عادل محسن
16-12-2012, 21:17
وقفة احتجاجية لدعم المعتقل السياسي عمر محب أمام البرلمان يوم الأربعاء على الساعة الخامسة مساءً
بسم الله الرحمان الرحيم، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه
http://www.aljamaa.net/ar/imagesDB/59203_large.jpg
بلاغ
تحت شعار "Omar n’a pas tué" تنظم عائلة وأصدقاء المعتقل السياسي عمر محب وقفة احتجاجية أمام البرلمان يوم الأربعاء 12 دجبر 2012 على الساعة الخامسة مساء، للمطالبة بالإفراج الفوري عن عضو جماعة العدل والإحسان السيد عمر محب، المعتقل على إثر تهمة ملفقة ومحاكمة صورية بعشر سنوات سجنا نافذا، غابت فيها أدنى شروط المحاكمة العادلة.
ويرتبط اعتقال السيد عمر محب بأحداث عنف بجامعة فاس يعلم الجميع ممن واكب الأحداث أو يعرف السيد عمر محب أنه لم يحضرها ولم يشارك فيها من قريب أو بعيد، ولم يكن قبلها ولا أثناءها ولا بعدها مباشرة في مدينة فاس، بل كان من المنظمين لنشاط ثقافي طلابي بجامعة الدار البيضاء خلال تلك الفترة.
وقد سبق للسلطات المغربية أن اعتقلت السيد عمر محب سنة 2006 في سياق حملتها على جماعة العدل والإحسان، ليقضي سنتين من السجن تعرض على إثرها لشتى أصناف التعذيب والتنقيل التعسفي.
إنها قضية ظلم واضح، تجسد عدم استقلالية القضاء في المغرب، وتوظيف الدولة لهذا الجهاز لتصفية الحسابات السياسية مع خصومها ومعارضيها.
تاريخ النشر: الإثنين 10 دجنبر 2012
بسم الله الرحمان الرحيم، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه
http://www.aljamaa.net/ar/imagesDB/59203_large.jpg
بلاغ
تحت شعار "Omar n’a pas tué" تنظم عائلة وأصدقاء المعتقل السياسي عمر محب وقفة احتجاجية أمام البرلمان يوم الأربعاء 12 دجبر 2012 على الساعة الخامسة مساء، للمطالبة بالإفراج الفوري عن عضو جماعة العدل والإحسان السيد عمر محب، المعتقل على إثر تهمة ملفقة ومحاكمة صورية بعشر سنوات سجنا نافذا، غابت فيها أدنى شروط المحاكمة العادلة.
ويرتبط اعتقال السيد عمر محب بأحداث عنف بجامعة فاس يعلم الجميع ممن واكب الأحداث أو يعرف السيد عمر محب أنه لم يحضرها ولم يشارك فيها من قريب أو بعيد، ولم يكن قبلها ولا أثناءها ولا بعدها مباشرة في مدينة فاس، بل كان من المنظمين لنشاط ثقافي طلابي بجامعة الدار البيضاء خلال تلك الفترة.
وقد سبق للسلطات المغربية أن اعتقلت السيد عمر محب سنة 2006 في سياق حملتها على جماعة العدل والإحسان، ليقضي سنتين من السجن تعرض على إثرها لشتى أصناف التعذيب والتنقيل التعسفي.
إنها قضية ظلم واضح، تجسد عدم استقلالية القضاء في المغرب، وتوظيف الدولة لهذا الجهاز لتصفية الحسابات السياسية مع خصومها ومعارضيها.
تاريخ النشر: الإثنين 10 دجنبر 2012