عادل محسن
15-04-2011, 21:09
من سيكون رقم ثلاثة في مسلسل السقوط
شارك برأيك ..
رأيك قد يصنع القرار، وكن بالقرب وتواصل معنا
رقم ثلاثة في مسلسل السقوط
رقم ثلاثة في مسلسل السقوط
مع استمرار الثورات العربية، وتنقلها من بلد إلى بلد دون اتباع خط جغرافي معين، من تونس كانت البداية تلاها التغيير في مصر، وفي الانتظار كل من ليبيا واليمن وسوريا.. والبقية تأتي.
ليبيا واليمن وسوريا في مقدم الدول العربية التي يتوقع المراقبون فيها تغييراً في رأس السلطة السياسية الحالية، ورغم صعوبة التنبؤ بالدولة التي ستحظى بشرف نيل هذا التغيير، تبقى التوقعات محصورة في الدول الثلاث مع عدم إغفال اللحظات الأخيرة من المشهد.
السؤال هنا.. من يسقطُ أولاً ؟!
علماً بأن نهاية القذافي باتت محسومة بعد أن أكد المجتمع الدولي عدم شرعية هذا النظام الدموي .
فهل سيكون هو الرئيس الثالث الذي يلتحق بقطار الرؤساء المخلوعين،اوأن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح يـُنافس القذافي في الخروج مبكراً من المشهد، خاصة ً بعد أن شهد الوضع اليمني انشقاقات داخل المؤسسة العسكرية حول طريقة تعامل الجيش مع المتظاهرين السلميين التي أدت إلى سقوط قتلى وجرحى بالمئات.
رغم هذه الأوضاع في كل من ليبيا واليمن.. إلا أن الحال لايختلف كثيرا في سوريا، خاصة ًبعد أن حملت الساعات الماضية تصعيداً خطيراً في الأزمة السورية باستخدام رجال الأمن والقوة العسكرية في مواجهة المحتجين.
شارك برأيك ..
رأيك قد يصنع القرار، وكن بالقرب وتواصل معنا
رقم ثلاثة في مسلسل السقوط
رقم ثلاثة في مسلسل السقوط
مع استمرار الثورات العربية، وتنقلها من بلد إلى بلد دون اتباع خط جغرافي معين، من تونس كانت البداية تلاها التغيير في مصر، وفي الانتظار كل من ليبيا واليمن وسوريا.. والبقية تأتي.
ليبيا واليمن وسوريا في مقدم الدول العربية التي يتوقع المراقبون فيها تغييراً في رأس السلطة السياسية الحالية، ورغم صعوبة التنبؤ بالدولة التي ستحظى بشرف نيل هذا التغيير، تبقى التوقعات محصورة في الدول الثلاث مع عدم إغفال اللحظات الأخيرة من المشهد.
السؤال هنا.. من يسقطُ أولاً ؟!
علماً بأن نهاية القذافي باتت محسومة بعد أن أكد المجتمع الدولي عدم شرعية هذا النظام الدموي .
فهل سيكون هو الرئيس الثالث الذي يلتحق بقطار الرؤساء المخلوعين،اوأن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح يـُنافس القذافي في الخروج مبكراً من المشهد، خاصة ً بعد أن شهد الوضع اليمني انشقاقات داخل المؤسسة العسكرية حول طريقة تعامل الجيش مع المتظاهرين السلميين التي أدت إلى سقوط قتلى وجرحى بالمئات.
رغم هذه الأوضاع في كل من ليبيا واليمن.. إلا أن الحال لايختلف كثيرا في سوريا، خاصة ًبعد أن حملت الساعات الماضية تصعيداً خطيراً في الأزمة السورية باستخدام رجال الأمن والقوة العسكرية في مواجهة المحتجين.