نصر الله
04-01-2007, 18:14
بسم الله الرحمن الرحيم
سور يستحب الإكثار من تلاوتها
من أوراد القرآن المواظبة على تلاوة هذه السور كل يوم ,
وهي: يس والدخان والواقعة , وتبارك الملك , ويتأكد ذلك يوم الجمعة وليلة الجمعة , ويضاف إليها الكهف , وسورة آل عمران , وقد وردت بذلك الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
1 – عن معقل بن يسار رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (قلب القرآن يس لا يقرؤها رجل يريد الله والدار الآخرة إلا غفر الله له , اقرءوها على موتاكم) رواه احمد وأبو داود والنسائي وغيرهم.
2 – وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: (من قرأ تبارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر , وكنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسميها المانعة , وأنها في كتاب الله عز وجل سورة من قرأ بها في ليلة فقد أكثر وطاب) رواه النسائي وروى مثله الحاكم وصححه.
3 – وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه: (من قرأ حم والدخان في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك) رواه الترمذي والأصبهاني.
4 – وفي حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين) رواه النسائي والبيهقي مرفوعا.
5 – وفي حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ السورة التي يذكر فيها آل عمران يوم الجمعة صلي عليه الله وملائكته حتى تغيب الشمس) رواه الطبراني في الأوسط والكبير.
6 – وقد وردت الآثار كذلك مرفوعة وموقوفة من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بفضل سورة الواقعة , ولا سيما وفيها البعث والجزاء والاستدلال على ذلك بما يدع شبهة لقائل , فيستحب للأخ المسلم ألا يحرم نفسه فضل تلاوة هذه السورة مرة كل يوم وفي الليل أفضل وفي يوم الجمعة لا بأس من تلاوتها في الليل مرة وفي النهار مرة , ويجعل وقت العصر إلى المغرب لسورة آل عمران لعلها ساعة الإجابة فيكون مشغولا فيها بأفضل الذكر وهو تلاوة القرآن.
سور يستحب الإكثار من تلاوتها
من أوراد القرآن المواظبة على تلاوة هذه السور كل يوم ,
وهي: يس والدخان والواقعة , وتبارك الملك , ويتأكد ذلك يوم الجمعة وليلة الجمعة , ويضاف إليها الكهف , وسورة آل عمران , وقد وردت بذلك الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
1 – عن معقل بن يسار رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (قلب القرآن يس لا يقرؤها رجل يريد الله والدار الآخرة إلا غفر الله له , اقرءوها على موتاكم) رواه احمد وأبو داود والنسائي وغيرهم.
2 – وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: (من قرأ تبارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر , وكنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسميها المانعة , وأنها في كتاب الله عز وجل سورة من قرأ بها في ليلة فقد أكثر وطاب) رواه النسائي وروى مثله الحاكم وصححه.
3 – وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه: (من قرأ حم والدخان في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك) رواه الترمذي والأصبهاني.
4 – وفي حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين) رواه النسائي والبيهقي مرفوعا.
5 – وفي حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ السورة التي يذكر فيها آل عمران يوم الجمعة صلي عليه الله وملائكته حتى تغيب الشمس) رواه الطبراني في الأوسط والكبير.
6 – وقد وردت الآثار كذلك مرفوعة وموقوفة من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بفضل سورة الواقعة , ولا سيما وفيها البعث والجزاء والاستدلال على ذلك بما يدع شبهة لقائل , فيستحب للأخ المسلم ألا يحرم نفسه فضل تلاوة هذه السورة مرة كل يوم وفي الليل أفضل وفي يوم الجمعة لا بأس من تلاوتها في الليل مرة وفي النهار مرة , ويجعل وقت العصر إلى المغرب لسورة آل عمران لعلها ساعة الإجابة فيكون مشغولا فيها بأفضل الذكر وهو تلاوة القرآن.