بسم الله الرحمن الرحيم

من جديد فعلتها الصواريخ السورية حيث دكت مستوطنات صهيونية على يد ابطال الجهاد الإسلامي الفسطينية في حين لم تجد حماس إلا بعض البطاطس و الطماطم و البيض المدعوم قطريا و لم تجد حتى ولو عقالا سعوديا او دشداشة سعودية بينما كانت الطائرات الصهيونية تدك مواقع مختلفة في غزة حماس ايضا لديها صواريخ سورية لكنها ( مكسوفة او حشمانة ) من القطريين و السعوديين و لا تريد ان يجني نظام الاسد بعض النقاط المستحقة

هذه الصواريخ و الاسلحة السورية كانت دائما في حوزة الفسطينيين و رهن إشارتهم لكن السوريين كانو دائما يريدون العمل في صمت أما الآن فلا شيئ يمنع السوريين او الفسطينيين من الحديث عن الصواريخ السورية و التي دفعت الصهاينة في قضاء ليلة أخرى في المخابئ و الملاجئ التي ذكرتهم بالصواريخ السورية التي اهداها اياهم حسن نصر الله

و نقطة اخرى ما دام الإعلام الخليجي الوهابي الإخواني المتخلف لا يعترف بان الصواريخ و الاسلحة السورية تؤدي اي دور مقاوم في فلسطين المحتلة و ربما هي انعم و احلى من المن و السلوى على الصهاينة فلربما يكون مفيدا لهم ان يطلبو بعضا من المن و السلوى السورية و الفلسطينية و اللبنانية لينعمو بها كما ينعم بها إخوانهم الصهاينة