anas101
10-03-2008, 14:10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بطاقة تعريف:rolleyes:
أحمد البقالي
هو أحمد البقالي من مدينة طنجة بالمملكة المغربية,تربى ونشأ في أسرة محافظة,حاصل على دبلوم الاعلاميات و المحاسبة , موظف بمعهد باستور المغرب, وأب لثلاثة أطفال ,نهلة وعامر ومنار. بدأ مسيرته الفنية مند صباه, حيث شارك في عدة ملتقيات وأمسيات فنية مدرسية, فتولدت عنده حينها موهبة الكتابة الشعرية و الغناء والتلحين, خصوصا عند انضمامه الى الفرقة الموسيقية التابعة لثانوية ابن الخطيب التي كان يدرس فيهابرئاسةالأستاذ رشيد العمرتي. كما درس فن تجويد القرآن الكريم على يد الشيخ عبد الرحمن كورسيف من تركيا سنة 1982, فأجاد وتفوق في هذا الفن, فشارك في عدة مباريات للتجويد نال خلالها عدة مراتب مشرفة توجت بالجائزة الأولى. وفي سنة 1987 التقى بالمقرىء المصري الشيخ فتحي حسن المليجي بمسجد الملك عبد العزيزبمدينة ماربيا باسبانيا حيث تعلم على يديه المقامات الموسيقية العربية. وفي سنة 1988 التحق بمجموعة الاعتصام المغربية حيث تشبع فيها بروح الفن الملتزم, وأثرى مسيرتها بعدة ألحان وأعمال في عدة أشرطة. وفي سنة 2000 ارتأى أن ينفرد بأعماله عن المجموعة وأن يشق درب مسيرته الفنية, سافر على اثرها الى مدينة فالينسيا الاسبانية بدعوة من المركز الاسلامي لفالينسيا بتعاون مع المندوبية الاقليمية للمدينة أحيا خلالها أمسيات فنية باللغتين العربية والاسبانية نالت اعجاب الاسبان والجالية العربية والاسلامية على حد سواء. وفي سنة 2003 أصدر شريطه الأول باسمه و من ألحانه تحت عنوان"مبروك"من انتاج شركة عصامي. وفي هذه السنة 2006 له شريط باللغة الاسبانية من ألحانه أيضا يحمل عنوان"هو حبيبي"من انتاج شركة عصامي. كما له أكثر من ثلاثة أشرطة أخرى تتخللها أعمال بعدة لغات حية كلها من ألحانه هي في طور الانجاز..
عبد السلام الحسني
من أبناء المغرب يمتد نسبه إلى سيدنا الحسن بن علي سبط رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ،فهو من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، منذ مرحلة مبكرة من صباه عرف عنه حبه للغناء ، وكانت ميوله تتجه نحو الغناء الجاد والملتزم بعيدا عن الإسفاف الذي اعتاد كثير من الشباب على الإعجاب به وتقليده. غنى عبد السلام الحسني في العديد من المهرجانات الثقافية والفنية المحلية والدولية ، حاز خلالها على إعجاب واستحسان الجمهور وتجلت موهبته الفريدة في الاستئثار بقلوب وعقول جمهوره منذ اللحظة الأولى التي يبدأ فيها بالترنم والغناء. واستمر عبد السلام يتنقل عبر أساليب الغناء الملتزم بأشكاله المختلفة إلى أن سافر لتمثيل بلده المغرب في مهرجان القاهرة الدولي للأغنية ، حيث جذبت أغنيته عن الأم اهتمام لجنة التحكيم وجمهور المستمعين . ومنذ هذا اليوم حدث تحول هام في حياته الفنية ، حيث توجه بشكل واضح إلى اختيار نمط الغناء الروحاني ، وبدلا من أن يغني للناس راغبا في الشهرة والمجد ، قدر الله له أن يغني لسيد الناس صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم . عبد السلام في مصر أحب عبد السلام الاستقرار بمصر حيث المناخ المملوء بالحميمية الشديدة والعاطفة الجياشة للشعب المصري المضياف ، حيث اعتاد أهالي القاهرة وطنطا والاسكندرية والعديد من قرى مصر قضاء ليالي روحانية رائعة يصحبهم فيها عبدالسلام بصوته الرقيق الأخاذ محلقا بهم عاليا ، ومع اتجاهه إلى فن الغناء الروحانى الرقيق ، كان يقترب شيئا فشيئا من أسلوب غنائي جديد خاص به ، فن يرقق القلوب ويعلو بالحس الإنساني ولا يتوقف عند كونه غناءا دينيا بل يتعدى هذا ليصبح غناءا إنسانيا يخاطب أعمق وأصدق المشاعر في كل إنسان . سافر عبد السلام الحسني في رحلات إيمانية عبر قارات مختلفة ، فزار بلدان شرق آسيا وأفريقيا ودول الخليج وبلاد الحرمين الشريفين ... وكانت له إسهامات إذاعية وتلفزيونية حيث أنتجت له قناة دريم الفضائية 30 دعاءاً مصوراً بنمط جديد من الفيديو كليب في رمضان 2001 وبرنامج الطريق الى الله (2001-2002) وكانت له انتاجات واستضافات أخرى في كل من قناة المحور ( ليلة الرؤية 2003 - 2004 - 2005 ) و الفضائية المصرية (رمضان 2005 ) و قناة اقرأ (2004-2005) والقناة الأولى (ليلة المولد 2003-2004) وقناة أوربت (2004-2005) وإذاعة لبنان (2003) وإذاعة أف أم (رمضان 2004) , وبها ذاع صيته وأصبح له جمهور كبير فى شتى بلدان العالم العربي من عاشقي فنه الممتلئ بالمشاعر الصافية ، وصارت له مجالسه الخاصة التي يترنم فيها بما تجود به جعبته الفنية من ألحان رقيقة ترقق المشاعر وترفرف بقلوب مستمعيه. الموقع الإلكتروني : www.abdelsalam.net
عماد رامي
في مدينة دمشق الخالدة ، والتي كانت تصدح مساجدها بحلقات الذكر وحفلات إحياء قراءة قصة المولد النبوي الشريف ، الذي يحتفل به الدمشقيون في كل مناسبة ، ولد منشدنا الأستاذ عماد رامي ، وهو يستمع إلى ألحان عذبة وضعها عمالقة التلحين من عمر البطش إلى عبد العال الجرشة ، تنطلق من أصوات شجية كمسلم البيطار وتوفيق المنجد و حسن أديب وصبري المدلل و عبد الرؤوف الحلاق وفؤاد الخانطوماني . ولأسرة والدته ، جوها السحري ،الذي لا يغيب عنه الإنشاد ، فجده لأمه هو المنشد الطيب الذكر المبدع المرحوم مسلم البيطار، فقد تربى وهو يستمع إلى هذه الألحان العذبة وهي تتردد في المنزل ، فكونت مخزونا كبيرا من إرث كبير في ذاكرته ، و تركت أثرا كبيرا في حياته. ولد الأستاذ عماد شخاشيرو في دمشق عام 1963، وبدأ ينشد بين أفراد عائلته و بعص اصحابه ، و رأى أن الإنشاد يراوح في مكانه ومرتبط بمن يحبونه من شباب متدين فقط ، و كيف أن موجة من الغناء الهابط في عصر الفضائيات أسرت الجميع ،فهداه الله لأن يحقق للإنشاد الديني قفزة نوعية ترضي الجميع بألحان و طريقة مبتكرة لا تخرج عن حدود الشرع ، و لا تغادر الأنغام الشرقية الواسعة التي تمرس بها فأصبح أستاذا فيها ، ومصاحبا للكلمة المعبرة التي ليس فيها غلو و لا تفريط . ووصل إلى ما يصبو إليه و انطلق شريطه الأول يسير بهدوء ويعلن وجوده ، ثم أتبعة بالشريط الثاني و الثالث حتى بدأ صوته يفرض وجوده و بقوة على الساحة ، دون أن تقوم أي شركة إعلانية بنشره ، و دون أن تتبناه أي فضائية ، و طفق الناس يبحثون عن باقي أشرطته ، و ينتظرونها ، و يتلقفونها بشوق لتجلس العائلة كبارا و صغارا لتستمع إليه بنشوة وهو يرشدهم إلى المعاني السامية التي يحملها الإسلام محاطة بأنغام عذبة . و بدأ نجمه بالصعود فوصل إلى أقاسي المعمورة فدعي إلى إحياء حفلات في دمشق وباقي المحافظات السورية ثم بدأ نجمه في الصعود بتألق و زهو ، فدعي إلى لبنان مرات عديدة حتى أنشد في بيروت و في كبرى قاعاتها وهي قاعة قصر الأونسكو ثم إلى صيدا و طرابلس ، ثم الأردن و المملكة العربية السعودية و الجزائر و القاهرة و قابل هناك الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي الذي تشرف عماد بمقابلته قبل وفاته بنحو أربعة أشهر و أثنى عليه الثناء العاطر، ثم دعي ثلاث مرات إلى الولايات المتحدة الأميركية منطلقا من ولاية إلى أخرى ، و المملكة المتحدة بين لندن و مدن أخرى في عام 2004 ، وهو مدعو أيضا في آذار 2005 لإحياء حفلات مرة أخرى فيها بالإضافة إلى الكثير الكثير من المواقع على الانترنت التي أفردت له صفحات كثيرة منها، للحديث عنه ، وافتتاح المنتديات التي تري فيها شباب الأمة وشاباتها يتجاذبون أطراف الحديث و يتبادلون الآراء حوله وقد اصدرت له شركة عصامي للاعلام والنشر والتوزيع جميع اعماله ونظمت له سهرتين بالمغرب بالتعاون مع جمعية كشافة المغرب
بطاقة تعريف:rolleyes:
أحمد البقالي
هو أحمد البقالي من مدينة طنجة بالمملكة المغربية,تربى ونشأ في أسرة محافظة,حاصل على دبلوم الاعلاميات و المحاسبة , موظف بمعهد باستور المغرب, وأب لثلاثة أطفال ,نهلة وعامر ومنار. بدأ مسيرته الفنية مند صباه, حيث شارك في عدة ملتقيات وأمسيات فنية مدرسية, فتولدت عنده حينها موهبة الكتابة الشعرية و الغناء والتلحين, خصوصا عند انضمامه الى الفرقة الموسيقية التابعة لثانوية ابن الخطيب التي كان يدرس فيهابرئاسةالأستاذ رشيد العمرتي. كما درس فن تجويد القرآن الكريم على يد الشيخ عبد الرحمن كورسيف من تركيا سنة 1982, فأجاد وتفوق في هذا الفن, فشارك في عدة مباريات للتجويد نال خلالها عدة مراتب مشرفة توجت بالجائزة الأولى. وفي سنة 1987 التقى بالمقرىء المصري الشيخ فتحي حسن المليجي بمسجد الملك عبد العزيزبمدينة ماربيا باسبانيا حيث تعلم على يديه المقامات الموسيقية العربية. وفي سنة 1988 التحق بمجموعة الاعتصام المغربية حيث تشبع فيها بروح الفن الملتزم, وأثرى مسيرتها بعدة ألحان وأعمال في عدة أشرطة. وفي سنة 2000 ارتأى أن ينفرد بأعماله عن المجموعة وأن يشق درب مسيرته الفنية, سافر على اثرها الى مدينة فالينسيا الاسبانية بدعوة من المركز الاسلامي لفالينسيا بتعاون مع المندوبية الاقليمية للمدينة أحيا خلالها أمسيات فنية باللغتين العربية والاسبانية نالت اعجاب الاسبان والجالية العربية والاسلامية على حد سواء. وفي سنة 2003 أصدر شريطه الأول باسمه و من ألحانه تحت عنوان"مبروك"من انتاج شركة عصامي. وفي هذه السنة 2006 له شريط باللغة الاسبانية من ألحانه أيضا يحمل عنوان"هو حبيبي"من انتاج شركة عصامي. كما له أكثر من ثلاثة أشرطة أخرى تتخللها أعمال بعدة لغات حية كلها من ألحانه هي في طور الانجاز..
عبد السلام الحسني
من أبناء المغرب يمتد نسبه إلى سيدنا الحسن بن علي سبط رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ،فهو من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، منذ مرحلة مبكرة من صباه عرف عنه حبه للغناء ، وكانت ميوله تتجه نحو الغناء الجاد والملتزم بعيدا عن الإسفاف الذي اعتاد كثير من الشباب على الإعجاب به وتقليده. غنى عبد السلام الحسني في العديد من المهرجانات الثقافية والفنية المحلية والدولية ، حاز خلالها على إعجاب واستحسان الجمهور وتجلت موهبته الفريدة في الاستئثار بقلوب وعقول جمهوره منذ اللحظة الأولى التي يبدأ فيها بالترنم والغناء. واستمر عبد السلام يتنقل عبر أساليب الغناء الملتزم بأشكاله المختلفة إلى أن سافر لتمثيل بلده المغرب في مهرجان القاهرة الدولي للأغنية ، حيث جذبت أغنيته عن الأم اهتمام لجنة التحكيم وجمهور المستمعين . ومنذ هذا اليوم حدث تحول هام في حياته الفنية ، حيث توجه بشكل واضح إلى اختيار نمط الغناء الروحاني ، وبدلا من أن يغني للناس راغبا في الشهرة والمجد ، قدر الله له أن يغني لسيد الناس صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم . عبد السلام في مصر أحب عبد السلام الاستقرار بمصر حيث المناخ المملوء بالحميمية الشديدة والعاطفة الجياشة للشعب المصري المضياف ، حيث اعتاد أهالي القاهرة وطنطا والاسكندرية والعديد من قرى مصر قضاء ليالي روحانية رائعة يصحبهم فيها عبدالسلام بصوته الرقيق الأخاذ محلقا بهم عاليا ، ومع اتجاهه إلى فن الغناء الروحانى الرقيق ، كان يقترب شيئا فشيئا من أسلوب غنائي جديد خاص به ، فن يرقق القلوب ويعلو بالحس الإنساني ولا يتوقف عند كونه غناءا دينيا بل يتعدى هذا ليصبح غناءا إنسانيا يخاطب أعمق وأصدق المشاعر في كل إنسان . سافر عبد السلام الحسني في رحلات إيمانية عبر قارات مختلفة ، فزار بلدان شرق آسيا وأفريقيا ودول الخليج وبلاد الحرمين الشريفين ... وكانت له إسهامات إذاعية وتلفزيونية حيث أنتجت له قناة دريم الفضائية 30 دعاءاً مصوراً بنمط جديد من الفيديو كليب في رمضان 2001 وبرنامج الطريق الى الله (2001-2002) وكانت له انتاجات واستضافات أخرى في كل من قناة المحور ( ليلة الرؤية 2003 - 2004 - 2005 ) و الفضائية المصرية (رمضان 2005 ) و قناة اقرأ (2004-2005) والقناة الأولى (ليلة المولد 2003-2004) وقناة أوربت (2004-2005) وإذاعة لبنان (2003) وإذاعة أف أم (رمضان 2004) , وبها ذاع صيته وأصبح له جمهور كبير فى شتى بلدان العالم العربي من عاشقي فنه الممتلئ بالمشاعر الصافية ، وصارت له مجالسه الخاصة التي يترنم فيها بما تجود به جعبته الفنية من ألحان رقيقة ترقق المشاعر وترفرف بقلوب مستمعيه. الموقع الإلكتروني : www.abdelsalam.net
عماد رامي
في مدينة دمشق الخالدة ، والتي كانت تصدح مساجدها بحلقات الذكر وحفلات إحياء قراءة قصة المولد النبوي الشريف ، الذي يحتفل به الدمشقيون في كل مناسبة ، ولد منشدنا الأستاذ عماد رامي ، وهو يستمع إلى ألحان عذبة وضعها عمالقة التلحين من عمر البطش إلى عبد العال الجرشة ، تنطلق من أصوات شجية كمسلم البيطار وتوفيق المنجد و حسن أديب وصبري المدلل و عبد الرؤوف الحلاق وفؤاد الخانطوماني . ولأسرة والدته ، جوها السحري ،الذي لا يغيب عنه الإنشاد ، فجده لأمه هو المنشد الطيب الذكر المبدع المرحوم مسلم البيطار، فقد تربى وهو يستمع إلى هذه الألحان العذبة وهي تتردد في المنزل ، فكونت مخزونا كبيرا من إرث كبير في ذاكرته ، و تركت أثرا كبيرا في حياته. ولد الأستاذ عماد شخاشيرو في دمشق عام 1963، وبدأ ينشد بين أفراد عائلته و بعص اصحابه ، و رأى أن الإنشاد يراوح في مكانه ومرتبط بمن يحبونه من شباب متدين فقط ، و كيف أن موجة من الغناء الهابط في عصر الفضائيات أسرت الجميع ،فهداه الله لأن يحقق للإنشاد الديني قفزة نوعية ترضي الجميع بألحان و طريقة مبتكرة لا تخرج عن حدود الشرع ، و لا تغادر الأنغام الشرقية الواسعة التي تمرس بها فأصبح أستاذا فيها ، ومصاحبا للكلمة المعبرة التي ليس فيها غلو و لا تفريط . ووصل إلى ما يصبو إليه و انطلق شريطه الأول يسير بهدوء ويعلن وجوده ، ثم أتبعة بالشريط الثاني و الثالث حتى بدأ صوته يفرض وجوده و بقوة على الساحة ، دون أن تقوم أي شركة إعلانية بنشره ، و دون أن تتبناه أي فضائية ، و طفق الناس يبحثون عن باقي أشرطته ، و ينتظرونها ، و يتلقفونها بشوق لتجلس العائلة كبارا و صغارا لتستمع إليه بنشوة وهو يرشدهم إلى المعاني السامية التي يحملها الإسلام محاطة بأنغام عذبة . و بدأ نجمه بالصعود فوصل إلى أقاسي المعمورة فدعي إلى إحياء حفلات في دمشق وباقي المحافظات السورية ثم بدأ نجمه في الصعود بتألق و زهو ، فدعي إلى لبنان مرات عديدة حتى أنشد في بيروت و في كبرى قاعاتها وهي قاعة قصر الأونسكو ثم إلى صيدا و طرابلس ، ثم الأردن و المملكة العربية السعودية و الجزائر و القاهرة و قابل هناك الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي الذي تشرف عماد بمقابلته قبل وفاته بنحو أربعة أشهر و أثنى عليه الثناء العاطر، ثم دعي ثلاث مرات إلى الولايات المتحدة الأميركية منطلقا من ولاية إلى أخرى ، و المملكة المتحدة بين لندن و مدن أخرى في عام 2004 ، وهو مدعو أيضا في آذار 2005 لإحياء حفلات مرة أخرى فيها بالإضافة إلى الكثير الكثير من المواقع على الانترنت التي أفردت له صفحات كثيرة منها، للحديث عنه ، وافتتاح المنتديات التي تري فيها شباب الأمة وشاباتها يتجاذبون أطراف الحديث و يتبادلون الآراء حوله وقد اصدرت له شركة عصامي للاعلام والنشر والتوزيع جميع اعماله ونظمت له سهرتين بالمغرب بالتعاون مع جمعية كشافة المغرب