إسلامية الفاروق
31-01-2008, 16:59
استطلاع: 74% يؤيدون تولى حكومة هنية إدارة معابر غزة
2008-01-31
فلسطين الآن- وكالات- أظهر استطلاع للرأي ، تأييداً واسعاً من جمهور المصوتين لتولي الحكومة الفلسطينية برئاسة إسماعيل هنية إدارة معابر قطاع غزة، في مقابل تأييد ضعيف لاحتمالات تولى السلطة الفلسطينية أو الإدارة الدولية لحسم أزمة المعابر.
وكانت قضية تولى إدارة معابر قطاع غزة شهدت جدلاً واسعاً بين الأطراف الفلسطينية بعد حادثة فتح الجدار الفاصل بين القطاع ومصر مؤخرا، ما دعا القاهرة إلى الدعوة لإجراء حوارات منفصلة مع قيادة السلطة الفلسطينية وحركة حماس بشأن الأزمة.
وفي استطلاع للرأي أجراه موقع "الجزيرة. نت" على صفحته الإليكترونية بإجمالي عدد مصوتين بلغ 15585، أيد 74.3% من المستطلعين تولى حكومة هنية المسؤولية عن إدارة معابر غزة، في حين قال 14.6%: إن الأفضل لإدارة المعابر في غزة هي السلطة الفلسطينية.
وأيد 11.1% من المستطلعة آراؤهم في الاستطلاع الذي أجري خلال الفترة من 26/1/2008 إلى 29/1/2008، تولي إدارة دولية معابر قطاع غزة كمخرج للنزاع بين قيادة السلطة الفلسطينية وحركة حماس.
يذكر أن السلطة الفلسطينية تصر على العودة لتفاهمات المعابر مع (إسرائيل) بشأن إدارة معبر رفح الموقعة بين الطرفين برعاية أمريكية عام 2005، في حين تطالب حركة حماس بمعبر فلسطيني مصري دون تدخل إسرائيلي أو خارجي لمنع عودة الاحتلال للتحكم فيه.
من جهة أخرى، عزا 47.9% من مشاركين في استطلاع سابق للرأي أجراه موقع "الجزيرة نت" إعاقة استئناف الحوار الوطني بين حركتي حماس وقيادة السلطة الفلسطينية في رام الله إلى تنكر السلطة لنتائج الانتخابات التشريعية.
وأبدى 43.5% من المستطلعة آرائهم في الاستطلاع الذي جرى خلال الفترة من 23/1/2008 إلى 26/1/2008 بإجمالي مصوتين بلغ 21232، اعتقادهم أن التدخل الخارجي هو من يعيق استئناف الحوار الفلسطيني الداخلي، في حين قال 8.7%: إن السبب يعود لاستمرار سيطرة حكومة حماس على غز ة
2008-01-31
فلسطين الآن- وكالات- أظهر استطلاع للرأي ، تأييداً واسعاً من جمهور المصوتين لتولي الحكومة الفلسطينية برئاسة إسماعيل هنية إدارة معابر قطاع غزة، في مقابل تأييد ضعيف لاحتمالات تولى السلطة الفلسطينية أو الإدارة الدولية لحسم أزمة المعابر.
وكانت قضية تولى إدارة معابر قطاع غزة شهدت جدلاً واسعاً بين الأطراف الفلسطينية بعد حادثة فتح الجدار الفاصل بين القطاع ومصر مؤخرا، ما دعا القاهرة إلى الدعوة لإجراء حوارات منفصلة مع قيادة السلطة الفلسطينية وحركة حماس بشأن الأزمة.
وفي استطلاع للرأي أجراه موقع "الجزيرة. نت" على صفحته الإليكترونية بإجمالي عدد مصوتين بلغ 15585، أيد 74.3% من المستطلعين تولى حكومة هنية المسؤولية عن إدارة معابر غزة، في حين قال 14.6%: إن الأفضل لإدارة المعابر في غزة هي السلطة الفلسطينية.
وأيد 11.1% من المستطلعة آراؤهم في الاستطلاع الذي أجري خلال الفترة من 26/1/2008 إلى 29/1/2008، تولي إدارة دولية معابر قطاع غزة كمخرج للنزاع بين قيادة السلطة الفلسطينية وحركة حماس.
يذكر أن السلطة الفلسطينية تصر على العودة لتفاهمات المعابر مع (إسرائيل) بشأن إدارة معبر رفح الموقعة بين الطرفين برعاية أمريكية عام 2005، في حين تطالب حركة حماس بمعبر فلسطيني مصري دون تدخل إسرائيلي أو خارجي لمنع عودة الاحتلال للتحكم فيه.
من جهة أخرى، عزا 47.9% من مشاركين في استطلاع سابق للرأي أجراه موقع "الجزيرة نت" إعاقة استئناف الحوار الوطني بين حركتي حماس وقيادة السلطة الفلسطينية في رام الله إلى تنكر السلطة لنتائج الانتخابات التشريعية.
وأبدى 43.5% من المستطلعة آرائهم في الاستطلاع الذي جرى خلال الفترة من 23/1/2008 إلى 26/1/2008 بإجمالي مصوتين بلغ 21232، اعتقادهم أن التدخل الخارجي هو من يعيق استئناف الحوار الفلسطيني الداخلي، في حين قال 8.7%: إن السبب يعود لاستمرار سيطرة حكومة حماس على غز ة