المراكشي
03-04-2014, 18:51
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا كمسلمين و رغم ما قد يكون بيننا وبين اردوغان من شنآن فهذا لا يلغي حقه علينا في تقديم واجب العزاء له و لشياطين مخابراته في هلاك طفله المدلل الإرهابي المغربي قائد حركة شام الإسلام و مؤسسها المدعو ابو احمد المغربي و الذي كان يتحرك بحرية رغم إرثه الثقيل في التعامل مع المخابرات الامريكية و الجهات الإرهابية كما اصبح الإرهابيون نجوما في المغرب و يصلي وراءهم رموز السلطة في العهد القطري النتن الذي نعيش فيه بينما الشباب الذين غررو بهم و الذين كانو يتجرعون سمومهم على مدار عقود من الزمن و لم يكونو إلا مستمعين و متلقين لا يزالون يقبعون في السجون بينما تم إرسال و تسفير الكثير ممن اطلق سراحهم إلى سورية من اجل التخريب و التدمير و التدريب و اكتساب الخبرة الحربية و الإرهاب مع التنويه ان بعض وسائل الإعلام المغربية كشفت عن وثيقة قطرية تتحدث عن تمويل عميلات نقلهم إلى سوريا
قضى هذا المجرم و الإرهابي الذي كان قد اصدر بيانا تكفيريا شهيرا يكفر فيه و يبيح فيه دماء جميع المسلمين الذين قد يختلفون معه ثم يضيف إلى البيان كل الكلمات التي كانت تستعصي على فهمه و لم تنفع عقله الصغير القواميس و المعاجم فعبر عن كرهه و بغضه لها بتكفيرها و إباحة دماء كل ما يجهله فكل يساري قومي علماني لبرالي اشتراكي راسمالي وكل كلمة على نفس الوزن هذا المرجم و الإرهابي قتل في ريف اللاذقية قرب الحدود التركية حيث يقيم مع مجموعاته الإرهابية داخل الاراضي التركية حيث تتوفر له مساحة آمنة للتحرك و المال و السلاح و الدعم وحيث كون و درب اجيالا من الإرهابيين المدربين على الذبح و النحر و السلخ و التفجير يحقدون على كل شيئ تعلموه في المغرب و يكرهون كل ما يشكل الهوية الحضارية و الإسلامية للمغرب
و إنني لأتعجب من الدائرة السياسية للعدل و الإحسان التي هنات اردوغان على فوزه في الإنتخابات و نسيت ان ان تهنئه على هديته المسمومة للمغاربة حركة شام الإسلام التي لا شك انها عائدة للمغرب و لا شك انها ستبقى رهن إشارة الاعداء و الحركة الصهيونية تتربص الدوائر بكل ما هو مغربي خصوصا من يسمونهم اعداءهم التقليديين الذين ضللهم شيوخهم التقليديون امثال الفيزازي و المغراوي و امثالهم من الجهال و إن غدا لناظره لقريب
اولا كمسلمين و رغم ما قد يكون بيننا وبين اردوغان من شنآن فهذا لا يلغي حقه علينا في تقديم واجب العزاء له و لشياطين مخابراته في هلاك طفله المدلل الإرهابي المغربي قائد حركة شام الإسلام و مؤسسها المدعو ابو احمد المغربي و الذي كان يتحرك بحرية رغم إرثه الثقيل في التعامل مع المخابرات الامريكية و الجهات الإرهابية كما اصبح الإرهابيون نجوما في المغرب و يصلي وراءهم رموز السلطة في العهد القطري النتن الذي نعيش فيه بينما الشباب الذين غررو بهم و الذين كانو يتجرعون سمومهم على مدار عقود من الزمن و لم يكونو إلا مستمعين و متلقين لا يزالون يقبعون في السجون بينما تم إرسال و تسفير الكثير ممن اطلق سراحهم إلى سورية من اجل التخريب و التدمير و التدريب و اكتساب الخبرة الحربية و الإرهاب مع التنويه ان بعض وسائل الإعلام المغربية كشفت عن وثيقة قطرية تتحدث عن تمويل عميلات نقلهم إلى سوريا
قضى هذا المجرم و الإرهابي الذي كان قد اصدر بيانا تكفيريا شهيرا يكفر فيه و يبيح فيه دماء جميع المسلمين الذين قد يختلفون معه ثم يضيف إلى البيان كل الكلمات التي كانت تستعصي على فهمه و لم تنفع عقله الصغير القواميس و المعاجم فعبر عن كرهه و بغضه لها بتكفيرها و إباحة دماء كل ما يجهله فكل يساري قومي علماني لبرالي اشتراكي راسمالي وكل كلمة على نفس الوزن هذا المرجم و الإرهابي قتل في ريف اللاذقية قرب الحدود التركية حيث يقيم مع مجموعاته الإرهابية داخل الاراضي التركية حيث تتوفر له مساحة آمنة للتحرك و المال و السلاح و الدعم وحيث كون و درب اجيالا من الإرهابيين المدربين على الذبح و النحر و السلخ و التفجير يحقدون على كل شيئ تعلموه في المغرب و يكرهون كل ما يشكل الهوية الحضارية و الإسلامية للمغرب
و إنني لأتعجب من الدائرة السياسية للعدل و الإحسان التي هنات اردوغان على فوزه في الإنتخابات و نسيت ان ان تهنئه على هديته المسمومة للمغاربة حركة شام الإسلام التي لا شك انها عائدة للمغرب و لا شك انها ستبقى رهن إشارة الاعداء و الحركة الصهيونية تتربص الدوائر بكل ما هو مغربي خصوصا من يسمونهم اعداءهم التقليديين الذين ضللهم شيوخهم التقليديون امثال الفيزازي و المغراوي و امثالهم من الجهال و إن غدا لناظره لقريب