عابرة سبيل
10-09-2007, 18:51
إن شهر رمضان من أعظم نعم الله تعالى على عباده المؤمنين ,
فهو شهر تتنزل فيه الرحمات, وتغفر فيه الذنوب والسيئات , وتضاعف فيه
الأجور والدرجات , ويعتق الله فيه عباده من النيران , قال النبي صلى الله
عليه وسلم: ( إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة , وغلقت أبواب جهنم ,
وسُلْسِلت الشياطين ) متفق عليه .
- وقال صلى الله عليه وسلم : ( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما
تقدم من ذنبه , ومن قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه )
متفق عليه .
- وقال تعالى في الحديث القدسي : ( كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي
وأنا أجزي به ) متفق عليه .
- وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن لله في كل يوم وليلة عتقاء من النار في
شهر رمضان , وإن لكل مسلم دعوة يدعو بها فيستجاب له ) رواه أحمد
بسند صحيح.
-وفي هذا الشهر المبارك ليلة القدر التي قال عنها تعالى: (( لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ
مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ))[القدر:3] .
- هذه بعض فضائل هذا الشهر الكريم وهي تبين عظم
نعمة الله تعالى عليك بأن آثرك على غيرك وهيأك لصيامه وقيامه , فكم من
الناس صاموا معنا رمضان الغابر وهم الآن بين أطباق الثرى مجندلين في
قبورهم . فاشكر الله على هذه النعمة ولا تقابلها بالمعاصي والسيئات
فتزول وتنمحي ولقد أحسن القائل :
إذا كنت في نعمة فارعــها فإن المعاصي تزيل النعــم
وحُطْها بطاعة رب العبــاد فربُّ العباد ســـريع النِّقم
فهو شهر تتنزل فيه الرحمات, وتغفر فيه الذنوب والسيئات , وتضاعف فيه
الأجور والدرجات , ويعتق الله فيه عباده من النيران , قال النبي صلى الله
عليه وسلم: ( إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة , وغلقت أبواب جهنم ,
وسُلْسِلت الشياطين ) متفق عليه .
- وقال صلى الله عليه وسلم : ( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما
تقدم من ذنبه , ومن قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه )
متفق عليه .
- وقال تعالى في الحديث القدسي : ( كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي
وأنا أجزي به ) متفق عليه .
- وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن لله في كل يوم وليلة عتقاء من النار في
شهر رمضان , وإن لكل مسلم دعوة يدعو بها فيستجاب له ) رواه أحمد
بسند صحيح.
-وفي هذا الشهر المبارك ليلة القدر التي قال عنها تعالى: (( لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ
مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ))[القدر:3] .
- هذه بعض فضائل هذا الشهر الكريم وهي تبين عظم
نعمة الله تعالى عليك بأن آثرك على غيرك وهيأك لصيامه وقيامه , فكم من
الناس صاموا معنا رمضان الغابر وهم الآن بين أطباق الثرى مجندلين في
قبورهم . فاشكر الله على هذه النعمة ولا تقابلها بالمعاصي والسيئات
فتزول وتنمحي ولقد أحسن القائل :
إذا كنت في نعمة فارعــها فإن المعاصي تزيل النعــم
وحُطْها بطاعة رب العبــاد فربُّ العباد ســـريع النِّقم