krit01
26-02-2008, 23:42
[كيف امتنع بالذنب من رجائك ، ولا أراك تمتنع للذنب من عطائك .
ـ إن وضع عليهم عدله لم تبق لهم حسنة ، وإن أنالهم فضله لم تبق لهم سيئة .
ـ مفاوز الدنيا تُقطع بالأقدام ، ومفاوز الآخرة تُقطع بالقلوب .
ـ يا بن آدم ، لا يزال دينك متمزقاً ما دام القلب بحب الدنيا متعلقاً .
ـ ما ركن إلى الدنيا أحد إلا لزمه عيب القلوب ، ولا مكَّن الدنيا من نفسه أحد إلا وقع في بحر الذنوب
ـ ورأى يوماً رجلاً يقلع الجبل في يوم حار ، وهو يغني ، فقال : مسكين ابن آدم قَلْعُ الأحجار أهون عليه من ترك الأوزار .
ـ ونظر يوماً إلى إنسان وهو يُقبّل ولداً له صغيراً فقال : أتحبه ؟ قال : نعم ، قال : هذا حبك له إذ ولدته فكيف بحب الله له إذ خلقه ؟
ـ لا تستبطىء الإجابة وقد سددت طرقاتها بالذنوب .
ـ عُدِم التواضع من فاته خصال : عِلْمُه بما خُلق له ، وما خلق منه ، وما يعود إليه .
ـ لا تطلب العلم رياء ولا تتركه حياء .
ـ فكرتك في الدنيا تلهيك عن ربك وعن دينك ، فكيف إذا باشرتها بجميع جوارحك .
ـ الدنيا لا تعدل عند الله جناح بعوضة وهو لا يسألك منها جناح بعوضة .
ـ الناس ثلاثة : فرجل شغله معاده عن معاشه فتلك درجة الصالحين ، ورجل شغله معاشه لمعاده فتلك
درجة الفائزين ، ورجل شغله معاشه عن معاده فتلك درجة الهالكين .
ـ إلهي ، إن كانت ذنوبي عظمت في جنب نهيك فإنها قد صغرت في جنب عفوك . إلهي ، لا أقول لا أعود لما أعرف من خلقي وضعفي . إلهي ، إنك إن أحببتني غفرت سيئاتي ، وإن مقتّني لم تقبل حسناتي ، ثم قال : أواه قبل استحقاق قول أواه .
- الدنيا لا قدر لها عند ربها وهي له ، فما ينبغي أن يكون قدرها عندك وليست لك .
ـ لو لم يكن للعارفين إلا هاتان النعمتان لكفاهم مِنَّة : متى رجعوا إليه وجدوه ، ومتى ما شاءوا ذكروه
ـ عبادة العارف في ثلاثة أشياء : معاشرة الخلق بالجميل ، وإدامة الذكر للجيل ، وصحة جسمٍ بين جنبيه قلبٌ عليل .
ـ من سعادة المرء أن لا يكون لخصمه فهماً ، وخصمي لا فهم له . قيل له : من خصمك ؟ قال : خصمي نفسي لا فهم لها ن تبيع الجنة بما فيها من النعيم المقيم والخلود فيها بشهوة ساعة في دار الدنيا
ـ لا تعرفه حتى تعمى عن الخلق .
ـ للتائب فخر لا يعادله فخر في جميع أفخاره : فرح الله بتوبته
عجبت لمن يصبر عن ذكر الله ، وأعجب منه من صبر عليه كيف لا ينقطع .
ـ ألق حسن الظن على الخلق ، وسوء الظن على نفسك ، لتكون من الأول في سلامة ، ومن الآخر على الزيادة .
مسكين ابن آدم لو خاف النار كما يخاف الفقر دخل الجنة .
ـ الذي حجب الناس عن التوبة طول الأمل ، وعلامة التائب إسبال الدمعة ، وحب الخلوة ، والمحاسبة للنفس عند كل همة
ـ إن وضع عليهم عدله لم تبق لهم حسنة ، وإن أنالهم فضله لم تبق لهم سيئة .
ـ مفاوز الدنيا تُقطع بالأقدام ، ومفاوز الآخرة تُقطع بالقلوب .
ـ يا بن آدم ، لا يزال دينك متمزقاً ما دام القلب بحب الدنيا متعلقاً .
ـ ما ركن إلى الدنيا أحد إلا لزمه عيب القلوب ، ولا مكَّن الدنيا من نفسه أحد إلا وقع في بحر الذنوب
ـ ورأى يوماً رجلاً يقلع الجبل في يوم حار ، وهو يغني ، فقال : مسكين ابن آدم قَلْعُ الأحجار أهون عليه من ترك الأوزار .
ـ ونظر يوماً إلى إنسان وهو يُقبّل ولداً له صغيراً فقال : أتحبه ؟ قال : نعم ، قال : هذا حبك له إذ ولدته فكيف بحب الله له إذ خلقه ؟
ـ لا تستبطىء الإجابة وقد سددت طرقاتها بالذنوب .
ـ عُدِم التواضع من فاته خصال : عِلْمُه بما خُلق له ، وما خلق منه ، وما يعود إليه .
ـ لا تطلب العلم رياء ولا تتركه حياء .
ـ فكرتك في الدنيا تلهيك عن ربك وعن دينك ، فكيف إذا باشرتها بجميع جوارحك .
ـ الدنيا لا تعدل عند الله جناح بعوضة وهو لا يسألك منها جناح بعوضة .
ـ الناس ثلاثة : فرجل شغله معاده عن معاشه فتلك درجة الصالحين ، ورجل شغله معاشه لمعاده فتلك
درجة الفائزين ، ورجل شغله معاشه عن معاده فتلك درجة الهالكين .
ـ إلهي ، إن كانت ذنوبي عظمت في جنب نهيك فإنها قد صغرت في جنب عفوك . إلهي ، لا أقول لا أعود لما أعرف من خلقي وضعفي . إلهي ، إنك إن أحببتني غفرت سيئاتي ، وإن مقتّني لم تقبل حسناتي ، ثم قال : أواه قبل استحقاق قول أواه .
- الدنيا لا قدر لها عند ربها وهي له ، فما ينبغي أن يكون قدرها عندك وليست لك .
ـ لو لم يكن للعارفين إلا هاتان النعمتان لكفاهم مِنَّة : متى رجعوا إليه وجدوه ، ومتى ما شاءوا ذكروه
ـ عبادة العارف في ثلاثة أشياء : معاشرة الخلق بالجميل ، وإدامة الذكر للجيل ، وصحة جسمٍ بين جنبيه قلبٌ عليل .
ـ من سعادة المرء أن لا يكون لخصمه فهماً ، وخصمي لا فهم له . قيل له : من خصمك ؟ قال : خصمي نفسي لا فهم لها ن تبيع الجنة بما فيها من النعيم المقيم والخلود فيها بشهوة ساعة في دار الدنيا
ـ لا تعرفه حتى تعمى عن الخلق .
ـ للتائب فخر لا يعادله فخر في جميع أفخاره : فرح الله بتوبته
عجبت لمن يصبر عن ذكر الله ، وأعجب منه من صبر عليه كيف لا ينقطع .
ـ ألق حسن الظن على الخلق ، وسوء الظن على نفسك ، لتكون من الأول في سلامة ، ومن الآخر على الزيادة .
مسكين ابن آدم لو خاف النار كما يخاف الفقر دخل الجنة .
ـ الذي حجب الناس عن التوبة طول الأمل ، وعلامة التائب إسبال الدمعة ، وحب الخلوة ، والمحاسبة للنفس عند كل همة