المراكشي
18-07-2014, 19:26
بسم الله الرحمن الرحيم
في نفس توقيت الهجوم الهمجي الإرهابي الصهيوني على غزة الشهيدة و الممول خليجيا و في خضم المذابح الصهيونية تجاهلت وسائل الإعلام احداثا ذات اهمية كبيرة و خطيرة اولها تصعيد جماعات القاعدة في لبنان على الحدود البنانية السورية و محاولتهم الوصول إلى قرى لبنانية مسيحية و شيعية ولولا يقظة حزب الله لكانو قد ارتكبو مذابح بشعة بحق السكان المدنيين و في نفس الوقت ارتكبت جماعة داعش مذبحة مروعة في حق عدد من الجنود التونسيين و قد تم العثور على جثة جندي تونسي مذبوحا وقد فصلت راسه عن جسده مما دفع وزيرا الدفاع التونسي و الداخلية التونسية إلى عقد مؤتمر صحفي يحذرون فيه دول شمال إفريقيا جميعا من ان مخططات داعش و القاعدة يستهدف جميع دول الشمال الإفريقية بما فيها المغرب وفق آخر ما توصلت إليه تحقيقاتهم
وقد تاكدت هذه الاخبار في المغرب حيث تناقلت وسائل إعلام مغربية اخبارا ان مؤتمرا للقاعدة و داعش انعقد في تركيا تحت سمع و بصر المخابرات التركية طالبت فيه القيادات الداعشية الليبية و المغاربية برجوع مقاتليهم إلى بلدانهم و إعداد مخططات للهجوم على هذه البلدان و التصعيد في بلدانهم الاصلية
في نفس الوقت تحدثت مصادر اردنية و عراقية عن مؤتمر لحزب البعث العراقي و قيادات داعشية اعتبرت فيه ان داعش جزء لا يتجزأ من الثورة العراقية و الذين ذبحو 14 عشر إماما من ائمة السنة في الموصل لرفضهم مبايعة داعش و من طبيعة الحال يتم ذكلك أيضا تحت إشراف المخابرات الأردنية فكل القيادات البعثية في الاردن مراقبة
لكن المسلمين يحلو لهم النوم و التخريف و العربدة حتى من دون حشيش او مخدرات وكل رمضان و انتم بخير و كل ثورة متصهينة و انتم بخير و كل ربيع ثوري صهيوني و انتم بالف خير يا عرب أما لإخواننا في غزة و لبنان و العراق و سوريا فلهم الله سبحانه و تعالى
في نفس توقيت الهجوم الهمجي الإرهابي الصهيوني على غزة الشهيدة و الممول خليجيا و في خضم المذابح الصهيونية تجاهلت وسائل الإعلام احداثا ذات اهمية كبيرة و خطيرة اولها تصعيد جماعات القاعدة في لبنان على الحدود البنانية السورية و محاولتهم الوصول إلى قرى لبنانية مسيحية و شيعية ولولا يقظة حزب الله لكانو قد ارتكبو مذابح بشعة بحق السكان المدنيين و في نفس الوقت ارتكبت جماعة داعش مذبحة مروعة في حق عدد من الجنود التونسيين و قد تم العثور على جثة جندي تونسي مذبوحا وقد فصلت راسه عن جسده مما دفع وزيرا الدفاع التونسي و الداخلية التونسية إلى عقد مؤتمر صحفي يحذرون فيه دول شمال إفريقيا جميعا من ان مخططات داعش و القاعدة يستهدف جميع دول الشمال الإفريقية بما فيها المغرب وفق آخر ما توصلت إليه تحقيقاتهم
وقد تاكدت هذه الاخبار في المغرب حيث تناقلت وسائل إعلام مغربية اخبارا ان مؤتمرا للقاعدة و داعش انعقد في تركيا تحت سمع و بصر المخابرات التركية طالبت فيه القيادات الداعشية الليبية و المغاربية برجوع مقاتليهم إلى بلدانهم و إعداد مخططات للهجوم على هذه البلدان و التصعيد في بلدانهم الاصلية
في نفس الوقت تحدثت مصادر اردنية و عراقية عن مؤتمر لحزب البعث العراقي و قيادات داعشية اعتبرت فيه ان داعش جزء لا يتجزأ من الثورة العراقية و الذين ذبحو 14 عشر إماما من ائمة السنة في الموصل لرفضهم مبايعة داعش و من طبيعة الحال يتم ذكلك أيضا تحت إشراف المخابرات الأردنية فكل القيادات البعثية في الاردن مراقبة
لكن المسلمين يحلو لهم النوم و التخريف و العربدة حتى من دون حشيش او مخدرات وكل رمضان و انتم بخير و كل ثورة متصهينة و انتم بخير و كل ربيع ثوري صهيوني و انتم بالف خير يا عرب أما لإخواننا في غزة و لبنان و العراق و سوريا فلهم الله سبحانه و تعالى