المراكشي
19-01-2012, 19:48
بسم الله الرحمن الرحيم
أعلن الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، نجيب بوليف، أن الحكومة تعتزم تحديد نفقات المقاصة في 42 مليار درهم سنة 2012 مقابل 52 مليار درهم سنة 2011
لجريدة الإيكونوميست بمعنى ان هذه الحكومة و التي غيطو لها لها وضربو بين يديها بالدفوف انها و إن كانت لا تملك الصلاحيات السياسية و الدستورية اللازمة لتحقيق التغيير المنشود على المستوى السياسي و الدستوري و الحقوقي و الإقتصادي فإنها ستساهم في حل المشاكل الإجتماعية للشعب المغربي وهذا الشعار الذي اختارت هذه الحكومة رفعه و الترويج له كشعار لها في وجه من اعترض على مشاركتها في الحكومة
فاول إجراء ستتخذه هذه الحكومة هو كما نقول بالدارجة المغربية ( غاديا تخلى دار الشعب المغربي ) هو خفض الدعم المقدم للمواد الاساسية التي يحتاجها معظم الشعب المغربي و ايضا التصريح هو موجه للاثرياء و للنخبة التي تتابع الاخبار الإقتصادية باللغة الفرنسية بدل
اختيار وسيلة اكثر قربا من عموم الشعب المغربي خصوصا في خبر من مثل هذا العيار الثقيل
من طبيعة الحال هو اختار بعناية الطبقة التي ستبتهج بهذه البشرى وهي الطبقة المترفة و ليس
الشعب المغربي و الذي يجب ان يتلقى الضربة الاولى من الحكومة الإسلامية
أعلن الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، نجيب بوليف، أن الحكومة تعتزم تحديد نفقات المقاصة في 42 مليار درهم سنة 2012 مقابل 52 مليار درهم سنة 2011
لجريدة الإيكونوميست بمعنى ان هذه الحكومة و التي غيطو لها لها وضربو بين يديها بالدفوف انها و إن كانت لا تملك الصلاحيات السياسية و الدستورية اللازمة لتحقيق التغيير المنشود على المستوى السياسي و الدستوري و الحقوقي و الإقتصادي فإنها ستساهم في حل المشاكل الإجتماعية للشعب المغربي وهذا الشعار الذي اختارت هذه الحكومة رفعه و الترويج له كشعار لها في وجه من اعترض على مشاركتها في الحكومة
فاول إجراء ستتخذه هذه الحكومة هو كما نقول بالدارجة المغربية ( غاديا تخلى دار الشعب المغربي ) هو خفض الدعم المقدم للمواد الاساسية التي يحتاجها معظم الشعب المغربي و ايضا التصريح هو موجه للاثرياء و للنخبة التي تتابع الاخبار الإقتصادية باللغة الفرنسية بدل
اختيار وسيلة اكثر قربا من عموم الشعب المغربي خصوصا في خبر من مثل هذا العيار الثقيل
من طبيعة الحال هو اختار بعناية الطبقة التي ستبتهج بهذه البشرى وهي الطبقة المترفة و ليس
الشعب المغربي و الذي يجب ان يتلقى الضربة الاولى من الحكومة الإسلامية