعتقلون السياسيون في ملف بليرج يُعانقون الحرية
المعتقلون السياسيون الخمسة
المعتقلون السياسيون الخمسة ضمن ملف بليرج يغادرون زنازنهم بالسجن المحلي لمدينة سلا..
فقد صدر صبيحة الخميس 14 أبريل "عفو" مكن أسر المطلق سراحهم من ملاقاة ذويها..وسط زغاريد النساء، وشعارات من قبيل "ظهر الحق وزهق الباطل.. إن الباطل كان زهوقا"، فيما تغنى البعض بقصيدة الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي "إذا الشعب يوما أراد الحياة".
المعتقلون السياسيون الخمسة
ويتعلق الأمر بكل من المصطفى المعتصم ومحمد أمين الركالة ومحمد المرواني وماء العينين لعبادلة وعبد الحفيظ السريتي.
وقد عمل فور تحرير السياسيين المذكورين على تمكينهم من تحية أسرهم بباب المؤسسة السجنية السلاوية قبل نقل الجميع لمقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان من أجل حضور الندوة الصحفية التي سهر على تصدرها أمين عام ذات المؤسسة محمد الصبار..
المعتقلون السياسيون الخمسة
ووصف محمد المرواني الإفراج عنهم بأنه "مجرد بداية"، داعيا إلى أن أن يشمل العفو جميع المعتقلين السياسيين "وعددهم كثير"، على حد قوله، فيما قال محمد الأمين الركالة إن "هذه لحظة كبيرة".
المعتقلون السياسيون الخمسة
وقال مصطفى المعتصم،الأمين العام "لحزب البديل الحضاري" الذي كان الوحيد من تحدث في الندوة الصحافية بالمجلس الوطني لحقوق الإنسان عقب إطلاق سراحه رفقة رفاقه الأربعة، "نشكر صغار هذه الأمة الذين هم أكبر خبرائها".في إشارة إلى شباب "حركة 20 فبراير".
المعتقلون السياسيون الخمسة
كما شكر المعتصم هيئة الدفاع الذين وصفهم بـ"المحامين الأشاوس الشجعان، الذي لم يبخلوا بالجهد الوقت لمساندتنا، كما أشكر جمعية الدفاع وخاصة محمد بنسعيد آيت يدر، وأشكر أيضا وسائل الإعلام الحرة والمستقلة والتي لم تعمل، أبدا، على طمس قضيتنا، كما أشكر عائلاتنا، التي عانت معنا".
المعتقلون السياسيون الخمسة
في الوقت الذي أجمع المحررون بأن نيلهم لحريتهم خلال هذه الظرفية يعود بالأساس إلى تعاطي المجلس الحقوقي ومكونات المخزن مع ما فرضه شباب 20 فبراير من مستجدات وتطورات.
المعتقلون السياسيون الخمسة
المعتقلون السياسيون الخمسة ضمن ملف بليرج يغادرون زنازنهم بالسجن المحلي لمدينة سلا..
فقد صدر صبيحة الخميس 14 أبريل "عفو" مكن أسر المطلق سراحهم من ملاقاة ذويها..وسط زغاريد النساء، وشعارات من قبيل "ظهر الحق وزهق الباطل.. إن الباطل كان زهوقا"، فيما تغنى البعض بقصيدة الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي "إذا الشعب يوما أراد الحياة".
المعتقلون السياسيون الخمسة
ويتعلق الأمر بكل من المصطفى المعتصم ومحمد أمين الركالة ومحمد المرواني وماء العينين لعبادلة وعبد الحفيظ السريتي.
وقد عمل فور تحرير السياسيين المذكورين على تمكينهم من تحية أسرهم بباب المؤسسة السجنية السلاوية قبل نقل الجميع لمقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان من أجل حضور الندوة الصحفية التي سهر على تصدرها أمين عام ذات المؤسسة محمد الصبار..
المعتقلون السياسيون الخمسة
ووصف محمد المرواني الإفراج عنهم بأنه "مجرد بداية"، داعيا إلى أن أن يشمل العفو جميع المعتقلين السياسيين "وعددهم كثير"، على حد قوله، فيما قال محمد الأمين الركالة إن "هذه لحظة كبيرة".
المعتقلون السياسيون الخمسة
وقال مصطفى المعتصم،الأمين العام "لحزب البديل الحضاري" الذي كان الوحيد من تحدث في الندوة الصحافية بالمجلس الوطني لحقوق الإنسان عقب إطلاق سراحه رفقة رفاقه الأربعة، "نشكر صغار هذه الأمة الذين هم أكبر خبرائها".في إشارة إلى شباب "حركة 20 فبراير".
المعتقلون السياسيون الخمسة
كما شكر المعتصم هيئة الدفاع الذين وصفهم بـ"المحامين الأشاوس الشجعان، الذي لم يبخلوا بالجهد الوقت لمساندتنا، كما أشكر جمعية الدفاع وخاصة محمد بنسعيد آيت يدر، وأشكر أيضا وسائل الإعلام الحرة والمستقلة والتي لم تعمل، أبدا، على طمس قضيتنا، كما أشكر عائلاتنا، التي عانت معنا".
المعتقلون السياسيون الخمسة
في الوقت الذي أجمع المحررون بأن نيلهم لحريتهم خلال هذه الظرفية يعود بالأساس إلى تعاطي المجلس الحقوقي ومكونات المخزن مع ما فرضه شباب 20 فبراير من مستجدات وتطورات.