abdelkader
13-11-2007, 13:57
http://21za.com/pic/salam_kalam001_files/6.gif
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه وإخوانه وحزبه
جماعة العدل والإحسان
جماعة العدل والإحسان
الحسيمة
بــــــــــــلاغ
يبدو أن المخزن بمدينة إمزورن قد فقد صوابه هذه الأيام وأصبح يحاصر البيوت بدون أي مبرر معتمدا في ذلك على تقارير غالبا ما تحرر في بيوت المجون ونوادي القمار والخمور. فعلى الساعة السادسة مساءا من يوم السبت 10 نونبر 2007 أقدم عناصر من الدرك والمخابرات والسلطة المحلية وأعوانها بمحاصرة بيت الأخ بلعيد مزغاب (عضو بارز بجماعة العدل والإحسان بإمزورن والمعروف لدى الخاص والعام باستقامته وانضباطه وسلوكه الحسن) بدون أي مبرر يذكر متسببة في هلع الجيران وأهل الحي.
ويذكر أن البيت كان خاويا من أهله الذين كانوا في ضيافة أقاربهم. هذه الواقعة تذكرنا بما وقع مند أيام حين هاجمت عصابة وكالة بنكية بمدينة إمزورن تقع بجانب مقر الدرك وعلى بعد بعض الأمتار من باشوية المدينة دون أن يحرك أحد ساكنه بل إن الكل كان غارقا في سباته، وقبل ذلك فضيحة قناص "تاركيست" التي بينت للعالم أجمع مدى جشاعة وهمجية المخزن ببلادنا.
سؤال مشروع نطرحه، ويطرحه معنا الفضلاء من أبناء شعبنا، على المخزن ومن يدور في فلكه: إلى متى تستمرون في محاصرة بيوت الشرفاء وملاحقتهم في أرزاقهم وتقديمهم للمحاكمات الصورية مبذرين في ذلك أموال هذا الشعب المسكين الذي نفذ صبره في انتظار وعود مبادراتكم المزعومة التي لم تزده ألا بؤسا ويأسا؟ سؤال لا ننتظر جوابا عليه، لكن نطرحه للتاريخ فهل من متعظ بما وقع لمن سبقنا من القرى؟
تاريخ النشر : 13/11/2007
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه وإخوانه وحزبه
جماعة العدل والإحسان
جماعة العدل والإحسان
الحسيمة
بــــــــــــلاغ
يبدو أن المخزن بمدينة إمزورن قد فقد صوابه هذه الأيام وأصبح يحاصر البيوت بدون أي مبرر معتمدا في ذلك على تقارير غالبا ما تحرر في بيوت المجون ونوادي القمار والخمور. فعلى الساعة السادسة مساءا من يوم السبت 10 نونبر 2007 أقدم عناصر من الدرك والمخابرات والسلطة المحلية وأعوانها بمحاصرة بيت الأخ بلعيد مزغاب (عضو بارز بجماعة العدل والإحسان بإمزورن والمعروف لدى الخاص والعام باستقامته وانضباطه وسلوكه الحسن) بدون أي مبرر يذكر متسببة في هلع الجيران وأهل الحي.
ويذكر أن البيت كان خاويا من أهله الذين كانوا في ضيافة أقاربهم. هذه الواقعة تذكرنا بما وقع مند أيام حين هاجمت عصابة وكالة بنكية بمدينة إمزورن تقع بجانب مقر الدرك وعلى بعد بعض الأمتار من باشوية المدينة دون أن يحرك أحد ساكنه بل إن الكل كان غارقا في سباته، وقبل ذلك فضيحة قناص "تاركيست" التي بينت للعالم أجمع مدى جشاعة وهمجية المخزن ببلادنا.
سؤال مشروع نطرحه، ويطرحه معنا الفضلاء من أبناء شعبنا، على المخزن ومن يدور في فلكه: إلى متى تستمرون في محاصرة بيوت الشرفاء وملاحقتهم في أرزاقهم وتقديمهم للمحاكمات الصورية مبذرين في ذلك أموال هذا الشعب المسكين الذي نفذ صبره في انتظار وعود مبادراتكم المزعومة التي لم تزده ألا بؤسا ويأسا؟ سؤال لا ننتظر جوابا عليه، لكن نطرحه للتاريخ فهل من متعظ بما وقع لمن سبقنا من القرى؟
تاريخ النشر : 13/11/2007