بسم الله الرحمن الرحيم


انقل هذا الخبر وهو عن المشاركة الإماراتية في الإستيطان الصهيوني في الاراضي الفلسطينية المحتلة و المشاركة في نهب اراضي الفسلطينيين ليس ذلك فقط بل المساهمة في بناء نصب تذكاري يخلد للإستعمار الصهيوني في ذكرى النكبة الفلسطينية و في نفس الوقت الذي يخطط فيه الصهاينة و على اعلى المستويات لتدنيس المسجد الاقصى و الإستيلاء عليه حيث يرابط الشباب الفلسطيني المقدسي للدفاع عنه وحيث لا يتوقف سقوط الشهداء و الجرحى يوميا نتيجة الإعتيالات و الإعتداءات الصهيونية إنه زمن الخيانة و الغدر العربي و الإسلامي و تظهر نفاق الانظمة العربية و الإسلامية ومن يستحق فعلا الخلع و الطرد من السلطة هل هو المقاومة المتمثلة في حزب الله و بشار الاسد و إيران ام كيانات الخيانة و العمالة الخليجية الإرهابية المتخلفة و الهمجية و الذين ا صبحو فجاة ثوارا دمقراطيين تقدميين يدعمون الثوار الابرياء في سورية من اجل الدمقراطية و حقوق الإنسان و كرامته واغلبهم أميون فاسدون مفسدون مطبعون و متصهينون و دكتاتوريون













ذكرت القناة “الإسرائيلية السابعة” أن شركة إماراتية مقرها دبي، تقدمت بطلب لعرض مجسم عملاق في “حديقة الاستقلال”.
وقالت القناة “السابعة”: إن الشركة الإماراتية تقدمت للمناقصة بواسطة وكيلها في “إسرائيل”، حيث تنوي إدارة الحديقة وضع دولاب دوار عملاق في مدينة الملاهي التي تحمل اسم “حديقة الاستقلال”، التي يتوقع أن تفتتح خلال احتفالات ما يسمى بـ “استقلال إسرائيل”، الذي يوافق يوم النكبة عند الفلسطينيين والعرب .
وتقدمت الشركة بالعرض لبلدية الاحتلال في القدس في أعقاب إعلان البلدية عن نيتها قبول عروض لإقامة منشآت جذابة للسياحة في حديقة الاستقلال لفترة محددة .
ولم تذكر القناة “السابعة” اسم الشركة الإماراتية، لكنها أشارت إلى أنها شركة تنتج مجسمات عملاقة في العديد من دول العالم من بينها هونغ كونغ وتايلاند وفرنسا وقبرص ولبنان، ومقرها الرسمي دبي.
الجدير بالذكر أن السلطات الإسرائيلية استولت على أرض مقبرة “مأمن الله”، بهدف تحويلها إلى حديقة عامة تحت اسم ” حديقة الاستقلال ” من بينها دولاب دائري عملاق، على أن يتم البدء بتشغيلها الشهر القادم، وتستمر فعالياتها حتى شهر تشرين أول، ويمكن التمديد بعدها لنصف سنة إضافية .