مشاهدة النسخة كاملة : موضوع في غاية الأهمية



عبد اللطيف بوكرن
14-09-2006, 12:23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأبدأ بطرح هذا السؤال الذي أتمنى أن يجيب عنه كل عابر سبيل على هذه الكلمات.
يا ترى لما خلق الإنسان؟ و لما كان ضرورة أن تكون المرأة هي من خلق ثانيا؟ و لما حصل هذا التفاهم بين أدم و حوى في مدة قصيرة؟ و لما تم هذا البحث المضني من طرف أدم و كذى أمنا حواء؟
أسالة تعود بالذاكرة إلى البحث عن جذور الأصل، لبسكن القلب إلى الأصل، ومن هنا سنبدأ إن شاء الله عالى، لكي أقنع المتلقي بضرورة حصر عمل المرأة و مقارنته بالتربية العامة (و أقصد هنا الحد من التربية التذي بلغه المجتمع، حيث يربط مستوى التربية بعمل المرأة الخارجي) التي هي المسؤول الأول عنها.
فقد كان لزاما علي أن أطرح هذا الموضوع بالرغم من ما يعتريه من خطورة في تحديد مصير العلاقة بين الناس التي هي علاقة بين الرجل و المرأة...
إلى حين أستودعكم الله.

نسيم
14-09-2006, 19:42
فعلا معك حق الموضوع في غاية الأهمية

عبد اللطيف بوكرن
20-09-2006, 23:25
لقد اردت منه أن يكون لكل قارئ لكن كل هذه الأسئلة ستصبح في يوم من الأيام واقعا أمام أعيننا إن لم نطرحا الآن و نجد الأجوبة المناسبة لها

عبد اللطيف بوكرن
24-09-2006, 19:36
بعد الأسالة التي تقدمت بها أتمنى للكل رمضان مبارك كريم و خصوصا و نحن في مقدمته أي فعشر الأيام التي تغفر فيها الذنوب و الخطايا فنسأل الله عز وجل أن يديم علينا نعمة الإسلام و أن لا يحرمنا المغفرة في هذا الشهر العظيم.

فقد إنتهيت حيث الأسئلة المحرجة و سكت عندها علها تترك لي تأملا آخر لطرح قضية المرأة من وجهة نظر أخرى من زاوية عمل المرأة و هل يمكن للمرأة أن تعمل في كل المجالات و هل باستطاعة المرأة أن تكون ندا للرجل؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و هل يمكن للرجل أن يأدي و ظيفته في العمل الذي وكل به في الحياة مع منافس من طينة لم يشهد التاريخ مثله و نوعه و طرحه الذي أتى به.
لقد وجدت من المهم جداا أن تكون للمرأة كلمة فاصلة في عمل المرأة عموما. ما هي الوظائف التي ستقوم بها ؟ و إلى تتمة الموضوع التي أتمنى صادقا أن يشاركني فيها الكثير.

عبد اللطيف بوكرن
29-09-2006, 16:36
اليوم أيها الأحباب الكرام ساتحدث بإقتصار على وظيفة المراة أو الزوجة:
ولذلك فالزوجة لا بد من تعي حقا قيمة عملها الذي خلقت لأجله فالمراة كان بشري يحتاجه الرجل بشكل كبير و كذى المرأة فاما دور المراو بالنسبة للرجل يكمن في السكن المطالبة هي بتوفيره فقد ذكر هذا رب العزة حينما قال ( وسكنا) اي ان الوظيفة الأساس هي أن يحس هذا الرجل بالسكن اتجاه زوجته فلا يرتاح إلا عندها و هنا تكون قد حققت جزء كبير من الوظيفة الموكولة لها.
و السلام عليكم إلى حين التتمة التي اعدكم بها دائما................