راجي عفو العفو
13-03-2008, 21:47
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوا ني أخواتي
إليكم هذا المقطع الصوتي المؤثر
http://www.islamcvoice.com/play.php?catsmktba=2848
اسمعوا هذا الخبر ..
ولنبكي سوياً على أنفسنا ..
ذكر صاحب الدرر الكامنه في المجلد الثالث ، الصفحه ( 202 ) للتأكيد ..
أنَّ جماعه من كبار النصارى ذهبوا لحفل أمير مغولي قد تنَّصر ..
فأخذ أحد دعاة النصارى يسبّ النبي صلى الله عليه وسلم ..
وهناك كلب صيد مربوط ..
فزمجر الكلب بشده ..
ووثب على الصليبي ..
فخلصوه منه بصعوبه ..
فقال رجل منهم : هذا لكلامك في محمد ..
فقال الصليبي : كلا ..بل هذا الكلب عزيز النفس ..رآني أشير فظن أني أريد أن أضربه ..
ثم عاد لسب النبي صلى الله عليه وسلم بوقاحه أشد مما كان ..
عندها قطع الكلب رباطه ..
ووثب على عنق الصليبي ..
وقلع زوره في الحال ..
وثب الكلب بعد أن فقطع رباطه ، ووثب على عنق الصليبي ، وقلع زوره في الحال ..
فمات من فوره .. فمات من فوره .. فمات من فوره ..
فأسلم نحو من أربعين ألفاً من المغول ..
فأسلم نحو من أربعين ألفاً من المغول ..
فأسلم نحو من أربعين ألفاً من المغول ..
غارت وغضبت الكلاب ..
فأين غضبتنا ؟؟!!..
اشتاقت لك ..
الجمادات ..
والأشجار ..
يا حبيب الله ..
فأين أشواقنا ؟؟!! ... أين أشواقنا ؟؟!!... أين أشواقنا ؟؟!!...
كان الحسن البصري رحمه الله إذا سمع حديث بكاء جذع النخله على فراق النبي صلى الله عليه وسلم يبكي ويقول :
يا معشر المسلمين الجماد والجذع يحنا إلى رسول الله ..
أفلا تحنون أنتم إلى ذكراه !!!..
كان صلى الله عليه وسلم دائماً يقول لأصحابه :
( اشتقت لأخواني )..
( اشتقت لأخواني ) ..
فيقولون : ألسنا أخوانك ؟!..
قال :
( بل أنتم ..
أصحابي ..
أما أخواني ..
فهم الذين ..
آمنوا بي ..
وصدقوا بي ..
واتبعوني ..
ولم يروني )..
فماذا عسانا أن نقول له إذا ورد الناس حوضه وقال لنا :
استهزئوا بي ..
وشتموني ..
وآذوني ..
فماذا فعلتم دفاعاً ..
عني ..
وعن عرضي !!!..
لا تنسوني من صالح دعاءكم وبارك الله فيكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوا ني أخواتي
إليكم هذا المقطع الصوتي المؤثر
http://www.islamcvoice.com/play.php?catsmktba=2848
اسمعوا هذا الخبر ..
ولنبكي سوياً على أنفسنا ..
ذكر صاحب الدرر الكامنه في المجلد الثالث ، الصفحه ( 202 ) للتأكيد ..
أنَّ جماعه من كبار النصارى ذهبوا لحفل أمير مغولي قد تنَّصر ..
فأخذ أحد دعاة النصارى يسبّ النبي صلى الله عليه وسلم ..
وهناك كلب صيد مربوط ..
فزمجر الكلب بشده ..
ووثب على الصليبي ..
فخلصوه منه بصعوبه ..
فقال رجل منهم : هذا لكلامك في محمد ..
فقال الصليبي : كلا ..بل هذا الكلب عزيز النفس ..رآني أشير فظن أني أريد أن أضربه ..
ثم عاد لسب النبي صلى الله عليه وسلم بوقاحه أشد مما كان ..
عندها قطع الكلب رباطه ..
ووثب على عنق الصليبي ..
وقلع زوره في الحال ..
وثب الكلب بعد أن فقطع رباطه ، ووثب على عنق الصليبي ، وقلع زوره في الحال ..
فمات من فوره .. فمات من فوره .. فمات من فوره ..
فأسلم نحو من أربعين ألفاً من المغول ..
فأسلم نحو من أربعين ألفاً من المغول ..
فأسلم نحو من أربعين ألفاً من المغول ..
غارت وغضبت الكلاب ..
فأين غضبتنا ؟؟!!..
اشتاقت لك ..
الجمادات ..
والأشجار ..
يا حبيب الله ..
فأين أشواقنا ؟؟!! ... أين أشواقنا ؟؟!!... أين أشواقنا ؟؟!!...
كان الحسن البصري رحمه الله إذا سمع حديث بكاء جذع النخله على فراق النبي صلى الله عليه وسلم يبكي ويقول :
يا معشر المسلمين الجماد والجذع يحنا إلى رسول الله ..
أفلا تحنون أنتم إلى ذكراه !!!..
كان صلى الله عليه وسلم دائماً يقول لأصحابه :
( اشتقت لأخواني )..
( اشتقت لأخواني ) ..
فيقولون : ألسنا أخوانك ؟!..
قال :
( بل أنتم ..
أصحابي ..
أما أخواني ..
فهم الذين ..
آمنوا بي ..
وصدقوا بي ..
واتبعوني ..
ولم يروني )..
فماذا عسانا أن نقول له إذا ورد الناس حوضه وقال لنا :
استهزئوا بي ..
وشتموني ..
وآذوني ..
فماذا فعلتم دفاعاً ..
عني ..
وعن عرضي !!!..
لا تنسوني من صالح دعاءكم وبارك الله فيكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته