Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968
: ..
1 12 12

: : ..

  1. #1
      hassan_1677
    16-11-2004
    casablanca
    1,463

    : ..

    : ..



    22 2004 " " " ".
    .
    .
    .

    : .. :

    ϡ ǡ ɡ ϡ .

    1. :
    1938 ɡ ɡ 1948 ɡ .
    ɡ ɡ ޡ .
    1983 ɡ ϡ 13 1985 ɡ 11 .
    "" 1987 18/5/1989 "" 16/1/1991 9 "" .
    ( ).
    1/1/1997 "".
    22 2004 .(1)

    2. :
    .
    : " 3 8 ɡ ".
    .
    ( ) 40 ȡ ɡ : ǡ . - ǡ .
    . : . .
    : ѿ
    : ."(2)

    3. :
    ɡ " ".
    ǡ ɡ .
    .
    ɡ .

    : .. :

    1. ɿ
    ɡ .
    ɡ .
    ɡ .
    ɡ .
    ɡ .
    .

    2. :
    : " .. " (3).
    ݡ ȡ :
    : ǡ "ȡ ѡ " : ԡ . ɡ 1967 1984 . ɡ ɡ .
    .
    ʡ ɡ ӡ .
    1983 1989 2004.
    ɡ " ".
    ɡ " "(4).

    3. :
    .. ǡ .
    " " (5).
    ɡ 1985 ϡ "" 1987 ϡ .

    4. :
    ɡ . .
    : " ϡ ɡ : ǡ .
    : 8 " (6).
    ϡ ѡ ʡ ȡ .

    5. :
    " : ɡ ͡ ɡ ... ѡ ѡ ǡ " ""(7).
    : " . ֡ . ɡ " (8).


    :
    (1) .
    (2) "" .
    (3) 15/12/1425.
    (4) Ρ 15/12/1425.
    (5) .
    (6) "" .
    (7) 64.
    (8) www.aljamaa.com
    . ݡ ޡ ȡ .

  2. #2

    06-11-2005
    -
    48
    3,578
    بارك الله فيك أخي الكريم
    شكرا جزيلا
    [align=center]

    [/align]

  3. #3
      hassan_1677
    16-11-2004
    casablanca
    1,463
    شكرا على مرورك الكريم
    . ݡ ޡ ȡ .

  4. #4

  5. #5

    21-09-2006
    1,800
    "إنني مُقاتل ومطلوب للعدو الصهيوني ومطارد من العملاء والطائرات الصهيونية".. تلك بعض من تصريحات للشيخ أحمد ياسين مؤسس وزعيم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مع وسائل الإعلام في آخر مقابلة صحفية له، وكأن الرجل كان يتوقع حصوله على شهادة طالما تاق إليها، وذلك فجر الإثنين 22-3-2004.

    وحتى آخر أيامه، ظل الشيخ الشهيد مؤمنا بأن المقاومة هي السبيل الوحيد لتحرير الأرض الفلسطينية من براثن الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدا أن "العمل العسكري هو الذي سيجبر العدو على الرحيل عن الأراضي الفلسطينية".

    "إفلاس" إسرائيل

    وقال الشيخ ياسين في المقابلة -التي سوف تنشرها صحيفة "السبيل" الأردنية الأسبوعية في عدد غد الثلاثاء 23-3-2004: "إن التهديدات الإسرائيلية بتصفية قياديي حماس "تعبير عن حالة الفشل والإفلاس التي تعيشها" إسرائيل، وإن "التهديدات الإسرائيلية لتصفية قيادات حماس وقوى المقاومة الفلسطينية ليست جديدة، وتتجدد في كل عملية تنكأ هذا العدو فيتوعد ويثور".

    واعتبر أن "العدو يحاول بذلك تهدئة الشارع الإسرائيلي؛ ليقول له: نحن سنرد، وهذه التهديدات هي للتعبير عن حال الفشل والإفلاس التي يعيشها". وأضاف أن "الإسرائيليين ليسوا بحاجة إلى مبرر لارتكاب المجازر ولا يحتاجون إلى مبررات للاستمرار في القتل والتدمير؛ فالعدو الإسرائيلي لا يعيش إلا على القتل والدماء".

    وتابع: "العدو يطالبنا بوقف المقاومة، لكننا نتساءل لماذا لا يطالب العالم بوقف الاحتلال الإسرائيلي؟ ومن الذي يجب أن يتوقف؟ من يدافع عن نفسه أم من يحتل الأرض؟".

    وردا على سؤال حول النزاعات الأخيرة بين حركة حماس والأمن الفلسطيني، أكد الشيخ ياسين: "أعلنا ونعلن أننا ضد أي صراع فلسطيني داخلي، وما يحدث ناتج عن خلل في أجهزة السلطة".

    وقال: "إنني مقاتل ومطلوب للعدو الصهيوني ومطارد من العملاء والطائرات الصهيونية وأريد الاختفاء عن العدو، وأضع السواتر وغيرها على زجاج سيارتي للاختفاء عن أعين العملاء.. هناك من يريد إزالة هذه السواتر ليكشفنا للعملاء.. الخلل موجود في السلطة.. نحن مع الأمن، لكن ليس ضد المجاهدين".

    وأكد الشيخ الشهيد -الذي تنتشر صوره في جميع أنحاء قطاع غزة- أن حماس لن توقف هجماتها ما لم يكف الجيش الإسرائيلي عن "قتل النساء والأطفال والمدنيين الأبرياء".

    تحدي الإعاقة

    وأصيب ياسين، الذي لم يظهر إلا بالجلباب الأبيض والعمامة، بشلل في ساقيه منذ سن الثانية عشرة بعد أن تلقى ضربة على عموده الفقري وهو يلعب كرة القدم في مخيم الشاطئ للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة حيث كان يقيم. ومنذئذ كان يتنقل بكرسي متحرك ولا يقوم بأي عمل دون مساعدة آخرين.

    وهذا الرجل من اللاجئين الذين طردوا من الأراضي التي أصبحت إسرائيل اليوم، في الحرب العربية الإسرائيلية الأولى في 1948. فقد ولد -وهو الثالث بين 4 أشقاء- في قرية الجورة، قضاء المجدل قرب عسقلان في 1936.

    وفي 1948، دمُرت قريته -كغيرها من عدد كبير من البلدات والقرى الأخرى- في هجمات القوات اليهودية؛ فانتقل إلى قطاع غزة حيث أنهى دراسته الثانوية في عام 1958، ليلتحق بعد ذلك بمهنة التدريس. وكانت الفصول المدرسية بالنسبة إليه مجالاً ثرياً للتواصل مع النشء الفلسطيني من جيل ما بعد النكبة، فبرز من تلامذته عدد من القيادات السياسية والفكرية وقادة المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال.

    بروز الشيخ

    وعبر المحطات التي شهدها قطاع غزة والأراضي الفلسطينية منذ أواسط الخمسينيات من القرن العشرين؛ برز الشيخ ياسين في مواقع التوجيه والتأثير الإسلامي والشعبي. وظهرت مهاراته خلال الفعاليات المنددة بالاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة سنة 1956، وقد نشط في رفض الإشراف الدولي على القطاع المحتل آنذاك، والدعوة إلى عودته إلى الإدارة المصرية، فعُرف منذ ذلك الحين كشخصية إسلامية غير تقليدية، تتمتع بكفاءة تنظيمية ملحوظة ومهارات في مجال الاستقطاب الجماهيري.

    ولكن قطاع غزة ما لبث أن أضيف إلى المساحة المحتلة سابقاً من فلسطين، خلال هزيمة 1967.

    وكان ذلك المنعطف إيذاناً بجملة من المتغيرات. فمن جانب كانت روح الهزيمة قد باتت سيدة الموقف عربياً، ومن جانب آخر باتت استحقاقات الاحتلال أشد صعوبة على الفلسطينيين الذين يعيشون على أرضهم.

    المقاومة.. مشروع للأجيال

    وعمد الشيخ ياسين، هو ورفاقه، إلى إعادة ترتيب الأوراق بعد قراءة المرحلة بروية وتأنٍ. وكان الخيار مشروعاً عملاقاً للإحياء والمقاومة، مشروعاً لأجيال، يبدأ بترسيخ الأسس والقاعدة البشرية الصلبة.

    وبهذا كان نهج جماعة "الإخوان" في فلسطين بقيادة الشيخ يقوم على تدعيم الأرضية التي بوسعها أن تحتمل بناء عملاقاً لمواجهة الاحتلال. وعملياً؛ استغرق الأمر عقدين من الزمن، حتى نضجت الثمار وحان قطافها بالنسبة للشيخ ورفاقه الذين باتوا يشرفون على بنية جماهيرية ومؤسسية عملاقة، ويتبنون أطروحات تحظى بتأييد واسع في الشارع الفلسطيني.

    ففي السبعينيات من القرن العشرين أسس الشيخ ياسين المجمع الإسلامي؛ وهو المنظمة التي تولى قيادتها وبدأ بتجنيد الشبان بها. وفي بداية الثمانينيات في أوج الثورة الإيرانية أنشأ الشيخ ياسين منظمة "مجد المجاهدين". وقد أزعج نشاط الشيخ سلطات الاحتلال التي اعتقلته عام 1983، ووجهت إليه تهمة تشكيل تنظيم عسكري وحيازة أسلحة، فأصدرت عليه حكماً بالسجن لمدة 13 عاماً. لكن الشيخ ياسين عاد إلى الحرية من خلال عملية لتبادل الأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "القيادة العامة" في عام 1985.

    حماس

    وبدأ ياسين إقامة تنظيمه حماس الذي أعلن في 14 ديسمبر 1987 في بداية الانتفاضة الأولى (1987-1992). وعاودت إسرائيل اعتقال الشيخ في مايو 1989، ثم أصدرت عليه حكما بالسجن مدى الحياة في أكتوبر 1991. وقال للقضاة الإسرائيليين: "إن الشعب اليهودي تجرع كأس المعاناة وعاش مشتتا في العالم، واليوم فهو نفسه الشعب الذي يجبر الفلسطينيين على تجرع هذا الكأس.. التاريخ لن يسامحكم والله سيحكم على الجميع".

    وأفرجت عنه إسرائيل في أكتوبر 1997 بوساطة قام بها العاهل الأردني الراحل الملك حسين، وأُبعد إلى الأردن. وقد توصل الملك حسين إلى الإفراج عن الشيخ مقابل عميلين إسرائيليين اعتقلا في الأردن بعد محاولة قامت بها الاستخبارات الإسرائيلية لاغتيال خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحماس في عمان.

    وبعد إقامة قصيرة في مستشفى في عمان عاد ياسين إلى غزة حيث كانت علاقاته متوترة مع السلطة الفلسطينية بزعامة ياسر عرفات الذي فرض عليه الإقامة الجبرية مرتين؛ في ديسمبر ،2001 ثم في يونيو 2002.

    والشيخ ياسين هو المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في فلسطين، وله 3 أولاد و6 بنات.

    رمز فلسطين

    وتقول وكالة "قدس برس" في تقرير لها: إن الشيخ ياسين ليس شخصية عادية على الإطلاق، فالشيخ المسنّ المقعد الذي يتمتع بشعبية واسعة في الشارع الفلسطيني وبتقدير واسع في العالم العربي والإسلامي بأسره، بات منذ سنوات بعيدة رمزاً هاماً على مستوى فلسطين، وتجسيداً لقضيتها على مستوى العالم العربي والإسلامي.

    وبرز الشيخ رمزًا للانتفاضة الشعبية السابقة (1987 ـ 1994) ورمزًا للحركة الفلسطينية الأسيرة خلال اعتقاله 8 سنوات في سجون الاحتلال، ومن ثم برز كمرجعية شعبية لانتفاضة الأقصى، وكشيخ للمقاومة الملتهبة ضد الاحتلال.

    وترى "قدس برس" أنّ اغتيال الشيخ ياسين لن يقوِّض هذه الرمزية متعددة الأبعاد، بل سيعززها ويجعلها أكثر تألقاً وحضوراً في الوعي الجمعي في فلسطين وعلى مستوى المنطقة.

    أما الشيخ ذاته؛ فبدا حتى بعد محاولات اغتياله وتكرار التهديدات بقتله على ألسنة كبار القادة العسكريين الإسرائيليين؛ مصرّاً على ترحيبه بالشهادة في أي وقت.

    وحين أغارت مروحية عسكرية للاحتلال فوق حي شعبي بغزة، فجر 22-3-2004، فإنّ مهمتها كانت واضحة؛ وهي تسديد 3 صواريخ على رجل في غزة ما زال حريصاً على التحرك العلني بدون تكلف أو توارٍ عن الأنظار؛ اسمه الشيخ أحمد ياسين، ليحوز أخيراً شهادة طالما تاق إليها.

  6. #6
      ibn-yassin
    05-01-2007
    184

    : : ..

    بارك الله فيك أخي الكريم
    شكرا جزيلا

  7. #7
      abdelkader
    30-11-2006
    40
    5,449

    : : ..

    جزاك الله كل خير اخي والله المعين
    :

    . : . .

  8. #8

    19-11-2006
    439

    : : ..

    بارك الله فكيكى اخت حسناء وندعوا الله ان يتقبلة مع الانبياء والشهداء والصديقين

  9. #9
      abdelkader
    30-11-2006
    40
    5,449

    : : ..

    جزاك الله خيرا اخي الكريم وأحسن الله إليك
    :

    . : . .

  10. #10
      hassan_1677
    16-11-2004
    casablanca
    1,463

    : : ..

    أيام قليلية وتحل ذكرى استشهاد رمز المقاومة الشيخ احمد ياسين
    . ݡ ޡ ȡ .

  11. #11
      hassan_1677
    16-11-2004
    casablanca
    1,463

    : : ..

    رحم الله الامام والمجاهد احمد ياسين
    . ݡ ޡ ȡ .

  12. #12

    08-03-2006
    986

    : : ..






  1. hassan_1677
    : 3
    : 22-03-2006, 14:50
  2. abou ossama
    : 1
    : 14-05-2005, 00:11
  3. ..
    anass
    : 1
    : 23-03-2005, 23:57
  4. anass
    : 2
    : 23-03-2005, 23:43
  5. iaaza
    : 2
    : 23-03-2005, 23:42

.
www.alrafi3.com/forum

www.alrafi3.com/anachide