faou_ihssan
04-12-2007, 20:46
قالوا قبل (أنابوليس)
غدا يبدأ مؤتمر أنابوليس - أو مؤتمر السلام كما يسميه البعض- بين الفلسطينيين والإسرائيليين برعاية أمريكية وبحضور أطراف عربية..
ومنذ الإعلان عن المؤتمر في شهر يوليو الماضي، بدأت التصريحات تتوالى يوما بعد يوم، لتتزايد مع بدء العد التنازلي لاقتراب المؤتمر.
ولكم بعض التصريحات خلال الفترة الماضية والخاصة بالمؤتمر:
-
وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس.
"إن الولايات المتحدة ستحاول المساعدة في التوصل إلى اتفاقية سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين خلال السنة القادمة، والعمل على إقامة دولة فلسطينية مستقلة قبل نهاية فترة رئاسة الرئيس الأمريكي جورج بوش"..
- "..
رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت
"لن يتم البحث في أي موضوع جديد من جدول أعمال المؤتمر قبل تطبيق المرحلة الأولى من خطة "خارطة الطريق" التي تقوم على وجوب قيام السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية بتفكيك حركات المقاومة الفلسطينية وجمع أسلحتها ونجاحها في وضع حد "للتحريض" على إسرائيل في مناهج التعليم ووسائل الإعلام والمؤسسات الدينية الفلسطينية
-
مسئولون سعوديون في بداية الإعلان عن المؤتمر
"لسنا مقتنعين أن الولايات المتحدة أو إسرائيل قد فعلت ما يكفي لإنجاح المؤتمر"..
-
وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل بعد اجتماع وزراء الخارجية العرب
"هناك إجماعا عربيا بالحضور على المستوى الوزاري وإن المملكة سوف توافق على الحضور على هذا المستوى"..
-
فيصل مقداد نائب وزير الخارجية السوري
"الجولان ينبغي أن يوضع على جدول المباحثات كي تشارك سورية، ليكون السلام شاملاً "..
-
الرئيس حسني مبارك"إنني أتطلع للمؤتمر الذي سيؤدي إلى إطلاق مفاوضات سلام جادة تتناول كل قضايا الوضع النهائي، وآمل في أن يرقى أنابوليس إلى مستوى توقعات الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي نحو السلام"..
-
سليمان عواد الناطق باسم رئاسة الجمهورية المصرية"لمصر والسعودية موقفاً واضحاً وهو أنهما ترحبان بعقد اللقاء لأنه يأتي بعد سنوات طويلة من تجمد عملية السلام"..
-
كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات
"السؤال الآن ليس هو أن نذهب أو لا نذهب، إنما كيف نذهب كعرب؟ كيف يكون موقفنا مستندا إلى نقطة ارتكاز تقول للجميع إننا نسعى للسلام ونريد السلام"
-
وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل"إننا غير مستعدين أن نكون جزءا من عمل مسرحي في الاجتماعات، المصافحات واللقاءات التي لا تعبر عن الموقف السياسي نحن غير مستعدين لها" ..
-
عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية
"لن تكون هناك مصافحات من الجانب العربي للوفد الإسرائيلي المشارك، ولن تكون هناك حميمية مع الجانب الإسرائيلي.. فهذا الأمر ما زال أمامه وقت طويل" ..
-
الرئيس الفلسطيني محمود عباس
"لن نقدم تنازلات في المؤتمر، ولن يستطيع أي أحد أن يجبرنا على القبول بأقل من قرارات الشرعية الدولية، فكل المشاكل لها حلول"..
-
صحيفة معاريف الإسرائيلية
"عباس قدم جملة من التنازلات لرئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت بشأن قضايا الحل النهائي، فقد أبدى مرونة فيما يتعلق بمستقبل القدس المحتلة، والسيادة على المسجد الأقصى، حيث بات يوافق على سيادة محدودة على المكان"..
-
حركة المقاومة الإسلامية حماس
"ندعو العرب لمقاطعة المؤتمر"
-
رئيس الوزراء الفلسطيني المقال إسماعيل هنية
"أُحذر أن يكون المؤتمر جسرا نحو تسهيل مهمات الإدارة الأمريكية في ضرب مواقع الممانعة في هذه الأمة وتسهيل مهمات الإدارة الأمريكية لتصفية القضية الفلسطينية"
-
عامي أيالون الوزير الإسرائيلي بدون حقيبة"إننا نحتاج إلى دعوة ممثلي حماس لحضور مؤتمر أنابوليس إذا كانوا من البداية مستعدين لتقبل أية وثيقة مشتركة بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء أولمرت، فمثل تلك الدعوة من جانب إسرائيل ستؤدي إلى انهيار حماس بسبب الصراعات التي الانقسامات التي ستحدث داخل الحركة"
-
موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس
"إن المرحلة التي ستعقب مؤتمر أنابوليس ستشهد تصعيدا لأعمال المقاومة بكافة أشكالها وأساليبها في الضفة الغربية وقطاع غزة ضد الاحتلال الصهيوني"..
-
مهدي عاكف المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين
"إن مؤتمر أنابوليس سينتهي إلى إعلان وثيقة ذل العالم العربي والإسلامي"..
-
الرئيس الإيراني أحمدي نجاد
"إن المشاركة تعد بمثابة عدم تمتع بالذكاء السياسي، وإن الذين سيشاركون في هذا المؤتمر سيقدمون امتيازات إلى المحتلين، ولن يذكرهم التاريخ بخير، وأرى أنه ليس بإمكان أي من الذين يشاركون في هذا المؤتمر أن يكونوا ممثلين عن الشعب الفلسطيني"..
-
الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل"لا أعرف ماذا سنفعل في أنابوليس؟.. لكن ما أعرفه هو أن المندوبين (ممثلي الدول) سيأكلون سمكا لذيذا.. فأنابوليس مشهورة بالسمك الحلو" ..
-
الدكتور دان شيفطان رئيس مركز أبحاث الأمن القومي في جامعة حيفا.
"قمة أنابوليس لا صلة لها بحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي كما يقال، بل تهدف إلى مساعدة الرئيس الأمريكي جورج بوش في تهيئة الأجواء الإقليمية لتوجيه ضرب عسكرية لإيران"..
مروة صلاح – القاهرة- عشرينات- 26/11/2007
غدا يبدأ مؤتمر أنابوليس - أو مؤتمر السلام كما يسميه البعض- بين الفلسطينيين والإسرائيليين برعاية أمريكية وبحضور أطراف عربية..
ومنذ الإعلان عن المؤتمر في شهر يوليو الماضي، بدأت التصريحات تتوالى يوما بعد يوم، لتتزايد مع بدء العد التنازلي لاقتراب المؤتمر.
ولكم بعض التصريحات خلال الفترة الماضية والخاصة بالمؤتمر:
-
وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس.
"إن الولايات المتحدة ستحاول المساعدة في التوصل إلى اتفاقية سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين خلال السنة القادمة، والعمل على إقامة دولة فلسطينية مستقلة قبل نهاية فترة رئاسة الرئيس الأمريكي جورج بوش"..
- "..
رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت
"لن يتم البحث في أي موضوع جديد من جدول أعمال المؤتمر قبل تطبيق المرحلة الأولى من خطة "خارطة الطريق" التي تقوم على وجوب قيام السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية بتفكيك حركات المقاومة الفلسطينية وجمع أسلحتها ونجاحها في وضع حد "للتحريض" على إسرائيل في مناهج التعليم ووسائل الإعلام والمؤسسات الدينية الفلسطينية
-
مسئولون سعوديون في بداية الإعلان عن المؤتمر
"لسنا مقتنعين أن الولايات المتحدة أو إسرائيل قد فعلت ما يكفي لإنجاح المؤتمر"..
-
وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل بعد اجتماع وزراء الخارجية العرب
"هناك إجماعا عربيا بالحضور على المستوى الوزاري وإن المملكة سوف توافق على الحضور على هذا المستوى"..
-
فيصل مقداد نائب وزير الخارجية السوري
"الجولان ينبغي أن يوضع على جدول المباحثات كي تشارك سورية، ليكون السلام شاملاً "..
-
الرئيس حسني مبارك"إنني أتطلع للمؤتمر الذي سيؤدي إلى إطلاق مفاوضات سلام جادة تتناول كل قضايا الوضع النهائي، وآمل في أن يرقى أنابوليس إلى مستوى توقعات الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي نحو السلام"..
-
سليمان عواد الناطق باسم رئاسة الجمهورية المصرية"لمصر والسعودية موقفاً واضحاً وهو أنهما ترحبان بعقد اللقاء لأنه يأتي بعد سنوات طويلة من تجمد عملية السلام"..
-
كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات
"السؤال الآن ليس هو أن نذهب أو لا نذهب، إنما كيف نذهب كعرب؟ كيف يكون موقفنا مستندا إلى نقطة ارتكاز تقول للجميع إننا نسعى للسلام ونريد السلام"
-
وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل"إننا غير مستعدين أن نكون جزءا من عمل مسرحي في الاجتماعات، المصافحات واللقاءات التي لا تعبر عن الموقف السياسي نحن غير مستعدين لها" ..
-
عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية
"لن تكون هناك مصافحات من الجانب العربي للوفد الإسرائيلي المشارك، ولن تكون هناك حميمية مع الجانب الإسرائيلي.. فهذا الأمر ما زال أمامه وقت طويل" ..
-
الرئيس الفلسطيني محمود عباس
"لن نقدم تنازلات في المؤتمر، ولن يستطيع أي أحد أن يجبرنا على القبول بأقل من قرارات الشرعية الدولية، فكل المشاكل لها حلول"..
-
صحيفة معاريف الإسرائيلية
"عباس قدم جملة من التنازلات لرئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت بشأن قضايا الحل النهائي، فقد أبدى مرونة فيما يتعلق بمستقبل القدس المحتلة، والسيادة على المسجد الأقصى، حيث بات يوافق على سيادة محدودة على المكان"..
-
حركة المقاومة الإسلامية حماس
"ندعو العرب لمقاطعة المؤتمر"
-
رئيس الوزراء الفلسطيني المقال إسماعيل هنية
"أُحذر أن يكون المؤتمر جسرا نحو تسهيل مهمات الإدارة الأمريكية في ضرب مواقع الممانعة في هذه الأمة وتسهيل مهمات الإدارة الأمريكية لتصفية القضية الفلسطينية"
-
عامي أيالون الوزير الإسرائيلي بدون حقيبة"إننا نحتاج إلى دعوة ممثلي حماس لحضور مؤتمر أنابوليس إذا كانوا من البداية مستعدين لتقبل أية وثيقة مشتركة بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء أولمرت، فمثل تلك الدعوة من جانب إسرائيل ستؤدي إلى انهيار حماس بسبب الصراعات التي الانقسامات التي ستحدث داخل الحركة"
-
موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس
"إن المرحلة التي ستعقب مؤتمر أنابوليس ستشهد تصعيدا لأعمال المقاومة بكافة أشكالها وأساليبها في الضفة الغربية وقطاع غزة ضد الاحتلال الصهيوني"..
-
مهدي عاكف المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين
"إن مؤتمر أنابوليس سينتهي إلى إعلان وثيقة ذل العالم العربي والإسلامي"..
-
الرئيس الإيراني أحمدي نجاد
"إن المشاركة تعد بمثابة عدم تمتع بالذكاء السياسي، وإن الذين سيشاركون في هذا المؤتمر سيقدمون امتيازات إلى المحتلين، ولن يذكرهم التاريخ بخير، وأرى أنه ليس بإمكان أي من الذين يشاركون في هذا المؤتمر أن يكونوا ممثلين عن الشعب الفلسطيني"..
-
الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل"لا أعرف ماذا سنفعل في أنابوليس؟.. لكن ما أعرفه هو أن المندوبين (ممثلي الدول) سيأكلون سمكا لذيذا.. فأنابوليس مشهورة بالسمك الحلو" ..
-
الدكتور دان شيفطان رئيس مركز أبحاث الأمن القومي في جامعة حيفا.
"قمة أنابوليس لا صلة لها بحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي كما يقال، بل تهدف إلى مساعدة الرئيس الأمريكي جورج بوش في تهيئة الأجواء الإقليمية لتوجيه ضرب عسكرية لإيران"..
مروة صلاح – القاهرة- عشرينات- 26/11/2007