سمير
17-12-2006, 14:44
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم بكى إبليس لما سمعها ويحق لك أن تأنس إذا سمعتها .. لكن قبل أن تستأنس بها وتطير فرحاً معها ..
لا بد أن تأخذ على نفسك العهد وهذا دينك أن تعمل بها حتى تكون سعيداً ولا تفرط بما يسعدك ويسليك ...
والآن جاء الموعد لتستمع لها ..
قال تعالى : { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَإسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ
إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ } آل عمران....
القضية بإختصار أخي فى الله ...أختى فى الله
قرار جرئ وشجاع نتخذه , وبعد ذلك يتغير مجرى حياتنا تلقائياً , ويهون ما بعده
فهل نعجز عن اتخاذ هذا القرار ؟
لا أخاً لك كذلك أنت الأخ الجريء في حياتك كلها ..
إن الوقت المناسب لإتخاذ هذا القرار هو هذه اللحظة .. إن أي تأخير في إتخاذ القرار الذي تجدد به حياتك
وتصلح به أعمالك يعني بقائك على الشقاء والظلام ..
إن هذا القرار نقلة كاملة من حياة إلى حياة من الظلام إلى النور من التعاسة إلى السعادة
من الضيق إلى السعة ..
فبادر بإتخاذ قرار التوبة وبسرعة لتبكي إبليس وحزبه..
ولا تنسونا من صالح الدعاء
اخوكم سمير الفلسطينى
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم بكى إبليس لما سمعها ويحق لك أن تأنس إذا سمعتها .. لكن قبل أن تستأنس بها وتطير فرحاً معها ..
لا بد أن تأخذ على نفسك العهد وهذا دينك أن تعمل بها حتى تكون سعيداً ولا تفرط بما يسعدك ويسليك ...
والآن جاء الموعد لتستمع لها ..
قال تعالى : { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَإسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ
إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ } آل عمران....
القضية بإختصار أخي فى الله ...أختى فى الله
قرار جرئ وشجاع نتخذه , وبعد ذلك يتغير مجرى حياتنا تلقائياً , ويهون ما بعده
فهل نعجز عن اتخاذ هذا القرار ؟
لا أخاً لك كذلك أنت الأخ الجريء في حياتك كلها ..
إن الوقت المناسب لإتخاذ هذا القرار هو هذه اللحظة .. إن أي تأخير في إتخاذ القرار الذي تجدد به حياتك
وتصلح به أعمالك يعني بقائك على الشقاء والظلام ..
إن هذا القرار نقلة كاملة من حياة إلى حياة من الظلام إلى النور من التعاسة إلى السعادة
من الضيق إلى السعة ..
فبادر بإتخاذ قرار التوبة وبسرعة لتبكي إبليس وحزبه..
ولا تنسونا من صالح الدعاء
اخوكم سمير الفلسطينى