abdsamad
08-06-2007, 16:46
طالب الوظيفة
شيوخنا الأعزاء.. بارك الله فيكم ونفعنا بكم إن شاء الله.
سؤالي كالتالي:
حديث البشارة الذي بشرنا فيه رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بالخلافة الثانية على منهاج النبوة، كيف تقرءون ما يحدث حاليا في فلسطين بشكل خاص وفي العالم بشكل عام، وهل تتفقون مع قراءة الشيخ عبد السلام ياسين باعتباره بنى مشروعه على هذا البشارة؟
الجواب
بسم الله..
فضيلة الشيخ حامد..
إن بشارة رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بالخلافة الثانية على منهاج النبوة هي صدق وحق، فالله عز وجل يقول "وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى" ونحن موقنون بأن الخلافة الإسلامية قادمة وبشاراتها كثيرة، تتمثل في هذه الصحوة الإسلامية المباركة في فلسطين وفي العالم العربي والإسلامي والعالمي، فكثرة وتزايد بناء المساجد، وكثرة عمارها من المصلين خاصة من الشباب المثقف وكثرة الإقبال على مراكز تحفيظ القرآن الكريم وكثرة المدارس والجامعات الإسلامية التي تخرج آلاف العلماء والدعاة، والجهاد المبارك في فلسطين وفي غيرها من بلاد المسلمين كلها بشارات لعودة الخلافة الثانية.
فالله عز وجل قال: "يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم، والله نور متم نوره ولو كره الكافرون * هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون"، وقال تعالى "إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يوم الأشهاد".
كما نوقن بأن الحملة المسعورة والكيد المستمر على الإسلام والمسلمين التي يشنها الأعداء بزعم محاربة "الإرهاب" على اختلاف عقائدهم الفاسدة وجنسياتهم من يهود وصليبيين وملحدين ووثنيين وعلمانيين ستفشل بإذن الله، قال تعالى: "إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله، فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون...".
والشيخ يوصي نفسه والمسلمين في العالم وفي مشارق الأرض ومغاربها أن يزدادوا تمسكا بالإسلام، وأن يوحدوا صفوفهم وأن يقفوا في وجه الحملة المسعورة دفاعا عن الله عز وجل وعن رسوله وعن الإسلام والمسلمين.
والشيخ حامد لم يطلع بعد على الدراسة التي أجراها عبد السلام ياسين.
فضيلة الشيخ عكرمة صبري..
لم يطلع بعد على الدراسة التي أجراها عبد السلام ياسين..
الحديث الشريف أوضح عدة مراحل ونحن في مرحلة الحكم القصري القهري "الدكتاتوري"، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يقرب من الفرج والنصر.
مع الإشارة أن بشارات الرسول عليه السلام غير محددة بأزمنة، ولكن الله سبحانه وتعالى قال لنا "إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم".
http://www.islamonline.net/livedialogue/arabic/Browse.asp?hGuestID=aT7tM5
شيوخنا الأعزاء.. بارك الله فيكم ونفعنا بكم إن شاء الله.
سؤالي كالتالي:
حديث البشارة الذي بشرنا فيه رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بالخلافة الثانية على منهاج النبوة، كيف تقرءون ما يحدث حاليا في فلسطين بشكل خاص وفي العالم بشكل عام، وهل تتفقون مع قراءة الشيخ عبد السلام ياسين باعتباره بنى مشروعه على هذا البشارة؟
الجواب
بسم الله..
فضيلة الشيخ حامد..
إن بشارة رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بالخلافة الثانية على منهاج النبوة هي صدق وحق، فالله عز وجل يقول "وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى" ونحن موقنون بأن الخلافة الإسلامية قادمة وبشاراتها كثيرة، تتمثل في هذه الصحوة الإسلامية المباركة في فلسطين وفي العالم العربي والإسلامي والعالمي، فكثرة وتزايد بناء المساجد، وكثرة عمارها من المصلين خاصة من الشباب المثقف وكثرة الإقبال على مراكز تحفيظ القرآن الكريم وكثرة المدارس والجامعات الإسلامية التي تخرج آلاف العلماء والدعاة، والجهاد المبارك في فلسطين وفي غيرها من بلاد المسلمين كلها بشارات لعودة الخلافة الثانية.
فالله عز وجل قال: "يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم، والله نور متم نوره ولو كره الكافرون * هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون"، وقال تعالى "إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يوم الأشهاد".
كما نوقن بأن الحملة المسعورة والكيد المستمر على الإسلام والمسلمين التي يشنها الأعداء بزعم محاربة "الإرهاب" على اختلاف عقائدهم الفاسدة وجنسياتهم من يهود وصليبيين وملحدين ووثنيين وعلمانيين ستفشل بإذن الله، قال تعالى: "إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله، فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون...".
والشيخ يوصي نفسه والمسلمين في العالم وفي مشارق الأرض ومغاربها أن يزدادوا تمسكا بالإسلام، وأن يوحدوا صفوفهم وأن يقفوا في وجه الحملة المسعورة دفاعا عن الله عز وجل وعن رسوله وعن الإسلام والمسلمين.
والشيخ حامد لم يطلع بعد على الدراسة التي أجراها عبد السلام ياسين.
فضيلة الشيخ عكرمة صبري..
لم يطلع بعد على الدراسة التي أجراها عبد السلام ياسين..
الحديث الشريف أوضح عدة مراحل ونحن في مرحلة الحكم القصري القهري "الدكتاتوري"، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يقرب من الفرج والنصر.
مع الإشارة أن بشارات الرسول عليه السلام غير محددة بأزمنة، ولكن الله سبحانه وتعالى قال لنا "إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم".
http://www.islamonline.net/livedialogue/arabic/Browse.asp?hGuestID=aT7tM5