عابرة سبيل
04-03-2008, 10:39
[ 04/03/2008 - 12:26 م ]
القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام
سمحت الرقابة العسكرية الصهيونية الليلة الماضية بالنشر عن انفجار صاروخ من نوع "غراد" بالقرب من منزل ما يسمى بوزير الأمن الداخلي الصهيوني آفي ديختر، في مدينة عسقلان خلال الحملة العسكرية على شمال قطاع غزة. وذكرت مصادر صحفية عبرية تابعة أنه في بداية الأسبوع الحالي سقط صاروخ "غراد" في عسقلان، وأصاب أحد المنازل فيها إصابة مباشرة، ما أدى إلى وقوع إصابة واحدة، والتسبب بأضرار لثلاثة منازل.
وقد تواصل يوم أمس إطلاق الصواريخ باتجاه عسقلان ومغتصبات النقب الغربي، وسقط صاروخان من نوع "غراد" صباح أمس في عسقلان، وتم نقل 28 شخصاً إلى مستشفى "برزيلاي" لتلقي العلاج، ذلك بسبب الإصابات أو الهل ع.
كما أطلق باتجاه سديروت والمغتصبات المحيطة بها 20 صاروخاً، سقط منها 13 في داخل هذه المناط ق،
وكان قد أصيب 3 أشخاص، في آخر الأسبوع الماضي، بشظايا صاروخ "غراد" سقط في عسقلا ن.
تجدر الإشارة إلى أن أحد الحراس المرافقين لديختر كان أصيب الأسبوع الماضي في سديروت، خلال جولة أجراها ديختر، وذلك جراء انفجار صاروخ "قسام" بالقرب من المكان الذي كان يتواجد فيه، ما اضطره إلى وقف المقابلات الصحفية والجري بحثا عن مأوى من الصواريخ.
القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام
سمحت الرقابة العسكرية الصهيونية الليلة الماضية بالنشر عن انفجار صاروخ من نوع "غراد" بالقرب من منزل ما يسمى بوزير الأمن الداخلي الصهيوني آفي ديختر، في مدينة عسقلان خلال الحملة العسكرية على شمال قطاع غزة. وذكرت مصادر صحفية عبرية تابعة أنه في بداية الأسبوع الحالي سقط صاروخ "غراد" في عسقلان، وأصاب أحد المنازل فيها إصابة مباشرة، ما أدى إلى وقوع إصابة واحدة، والتسبب بأضرار لثلاثة منازل.
وقد تواصل يوم أمس إطلاق الصواريخ باتجاه عسقلان ومغتصبات النقب الغربي، وسقط صاروخان من نوع "غراد" صباح أمس في عسقلان، وتم نقل 28 شخصاً إلى مستشفى "برزيلاي" لتلقي العلاج، ذلك بسبب الإصابات أو الهل ع.
كما أطلق باتجاه سديروت والمغتصبات المحيطة بها 20 صاروخاً، سقط منها 13 في داخل هذه المناط ق،
وكان قد أصيب 3 أشخاص، في آخر الأسبوع الماضي، بشظايا صاروخ "غراد" سقط في عسقلا ن.
تجدر الإشارة إلى أن أحد الحراس المرافقين لديختر كان أصيب الأسبوع الماضي في سديروت، خلال جولة أجراها ديختر، وذلك جراء انفجار صاروخ "قسام" بالقرب من المكان الذي كان يتواجد فيه، ما اضطره إلى وقف المقابلات الصحفية والجري بحثا عن مأوى من الصواريخ.