بسم الله الرحمان الرحيم


تأتي على الإنسان مواقف يعجز فيها اللسان عن الوصف ، والقلم عن تحرير المقالات ، وتنميق العبارات ،

فيكون الحديث حينئذ ٍ لمتكلم ٍ واحد ٍ ،

فهو خطيب مفوه إذا تنافس الخطباء ،

وذو بيان معجز ٍ إذا تبارى الأدباء ،

إنه :

دمع العيون .

في هذا المقطع الحديث فيه للدمع ، والدمع فقط ،

بكاء شابين

احدهما بكى لان فريق انهزم

والاخر بكى .. بكى..بكى.. لانه ختم القران الكريم

مشهد يعجز اللسان عن وصفه



http://video.google.com/videoplay?docid=-2378761601014549005

ماشاء الله

اللهم اجعلنا من حملة القران واجعله لنا نورا يوم القيامة

بارك الله فيك اخي الفاضل

لا اله الا الله محمد رسول الله
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا وحجة لنا لا علينا
جزاك الله خيرا أخي

وانتم من اهل الجزاء
وبارك الله فيكم على المرور

ما شاء الله اللهم انا نسالك من فضلك جزاك الله خيرا..

وأنتم من أهل الجزاء والاحسان

مشكور أخي الكريم على مرورك الطيب