abdelkader
17-11-2007, 10:51
http://21za.com/pic/salam_kalam001_files/6.gif
http://www.islammemo.cc/media//الحرية.jpgإلى متى تكمم الأفواه؟؟!!
الــخــبــر :
مـفـكـرة الإسـلام :
أصدرت إحدى المحاكم الفرنسية حكما بالسجن لمدة عام على المواطن الفرنسي فنسين رينوار بتهمة إنكاره للمحرقة اليهودية المزعومة وذلك في كتيب قام بتوزيعه على المراكز العلمية المتخصصة.
الــتــعــلــيــق :
هذه ليست المرة الأولى التى تصدر فيها إحدى دول الاتحاد الأوروبي مثل هذه الأحكام بحق كل من تسول له نفسه المساس أو التعليق على مسألة المحرقة المزعومة، وما حدث مع المؤرخ الإنجليزى الرزين (هارفينج) من تنكيل ومطاردة وتضييق ليس ببعيد، وما حدث مع الفرنسي جارودى وغيره يؤكد على مدى تغلغل النفوذ اليهودى داخل القارة العجوز،ليس علي مستوى الإقتصاد فحسب، بل علي كل المستويات السياسي والإجتماعي والثقافي والقضائي والإعلامي وحتى الشعبي ،وبالجملة هى قارة تحت السيطرة اليهودية الكاملة،ولا نريد في التعليق تناول هذه القضية المحسومة والمعروفة ،ولكن نريد أن نؤكد على مدى نفاق وكذب هذه القارة العجوز،ومدى بطلان شعاراتها الزائفة التي ينخدع بها الكثير من أبناء المسلمين ممن يحلمون بالسفر غربا والتمتع بالحياة الراقية والهادئة في ظلال من الحرية والأمن،وهم لايعرفون أن للحرية حسابات آخري،فهى حرية لغيرالمسلمين، وهى أيضا مشروطة بعدم المساس بالثوابت الأوروبية ومن أهمها التأييد الكامل لليهود ، والمساندة التامة لهم فى كل القضايا،وكل من تسول له نفسه الخروج عن هذه الحسابات المشروطة للحرية فسوف يتعرض لصنوف من النكال والإضطهاد،حتى ولو كان أوروبيا خالصا،أى أنها حرية مخصوصة ومفصلة وفقا للمقاس اليهودي ،ونحن نقول إنها ليست حرية علي الإطلاق بل هي عبودية المصالح والضغوط ،هي حرية فقط فى سب الإسلام ورسوله وثوابته ومعتقداته ومبادئه،هي حرية في نشر المفاسد والرذائل والفواحش بين الناس،في حين تحجب العلوم النافعة و التقنيات الحديثة عن المسلمين ليبقوا أسرى المساعدات الغربية المصحوبة عادة بتنازلات لا يرضي عنها الله ورسوله , ولايسعنا معها إلا أن نقول كم أنتي مظلومة أيتها الحرية.
http://www.islammemo.cc/media//الحرية.jpgإلى متى تكمم الأفواه؟؟!!
الــخــبــر :
مـفـكـرة الإسـلام :
أصدرت إحدى المحاكم الفرنسية حكما بالسجن لمدة عام على المواطن الفرنسي فنسين رينوار بتهمة إنكاره للمحرقة اليهودية المزعومة وذلك في كتيب قام بتوزيعه على المراكز العلمية المتخصصة.
الــتــعــلــيــق :
هذه ليست المرة الأولى التى تصدر فيها إحدى دول الاتحاد الأوروبي مثل هذه الأحكام بحق كل من تسول له نفسه المساس أو التعليق على مسألة المحرقة المزعومة، وما حدث مع المؤرخ الإنجليزى الرزين (هارفينج) من تنكيل ومطاردة وتضييق ليس ببعيد، وما حدث مع الفرنسي جارودى وغيره يؤكد على مدى تغلغل النفوذ اليهودى داخل القارة العجوز،ليس علي مستوى الإقتصاد فحسب، بل علي كل المستويات السياسي والإجتماعي والثقافي والقضائي والإعلامي وحتى الشعبي ،وبالجملة هى قارة تحت السيطرة اليهودية الكاملة،ولا نريد في التعليق تناول هذه القضية المحسومة والمعروفة ،ولكن نريد أن نؤكد على مدى نفاق وكذب هذه القارة العجوز،ومدى بطلان شعاراتها الزائفة التي ينخدع بها الكثير من أبناء المسلمين ممن يحلمون بالسفر غربا والتمتع بالحياة الراقية والهادئة في ظلال من الحرية والأمن،وهم لايعرفون أن للحرية حسابات آخري،فهى حرية لغيرالمسلمين، وهى أيضا مشروطة بعدم المساس بالثوابت الأوروبية ومن أهمها التأييد الكامل لليهود ، والمساندة التامة لهم فى كل القضايا،وكل من تسول له نفسه الخروج عن هذه الحسابات المشروطة للحرية فسوف يتعرض لصنوف من النكال والإضطهاد،حتى ولو كان أوروبيا خالصا،أى أنها حرية مخصوصة ومفصلة وفقا للمقاس اليهودي ،ونحن نقول إنها ليست حرية علي الإطلاق بل هي عبودية المصالح والضغوط ،هي حرية فقط فى سب الإسلام ورسوله وثوابته ومعتقداته ومبادئه،هي حرية في نشر المفاسد والرذائل والفواحش بين الناس،في حين تحجب العلوم النافعة و التقنيات الحديثة عن المسلمين ليبقوا أسرى المساعدات الغربية المصحوبة عادة بتنازلات لا يرضي عنها الله ورسوله , ولايسعنا معها إلا أن نقول كم أنتي مظلومة أيتها الحرية.