أردوغان يحذر من اشتعال حرب اهلية في سورية

[المراكشي]

بسم الله الرحمن الرحيم

خبر منقول عن موقع محيط

أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إن سورية في طريقها إلى حرب أهلية، وإن تركيا ينبغي أن تقوم بدور قيادي في منع هذا.



وأفادت وكالة "رويترز" للأنباء أن أردوغان شدد في مؤتمر صحفي في أنقرة يوم الاثنين على أن "الوضع في سورية في طريقه نحو حرب دينية وطائفية وعنصرية وهذا ينبغي منعه".



وجدد أردوغان دعوته الموجهة للرئيس السوري بشار الأسد إلى التنحي، مؤكدا على ضرورة فرض المزيد من العقوبات على دمشق.



يذكر أن وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو حذر الأسبوع الماضي من احتمال نشوب حرب طائفية باردة في المنطقة، مشددا على أن محاولات إثارة التوتر بين السنة والشيعة "ستكون انتحارا للمنطقة برمتها".




انتهى الخبر


و الآن هذا ما كنت أحذر منه طوال الوقت فالوضع في سوريا يختلف من نواح كثيرة عن الوضع في ليبيا فالليبيون سنة مالكيون اما الشعب السوري فهناك الدروز و الشيعة و العلويين
و السنة و المسيحيون بالإضافة إلى العرقيات المختلفة


و بما ان روسيا قد وضعت احد بوارجها الحربية في المنطقة لمنع تكرار المثال الليبي فقد يلجا الغرب إلى السيناريو الثاني وهو خلق حرب اهلية بدعم سعودي و قطري لتدمير سوريا او إجبار الروس على التنازل و السماح بتدخل دولي لتنفيذ المخططات الصهيونية فيجب التذكر ان سوريا هي من دول المواجهة و لها حدود شديدة الحساسية مع دولة العدو و ان سوريا تحتضن مقرات اغلب تنظيمات المقاومة الفلسطينية و ايضا تعتبر الطريق الحيوي للتعزيزات العسكرية الخاصة بحزب الله اللبناني ليس ذلك فقط فسوريا تشكل درعا عسكريا على الحدود لحماية حزب الله من هجمات دولة العدو


ما نتمناه هو ان يتم التغيير بطريقة سلمية دمقراطية دون إراقة دماء

[عادل محسن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لك اخي الكريم

ايها الشعب السوري العظيم لقد تكشفت خيوط اللعبة كاملة, العالم كله ضدكم و لاحليف لكم و لا نصير غير الله سبحانه و تعالي

هناك مرتزقة ارهابيين متمردين اصحاب نفوس خسيسة مغلفة بالطائفية الثورة ليست ان تقتل اخاك بدون ذنب هذانجس وحقد وفعلا هذا سيؤدي الى صراع بين الشعب والشعب، وهذا مانخافه

الله يكون بعون اخونا ويسترهم، ويحفظهم من الدسائس فالعالم كله الان يريد ان يطيع بنظام الظالم الاسد لكي يفرق سوريا ويقسم المنطقة لصالح اليهود

الهي اني استودعك اهلي واحبتي فاحفظهم ياارحم الراحمين وثبتهم وانصرهم على من يريد تفرقتهم