المميز
12-10-2006, 10:27
؟؟؟ماذا تفعل؟؟؟
عندما يفتخر أحد الأصدقاء بوجود رفقة معه من الجنس الاخر
بمعنى فتاة لرجل ورجل لفتاة واقصد بالرفقة المصاحبة الغير شرعيةوهي لاتجوز طبعا بنظر العلماء وليس الخطبة او الزواج
جاءني يقول أتعلم وهو يتفاخر بأن لديه ثلاثة من البنات
يكلمهم بشكل معين اماالاولى فيكلمها في المناسبات
والثانية في نهاية الاسبوع والثاثة بشكل يومي ويراهم ويتواعد معهم بين الحين والاخر في المطاعم والاسواق وهذه صفة مذمومة لرجل يعتقد أنه يقتدي بهدبيالنبي محمد عليه الصلاة والسلام
والطريف في ذلك أنه جاء شهر الصيام وعادتهم أمثاله أن يتوبوا في هذا الشهر فقط ثم يعودوا لما تعودوا علية ولكن اختلف المفهوم لدى صاحبنا فأصبح يصوم النهار بلا حديث معهن
ولكن الطريف أنه يقول أني لا أتحث في النهار حتى لاأفسد صيامي ولكن أتحدث بعد الفطور حتى لا أذنب
عجيب أمره
>>> لاتنظر الى صغر المعصية ولكن انظر الى عظم من عصيت,,,
أعتقد أنك ستقول له أو ستقولين له أما فكرت أن هذا الشيء سياحسبك الله عليه وهل ترضاه لاختك أو لأمك أو إبنتك ..الخ من النصائح الطيبة المباركة والتي ان تعودناها كسبنا الثواب
وهذا نصح وشيء جميل أن ننصح قبل العتاب
قلت له لدي ثلاثة أسأله فقط؟ س1- هل ستتزوج؟
قال: نعم واذا تزوجت سأغير رقم هاتفي النقال ((هروب))
وأقطع علاقتي مع حميع الفتيات وكأنهم سلع تشترى وتباع
ياللأسف على هذ التفكير من شاب يدرس في مرحلة الجامعة
س2: تخيل وانت تتمشى في أحد الاسواق مع زوجتك وأسأل الله لك السعادة وأن يجمع بينكما في الخير طلبت من زوجتك أن تأكلان
أحد المطاعم
وأنت تلتهم وجبتك المفضلة جاءك رجل واستاذن الجلوس معكما
سترفض طبعا لانها الفطرة الانسانية الغيرة على المحارم ومطلب شرعي وهو الحفاظ على الشرف
وانت ترفضه اذ يقول لك بكل سخرية هذه الفتاة التي معك اسمها كذا وكذا وعمرها وتفاصيل اخرى عنها بمعنى أنها كانت تحادثة
كما كنت أنت تحادث والله يمهل ولا يهمل
أمهلك الله ولكن لم تتب وحتى في شهر العبادة والذكر والتوبة الى لم تتب فتخيل هذا الموقف اماك حقيقة ماذا ستفعل؟
قد تجاوب عزيزي أنك ستطلقها ولكن هناك مهر بمعنى ما تدفهة لتتزوجها فمؤخر الصداق يكون بعد الطلاق فهل تستطيع أن تكون مطلقا
وان استطعت الن تتزوج وان تزوجت كانت مثل السابقة ويمكن ان تكون اكثر مشاكل عليك
ببساطة قال: وعد مني من هذا اليوم أني اتركها من أجلك
قاطعتة لاتتركها من أجلي ولكن من أجل الله هوالذي يراك ويسمعمك ويعرفك اما انا فمجرد وعد قد يؤدى وقد يترك
فارتسمت علامة الحزن على وجهه وخاف من المستقبل وخاف على اخوته واخواته وامه وبناته واهله اجمعين
كل هذا الكلام اقصد به كيف نضع النصيحة امام المخطيء بشكل صورة واضحةتثبت في ذهنة وقلبة قبل أذنه فما تراه يخطو شرا الى تذكر عاقبتها عليه وأختم بحديث الرسول صلى الله علية وسلم"افعل كما شئت فكما تدين تدان"
فأرجوا من الشبا من البنين والبنات والامهات والنربين
الحرص على تهذيب النصيحة وتجميلها كانها قالب حلوى نقدمه للشخص فأولا وأخيرا هو انسان يحس بالام وهذا مالدي وشكرا لكم على المتابعة وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحابتة والتابعين باحسان الى يوم الدين أ خوكم المحب المميز
عندما يفتخر أحد الأصدقاء بوجود رفقة معه من الجنس الاخر
بمعنى فتاة لرجل ورجل لفتاة واقصد بالرفقة المصاحبة الغير شرعيةوهي لاتجوز طبعا بنظر العلماء وليس الخطبة او الزواج
جاءني يقول أتعلم وهو يتفاخر بأن لديه ثلاثة من البنات
يكلمهم بشكل معين اماالاولى فيكلمها في المناسبات
والثانية في نهاية الاسبوع والثاثة بشكل يومي ويراهم ويتواعد معهم بين الحين والاخر في المطاعم والاسواق وهذه صفة مذمومة لرجل يعتقد أنه يقتدي بهدبيالنبي محمد عليه الصلاة والسلام
والطريف في ذلك أنه جاء شهر الصيام وعادتهم أمثاله أن يتوبوا في هذا الشهر فقط ثم يعودوا لما تعودوا علية ولكن اختلف المفهوم لدى صاحبنا فأصبح يصوم النهار بلا حديث معهن
ولكن الطريف أنه يقول أني لا أتحث في النهار حتى لاأفسد صيامي ولكن أتحدث بعد الفطور حتى لا أذنب
عجيب أمره
>>> لاتنظر الى صغر المعصية ولكن انظر الى عظم من عصيت,,,
أعتقد أنك ستقول له أو ستقولين له أما فكرت أن هذا الشيء سياحسبك الله عليه وهل ترضاه لاختك أو لأمك أو إبنتك ..الخ من النصائح الطيبة المباركة والتي ان تعودناها كسبنا الثواب
وهذا نصح وشيء جميل أن ننصح قبل العتاب
قلت له لدي ثلاثة أسأله فقط؟ س1- هل ستتزوج؟
قال: نعم واذا تزوجت سأغير رقم هاتفي النقال ((هروب))
وأقطع علاقتي مع حميع الفتيات وكأنهم سلع تشترى وتباع
ياللأسف على هذ التفكير من شاب يدرس في مرحلة الجامعة
س2: تخيل وانت تتمشى في أحد الاسواق مع زوجتك وأسأل الله لك السعادة وأن يجمع بينكما في الخير طلبت من زوجتك أن تأكلان
أحد المطاعم
وأنت تلتهم وجبتك المفضلة جاءك رجل واستاذن الجلوس معكما
سترفض طبعا لانها الفطرة الانسانية الغيرة على المحارم ومطلب شرعي وهو الحفاظ على الشرف
وانت ترفضه اذ يقول لك بكل سخرية هذه الفتاة التي معك اسمها كذا وكذا وعمرها وتفاصيل اخرى عنها بمعنى أنها كانت تحادثة
كما كنت أنت تحادث والله يمهل ولا يهمل
أمهلك الله ولكن لم تتب وحتى في شهر العبادة والذكر والتوبة الى لم تتب فتخيل هذا الموقف اماك حقيقة ماذا ستفعل؟
قد تجاوب عزيزي أنك ستطلقها ولكن هناك مهر بمعنى ما تدفهة لتتزوجها فمؤخر الصداق يكون بعد الطلاق فهل تستطيع أن تكون مطلقا
وان استطعت الن تتزوج وان تزوجت كانت مثل السابقة ويمكن ان تكون اكثر مشاكل عليك
ببساطة قال: وعد مني من هذا اليوم أني اتركها من أجلك
قاطعتة لاتتركها من أجلي ولكن من أجل الله هوالذي يراك ويسمعمك ويعرفك اما انا فمجرد وعد قد يؤدى وقد يترك
فارتسمت علامة الحزن على وجهه وخاف من المستقبل وخاف على اخوته واخواته وامه وبناته واهله اجمعين
كل هذا الكلام اقصد به كيف نضع النصيحة امام المخطيء بشكل صورة واضحةتثبت في ذهنة وقلبة قبل أذنه فما تراه يخطو شرا الى تذكر عاقبتها عليه وأختم بحديث الرسول صلى الله علية وسلم"افعل كما شئت فكما تدين تدان"
فأرجوا من الشبا من البنين والبنات والامهات والنربين
الحرص على تهذيب النصيحة وتجميلها كانها قالب حلوى نقدمه للشخص فأولا وأخيرا هو انسان يحس بالام وهذا مالدي وشكرا لكم على المتابعة وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحابتة والتابعين باحسان الى يوم الدين أ خوكم المحب المميز