المراكشي
16-06-2014, 19:42
بسم الله الرحمن الرحيم
امريكا و بعد سنين من العمل في المطبخ العراقي و بمشاركة همج الخليج و تركيا استطاعت ان تصنع الوحش الداعشي و الذي و بمشاركة علماء المسلمين مشاركة صمت و تواطؤ ارتكبت هذه المنظمة الهمجية ابشع المذابح في حق الاسرى من منتسبي الجيش العراقي و السكان المدنيين و كل من يشتبه في انه شيعي كما قامت بإعدام آلاف الطلبة العسكريين العزل من الشباب الذين لم يحملو سلاحا و لم يطلقو رصاصة ضد اي احد فقط لانهم ينتمون لمدرسة عسكرية و قد حرص الداعشيون على توثيق جرائمهم بالصوت و الصورة و بالبيانات ومع ذلك فأعين القرضاوي و اتباعه من الشيوخ لم يرو او يسمعو عن داعش في العراق و اعتبرو كل ذلك ثورة شعبية
و بعد ايام سوداء من المذابح و الإعدامات الجماعية في الطرقات و الصحراء عملت داعش على هدم الكنائس تماما كما صنعت في سوريا مع باقي الإرهابيين لفصل المسيحيين العرب و طردهم من الشرق الاوسط و قطع علاقاتهم مع اوطانهم العربية و لإلحاقهم بالدول الغربية ليتم استخدامهم ضد الدول العربية و ضد الإسلام و المسلمين تماما كما يتم مع أقباط مصر بل أكثر من ذلك فالمسيحيين العرب كانو من اكثر الاصوات إحراجا للصهاينة لانهم كانو دائما يفضحون الكيان الصهيوني و جرائمه ضد المقدسات المسيحية في القدس و فلسطين لانه يصعب على عليهم تسويق ان المسيحيين العرب إرهابيون دواعش و لان الغرب المسيحي من الممكن ان يتعاطف مع المسيحيين ضد الصهاينة فكيان العدو يتمنى تطهير الشرق الاوسط من المسيحيين اولا ليسهل عليه قضم مقدسات المسيحيين العرب و لتشويه المسلمين و المقاومة عموما على انهم يرتكبون المذابح ضد المسيحيين فكل جرائم داعش و الإرهابيين المسلمين في النهاية يتم إلصاقها لكل المسلمين خصوصا ان القرضاوي و شلته من العلماء يكادون يتبنون جرائم داعش باعتبارها ثورة شعبية
كما الدواعش عمدو إلى مقابر علماء الامة الكبار و هدموها كما فعل آل سعود عنما دخلو الحجاز و أبادو كل الآثار الإسلامية فيها ومن بين ضحاياهم العلامة و المؤرخ ابن الأثير صاحب كتاب الكامل في التاريخ حي هدمو قبره رحمه الله
و فقط بعد ان استوت الطبخة الامريكية في العراق قامت تركيا بضم النصرة و داعش إلى قائمة الإرهاب بعد سقوط الموصل و بعد ان ضمنت داعش مصادر مستقلة للتمويل من ابناك الموصل و ذهبها و آبارها النفطية
خطة محبوكة لكنها مكشوفة
امريكا و بعد سنين من العمل في المطبخ العراقي و بمشاركة همج الخليج و تركيا استطاعت ان تصنع الوحش الداعشي و الذي و بمشاركة علماء المسلمين مشاركة صمت و تواطؤ ارتكبت هذه المنظمة الهمجية ابشع المذابح في حق الاسرى من منتسبي الجيش العراقي و السكان المدنيين و كل من يشتبه في انه شيعي كما قامت بإعدام آلاف الطلبة العسكريين العزل من الشباب الذين لم يحملو سلاحا و لم يطلقو رصاصة ضد اي احد فقط لانهم ينتمون لمدرسة عسكرية و قد حرص الداعشيون على توثيق جرائمهم بالصوت و الصورة و بالبيانات ومع ذلك فأعين القرضاوي و اتباعه من الشيوخ لم يرو او يسمعو عن داعش في العراق و اعتبرو كل ذلك ثورة شعبية
و بعد ايام سوداء من المذابح و الإعدامات الجماعية في الطرقات و الصحراء عملت داعش على هدم الكنائس تماما كما صنعت في سوريا مع باقي الإرهابيين لفصل المسيحيين العرب و طردهم من الشرق الاوسط و قطع علاقاتهم مع اوطانهم العربية و لإلحاقهم بالدول الغربية ليتم استخدامهم ضد الدول العربية و ضد الإسلام و المسلمين تماما كما يتم مع أقباط مصر بل أكثر من ذلك فالمسيحيين العرب كانو من اكثر الاصوات إحراجا للصهاينة لانهم كانو دائما يفضحون الكيان الصهيوني و جرائمه ضد المقدسات المسيحية في القدس و فلسطين لانه يصعب على عليهم تسويق ان المسيحيين العرب إرهابيون دواعش و لان الغرب المسيحي من الممكن ان يتعاطف مع المسيحيين ضد الصهاينة فكيان العدو يتمنى تطهير الشرق الاوسط من المسيحيين اولا ليسهل عليه قضم مقدسات المسيحيين العرب و لتشويه المسلمين و المقاومة عموما على انهم يرتكبون المذابح ضد المسيحيين فكل جرائم داعش و الإرهابيين المسلمين في النهاية يتم إلصاقها لكل المسلمين خصوصا ان القرضاوي و شلته من العلماء يكادون يتبنون جرائم داعش باعتبارها ثورة شعبية
كما الدواعش عمدو إلى مقابر علماء الامة الكبار و هدموها كما فعل آل سعود عنما دخلو الحجاز و أبادو كل الآثار الإسلامية فيها ومن بين ضحاياهم العلامة و المؤرخ ابن الأثير صاحب كتاب الكامل في التاريخ حي هدمو قبره رحمه الله
و فقط بعد ان استوت الطبخة الامريكية في العراق قامت تركيا بضم النصرة و داعش إلى قائمة الإرهاب بعد سقوط الموصل و بعد ان ضمنت داعش مصادر مستقلة للتمويل من ابناك الموصل و ذهبها و آبارها النفطية
خطة محبوكة لكنها مكشوفة