مشاهدة النسخة كاملة : صوتك أمانة قاطع الانتخابات العبثية



عادل محسن
19-11-2011, 20:51
صوتك أمانة قاطع الانتخابات العبثية

http://www.alrafi3.com/forum/uploaded/6093/intikhabat.jpg

الانتخابات الحالية لا تختلف في جوهرها عن سابقاتها من حيث النصوص والقوانين وكذا الأجهزة المخزنية الموجهَة لها والمشرفة عليها، رغم التعديلات المفبركة في الدستور الممنوح لفاتح يوليوز والمفروض على الشعب المغربي والذي يكرس السلطات الأساسية في يد الملك،الدينية منها والسياسية والقضائية والعسكرية والأمنية، وأغلق الباب أمام كل الآمال التي علقها البعض على خطاب 9 مارس 2011

ومنذ بداية هذا الأسبوع أصدر شباب حركة 20 فبراير ومجموعة من الهيئات داخل وخارج الوطن،دعوات للشعب المغربي الأبي إلى مقاطعة مسلسل الكذب والتزوير وتسويق الوهم،وأن لا يقبلوا بالمشاركة المهينة و بعدم التصويت وبمقاطعة الانتخابات المزمع تنظيمها بتاريخ 25 نونبر 2011 تأكيدا لرفض نتائج الاستفتاء المزور حول الدستور الممنوح المعدل، ودعما لحركة 20 فبراير، وللحركة الاحتجاجية المتنوعة التي تشهدها كل مناطق المغرب منذ انطلاق الربيع العربي.


هذه رؤيتنا أما أنت، ما رأيك، عبر عن رأيك من خلال تجربتك

توفيق
19-11-2011, 23:36
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/s720x720/377449_2182114033267_1259437248_31876312_138533918 5_n.jpg

أشرف
20-11-2011, 21:48
المقاطعة شعار الشعب الحر

أم آلآء
20-11-2011, 21:58
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأقاطع لأن كما الدستور ممنوح فنتائج الانتخابات بدورها ستكون ممنوحة.

توفيق
21-11-2011, 13:07
اليوم على الساعة الرابعة والنصف مساء إن شاء الله على قناة الحوار الفضائية ، حوار مباشر مع الدكتور محمد منار عضو الأمانة العامة للدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان.

مبارك
22-11-2011, 12:45
قاطع ولاتكن قطيعا

خادمة الحبيب
22-11-2011, 13:52
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المقاطعة واجب وطني على كل مواطن

زيد الخير
22-11-2011, 19:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المقاطعة واجب شرعي ديني قبل أن تكون واجبا وطنيا، لا ينبغي للمسلم أن يشهد الزور

عادل محسن
22-11-2011, 19:57
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نهار الجمعة انا قاعد في دري مخرجش وممصوتش
لان عدم التصويت غدي يساعد في تغيير بلادي

لنقاطع الانتخابات

احنا الي نختارو اننا ممصوتينش

عادل محسن
22-11-2011, 20:05
إن المقاطعة في الظرف الراهن راجحة أيضا بميزان المصلحة الدينية والوطنية، والقائلون بأن تلك المقاطعة تخدم المفسدين واهمون، فهل أوقفت المشاركات المتكررة في المحطات السابقة الفساد،وهل قطعت الطريق على الاستبداد، وهل أزاحت الوجوه القديمة عن تصدر مجالس التقرير ووضع السياسات وهي التي تكن عداء دفينا للإخوة من الإسلاميين المشاركين، وتمعن في ضرب مقومات الأمة الفكرية والحضارية، وفي الابتزاز بدعوى الحفاظ على الأمن والنظام العام وتفويت الفرصة على "العدميين" و"المتطرفين"، بشكل يحمل على الاعتقاد بأن المحطة الانتخابية في المغرب يُراد منها الحفاظ على سياسات سابقة (والمشارقة يقولون: اللي يجرب المجرب بيتو مخرب)، ولا يراد منها انبثاق مشروعية سياسية جديدة كما هو الشأن في الديمقراطيات الحقة والصحيحة، هذا فضلا عن أن المشاركة توقع في مفسدة الاستسلام لكيد الاحتواء المنظم، ومفسدة تغميض الأحوال على الناس بلفها في خرق الشعار الإسلامي والوعد الخيالي.


مقتطف من مقال للدكتور أحمد زقاقي

عادل محسن
22-11-2011, 20:10
إن "فقه المقاطعة" يركز على مجالات التنزيل والتطبيق والواجب في الواقع، وله أصل في الكتاب والسنة وله تعلق بمدى تحقق المصلحة أم لا:

1. فمن الكتاب نضرب لذلك مثلا بقوله تعالى: ﴿ ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسَّكم النار﴾هود، 113.، ويمكن التنبيه على موارد الاستشهاد في هذا النص فيما يلي:

أولا: تتضمن الآية نهيا صريحا عن الركون إلى الذين ظلموا، وتنص على علة النهي المتمثلة في الظلم، وترتب الجزاء على عدم الانتهاء (فتمسكم النار)، وكل هذا سيحملنا - بعد حين - على النظر في تعيين المحل لتنزيل الحكم عليه.

ثانيا: الركون إلى الذين ظلموا هو الميل اليسير إليهم، فما ظنك بالميل الفاحش.

ثالثا: الذين وقع النهي عن الركون إليهم هم "الذين ظلموا" أي أن الظلم طرأ عليهم فما بالك بالركون إلى الراسخين في الظلم.

رابعا: تُشعِر صيغة "الذين ظلموا" بأننا أمام تكتل منظم لا أمام ظالم واحد هو شخص الحاكم.

خامسا: لا يرتب الله عز وجل الوعيد الشديد إلا على الذنوب العظيمة ومنها مجرد الميل اليسير إلى الذين ظلموا.

إن تحقيق مناط العلة (الظلم) التي بني عليه النهي (لا تركنوا) يحتاج إلى بيان مصاديق الميل اليسير إلى الذين ظلموا، فيمكن أن نذكر منها:

- التردد على نواديهم السياسية والثقافية بما يعرض المرء إلى الوقوف مواقف التهم،ومن وقف مواقف التهم فلا يلومن من أساء الظن به كما يقال.

- تبرير سياساتهم، وتقديم إخفاقاتهم في صورة إنجازات، وإضفاء صفات الرشد والحكمة على المواقف التي لا رشد فيها ولا حكمة.

- تحويل وسائل الإعلام إلى أبواق للدعاية وخدمة أجندة اللوبيات المتحكمة.

- المشاركة في انتخابات تفتقد إلى المصداقية، وتجري في ظل الفساد والاستبداد.

- قبول أعطياتهم التي تستنزف المال العام، وتُشترى بها ذمم رجال الدين والدنيا فلا يتكلمون إلا بقدر ولا يتصرفون إلا بحذر.

- الخطير أن يظهر الركون إلى الذين ظلموا في السلك الديني فيُنعتَ المعارضون بالخوارج، وتُستصدر الفتاوى التي لا ترى في الظلم وتوابعه من فساد واستبداد قدحا في شرعية الحاكمين.

ويحتاج الأمر أيضا إلى بيان مصاديق الظلم التي تُسقط أي حاكم إن تلبَّس بها عن مرتبة الاعتبار الشرعي حتى نطبق قاعدة (النهي عن الركون إلى الذين ظلموا) على آحاد صورها التي يمكن أن نعد منها:

- التمكين في البلاد لاقتصاد الريع والمقاولات العائلية، واحتكار ضيعات "الإصلاح الزراعي" و"المعمِّرين" و"مقالع الرمال" و"مداخيل الفوسفاط" و"رخص الصيد البحري"، والصناعات الغذائية والدوائية والمعدنية والفلاحية، وقطاعات الخِدْمات، واحتكارات أخرى ذات صلة بقطاعي المال والأعمال ومرتبطة بالدوائر العليا للحكم يديرها "لوبي العقار" و"لوبي الأبناك"، و"لوبي تجميل سيرة المُقترَحين للمناصب السامية في مواسم تغيير الولاة والعمال وكبار الموظفين في مختلف القطاعات".

- مصادرة حق الناس في اختيار ومراقبة ومحاسبة من يحكمهم فعلا.
- التمويه على الشعب والنخب بتعددية وهمية، بينما الحقيقة أن الذي كان يحكم ولا يزال هو الحزب الوحيد المُمَثل في "القصر"، و باسم الدين تم التمكين أيضا لاستبداد ساحق ماحق أوسع المعارضين المبدئيين من أهل اليسار والإسلاميين قمعا وتشريدا، بما صار يعرف "بسنوات الرصاص".


مقتطف من مقال للدكتور أحمد زقاقي

عادل محسن
22-11-2011, 20:11
والسنة تابعة للقرآن الكريم في رسم ملامح ومعالم العدالة وفي التحذير من الظلم والفساد وذيولهما، لأنه يستحيل أن تتناقض مقاصد القرآن مع مقاصد السنة، وقد استغل الحكام وفقهاؤهم لمرات كثيرة في تاريخنا الإسلامي أحاديث السمع والطاعة ليحملوا الناس على تقديم بيعات قسرية إكراهية، دون أن يكلفوا أنفسهم عناء القيام باستقراء واسع لتلك الأحاديث ليتبين لهم أنها تأتي على نوعين: النوع الأول يَنُصُّ ظاهر الأحاديث فيه على وجوب بذل طاعة مطلقة للحكام سواء عدلوا أم ظلموا كالحديث المروي عن عبد الله بن مسعود: "إنها ستكون أثرة وأمور تنكرونها، قالوا: يا رسول الله فما تأمرنا؟ قال: تؤدون الحق الذي عليكم، وتسلون الذي لكم" [7]، وفي الحديث الآخر عن عوف الأشجعي: ""ألا ومن له والٍ فيراه يأتي شيئا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزع يدا من طاعة" [8]، والنوع الثاني ينص على طاعة مشروطة ومقيدة: فروي ابن حبان عن أبي سعيد الخدري عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من أمركم بمعصية فلا تطيعوه" [9]، وفي الحديث الآخر عن علي: "لا طاعة في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف" [10]، وفي الحديث الآخر: "ليأتين عليكم أمراء يقربون شرار الناس، ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها، فمن أدرك ذلك منكم فلا يكونَنَّ عريفا ولا شُرطيا ولا جابيا ولا خازنا" [11] وفي الحديث الآخر: "سيكون عليكم أمراء يأمرونكم بما لا تعرفون ويفعلون ما تنكرون فليس لأولئك عليكم طاعة" ، والثابت في قواعد الأصول أن المطلق يُحمل على المُقيَّد،فلا طاعة مطلقة لحاكم.

في الكثير من الأحيان يلجأ أنصار المشاركة غير المشروطة إلى السيرة النبوية ليستمدوا منها حججهم وبراهينهم، كالإحالة على "صلح الحديبية" وهو في الحقيقة يُسعف المقاطعين بالحجة أكثر من المشاركين،لأن العنوان الأكبر لصلح الحديبية هو أن يُخَلِّيَ الملأ القرشي بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين الناس، لذلك قَبِل بعَقْد هُدنة يأمن فيها الناس على أرواحهم وممتلكاتهم،وفي أجواء السلام والحرية تَبارت دعوة أنصار التغيير (المسلمون) ودعوة أنصار الجمود والآبائية في التفكير (ما وجدنا عليه آباءنا: المشركون)، فكان النصر حليف الدعوة الأولى، فأي حرية تبقى عندما تُزِور الإرادة الشعبية،ويُحتكر الإعلام العمومي ولا يُمكَّن منه إلا السائرون في ركاب الدعاية المخزنية إما بالأصالة أو بالتبع.

وثمة حديث دال أورده البخاري ومسلم في صحيحيهما، مؤداه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يُهلك الناسَ هذا الحيُّ من قريش، قالوا: فما تأمرنا؟ قال: لو أن الناس اعتزلوهم" [12] والمقصود هو أحد البيوتات القرشية التي خرج منها الذين انقلبوا على الخلافة الراشدة وسنوا السنة السيئة: توريث الحكم واغتصابه، فلو أن الناس أعتزلوهم أول الأمر وأخذوا على أيديهم لما تدحرجت بهم دورة التنازلات إلى الحرمان - قرونا من الزمن - من الحرية في اختيار من يحكمهم، لأن المقاطعة تَحشُر المفسدين في الزاوية وتفضحهم، وتضعهم بين خيارين لا ثالث لهما إما القيام بإصلاحات حقيقية صادقة والإقلاع عن الفساد لخدمة البلاد والعباد وإما الاستمرار في سياسة الهروب إلى الأمام نحو المصير المحتوم ﴿ إن الله يُمْلي للظالم حتى إذا أخذه لم يُفلِته﴾ .


مقتطف من مقال للدكتور أحمد زقاقي

--------------------------------
[7] ابن حزم، الفصل في الملل والأهواء والنحل، 2/113.
[8] المصدر نفسه.
[9] علاء الدين الفارسي، الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان، باب طاعة الأئمة، 7/44.
[10] نفسه.
[11] نفسه.
[12] البخاري، كتاب المناقب، باب علامات البنوة في الإسلام، مسلم، كتاب الفتن.

عادل محسن
22-11-2011, 20:13
الخلاصة والحكم

إن المشاركة الانتخابية تعتريها الأحكام الخمسة؛ فهي قد تكون في بلد ما محرمة، وقد تكون في آخر واجبة، وفي آخر مكروهة، وفي آخر مندوبة، وفي آخر مباحة، إلا أنها على النحو الهجين الذي تتم به الآن في المغرب تعد ضربا من ضروب الركون إلى الأنظمة والمؤسسات التي لا تتحرى العدالة في سلوكها، ولذلك فهي جديرة بالوصف الدارج على الألسنة والكثير الورود في الصحافة أي "اللعبة الانتخابية"، وبالتالي يترجح لدينا بالأدلة الشرعية والنظر المصلحي عدم جواز المشاركة وأن "المقاطعة" هي الحكم الصائب والصحيح إلى أن تتنزه الانتخابات عن نعت "اللعبة"، وأخلاقيات الحوار تقتضي الحكم على الاختلاف بين "المشاركين" و"المقاطعين" بمقاييس الخطأ والصواب لا بمقاييس الكفر والإيمان.

مقتطف من مقال للدكتور أحمد زقاقي

عادل محسن
22-11-2011, 21:41
http://www.alrafi3.com/forum/uploaded/6093/mamsawtinch.jpg
مقاطعة الانتخابات

عادل محسن
22-11-2011, 21:53
أنا مامصوتش وأنت؟ - مسيرة الرباط


http://www.youtube.com/watch?v=lGkdHc2yu4s&

توفيق
23-11-2011, 12:11
http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc7/s720x720/314484_2195989620148_1259437248_31881620_286219706 _n.jpg

مسك المرشد
24-11-2011, 11:32
صوتك أمانة قاطع الانتخابات العبثية

MALIKA B
25-11-2011, 11:57
9ati3 ya mo9ati3 9ati3
9ati3 ya monadil 9ati3
9ati3 ya maghribi 9ati3

توفيق
25-11-2011, 18:42
http://fc06.deviantart.net/fs71/f/2011/329/b/b/elections_legislatives_du_25_novembre_au_maroc_by_ taoufiq-d4h99up.jpg

غير مسجل
02-12-2011, 20:38
السلام عليكم ورحمة الله انا مع التصويت لانو الساحة ما بتخلى من اصحاب الضمائر والنفوس الحية الساعون لتغيير البلاد الى الاحسن رجال واقفون بجانب الحق شعارهم الاصلاح ....والحمد لله اخدو فرصتهم بادن الله فل نعطيهم الفرصة ونعيهم عليها لانو التغيير ياخوتي مياتي عبثا او بين ليلة وضحاها ياتي بتغير الانفس اولا وتصليح النيات والاعمال وهذا ياخد وقت ...والمقاطعة لن تجدي نفعاا بل لصالح اعداء الامة الواقفين ضد صلاح هذه الامة...اسفة ع الاطالة بس المؤمن يجب ان يستفتي قلبه والمقاطعة ماراح تفيد بلادي ولا ديني في شيئ والسلام عليكم

توفيق
07-12-2011, 13:50
عباس الفاسي يلتقي بنكيران ويطالبه ب10 وزارات "سيادية"، واللائحة شملت الخارجية والمالية والتعليم والتجهيز والنقل والصناعة، وإحداث وزارة للجماعات المحلية.
المساء

باقي التقدم والإشتراكية شي وزارة مليحة والدستوري كذلك...

هذا مع العلم أن الملك عين فؤاد عالي الهمة مستشارا له بالديوان الملكي...

دون التحدث عن صفعات أخرى من قبيل سير واجي أبن كيران .. السفراء ... وغير ذلك ما لا نعلمه...

المخزن متأكد أن الشارع "20 فبراير" غاضب من بن كيران وهو بالتالي يريد تقييده وتكفينه ..

thinks
15-12-2011, 23:05
thinks fot all