Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968
في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية
النتائج 1 إلى 12 من 12

الموضوع: في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية

  1. #1
    مشرف منتدى العدل الصورة الرمزية hassan_1677
    تاريخ التسجيل
    16-11-2004
    الدولة
    casablanca
    المشاركات
    1,463

    في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية

    في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية

    عبد الرحمان أحمد خيزران

    قبل عام، وبالتحديد في 22 مارس 2004، التحق الشيخ أحمد ياسين بقافلة الشهداء حيث الانتساب إلى الأنبياء والصديقين والصالحين "أولئك الذين أنعم الله عليهم"، وحيث الحياة والفرح والبشارة بين يدي الله رب العالمين "بل أحياء عند ربهم يرزقون".
    السلام عليك أيتها الأرواح الطاهرة المنعمة الحية التي زينت الوجود.
    السلام عليكم أنبياء الله، وعلى الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
    السلام عليك أيها الشيخ الجليل أحمد ياسين، رجل حمل قضية أمة.

    أولا: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل:
    من هو هذا الشيخ الذي ارتبط اسمه بفلسطين؟ من هو أحمد ياسين، هذا الذي يرى المسلمون في وضاءة وجهه صورة الأقصى؟
    إنه رجل كريم عند الله، جمع الله له رحابة الإيمان وعزيمة الجهاد، ربى أجيالا، حمّلها الرسالة والقضية، إنه الرباني المجاهدي الشهيد، وكفى بالله شهيدا.

    1. نبذة عن حياة الشيخ:
    أحمد إسماعيل ياسين ولد عام 1938 في قرية الجورة، قضاء المجدل جنوبي قطاع غزة، لجأ مع أسرته إلى قطاع غزة بعد حرب العام 1948 تعرض لحادث في شبابه أثناء ممارسته للرياضة، نتج عنه شلل جميع أطرافه شللاً تاماً.
    عمل مدرساً للغة العربية والتربية الإسلامية، ثم عمل خطيباً ومدرساً في مساجد غزة، أصبح في ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه قطاع غزة لقوة حجته وجسارته في الحق، ترأس المجمع الإسلامي في غزة.
    اعتقل الشيخ أحمد ياسين عام 1983 بتهمة حيازة أسلحة، وتشكيل تنظيم عسكري، والتحريض على إزالة الدولة العبرية من الوجود، وقد حوكم الشيخ أمام محكمة عسكرية صهيونية أصدرت عليه حكماً بالسجن لمدة 13 عاماً، وأفرج عنه عام 1985 في إطار عملية تبادل للأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، بعد أن أمضى 11 شهراً في السجن .
    أسس الشيخ أحمد ياسين مع مجموعة من النشطاء الإسلاميين تنظيماً لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة في العام 1987، في ليلة 18/5/1989 قامت سلطات الاحتلال باعتقال الشيخ أحمد ياسين مع المئات من أبناء حركة "حماس" في محاولة لوقف المقاومة المسلحة التي أخذت آنذاك طابع الهجمات بالسلاح الأبيض على جنود الاحتلال ومستوطنيه، واغتيال العملاء، وفي 16/1/1991 أصدرت محكمة عسكرية صهيونية حكماً بالسجن مدى الحياة مضاف إليه خمسة عشر عاماً، بعد أن وجهت للشيخ لائحة اتهام تتضمن 9 بنود منها التحريض على اختطاف وقتل جنود صهاينة وتأسيس حركة "حماس" وجهازيها العسكري والأمني.
    بالإضافة إلى إصابة الشيخ بالشلل التام، فإنه يعاني من أمراض عدة منها (فقدان البصر في العين اليمنى بعد ضربه عليها أثناء التحقيق وضعف شديد في قدرة الإبصار للعين اليسرى، التهاب مزمن بالأذن، حساسية في الرئتين، أمراض والتهابات باطنية ومعوية).
    أفرج عنه فجر يوم الأربعاء 1/1/1997 بموجب اتفاق جرى التوصل إليه بين الأردن والكيان الصهيوني للإفراج عن الشيخ مقابل تسليم عميلين صهيونيين اعتقلا في الأردن عقب محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها الأستاذ المجاهد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس".
    فجر 22 مارس 2004 استشهد الشيخ الجليل أحمد ياسين، وانتقل إلى جوار ربه بعد أن أحيى فريضة الجهاد وبلغ رسالة الإيمان.(1)

    2. من داخل الأسرة:
    نورد هنا بعض الشهادات التي قالها في حق الشيخ أقربائه، مستحضرين أن النجاح الحقيقي الذي يحمله الدعاة والمجاهدون ينطلق من داخل الأسرة.
    تحدثت أم محمد أرملة الشيخ عن حياه الشهيد أحمد ياسين فقالت: "تزوجنا وعشنا حياة سعيدة وأنجبنا 3 أبناء و8 بنات قمنا بتربيتهم على خلق الإسلام مشيرة إلى أن الشيخ كان مثالا للزوج الحنون الذي يعطي كل ذي حق حقه وهي كانت تعامله بالمثل بحيث أشرفت دوما على حاجاته الخاصة، وتذكر أن الشيخ لم يكن ينظر في مسألة تزويج بناته سوى لاعتبار واحد هو التقوى".
    عايدة كبرى بناته تضيف بأن الشيخ كان حريصا على الاجتماع بالعائلة مرة كل أسبوعين، وبأنه كان دائم الزيارة لهم وإذا لم يتمكن كان يرسل ما قدره الله عليه إلى أرحامه الذين يتعذر عليه زيارتهم.
    خليل حسن ياسين (أبو بلال) 40 عاما ابن شقيق الشيخ وكان واحدا من الذين عايشوه عن قرب، تحدث أبو بلال عن علاقة الشيخ بأقاربه ووصفها بأنها كانت غاية في المحبة والرحمة، وقال: كان يعطي كل ذي حق حقه من أقاربه وعائلته فكان يأخذ من وقته المشغول دائما ساعة أو ساعتين ليختلي بزوجته وأولاده وبناته، وقد كان كريما مع زوجته يحب دائما أن يدخل السرور لقلبها، ففي أوقات مرضها وعندما كان يأتي لزيارته د. محمود الزهار أو الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي – وهما طبيبان -، كان حينها ينادي الشيخ على زوجته لتتحدث عن الآلام التي تشتكي منها، وذلك ليُشعرها باهتمامه.
    ويشير أبو بلال أن الشيخ كان عندما يرى طفلا صغيرا يعاني من أي مرض أو يشتكي من أي ألم يحثنا على الذهاب به إلى المستشفى من شدة حرصه وحبه للأطفال. ويضيف قائلا: لقد كانت معاملته الحسنة تفوق كل تصور وقد كان دائم الزيارة لرحمه. ويتحدث عن كرم الشيخ ياسين ويقول لقد كنت جالسا معه في مكتبه ودخل أحد الزوار ومعه هدايا للشيخ مرسلة من الخارج ووضعها الزائر على الطاولة وبعد انصراف الرجل أردنا أن تَدخل تلك الهدايا للمنزل، فأمرنا الشيخ أن نتركها مكانها وبعد وقت قصير حضر زوّار آخرون فوزع الشيخ الهدايا عليهم ولم يُبقِ لنفسه شيئا.
    ومن مواقف الزهد في الحياة يذكر أبو بلال أنهم عندما أرادوا تركيب ستائر للمكتب ومع معرفتهم بأن الشيخ سيرفض ذلك انتهزنا فرصة خروجه وقمنا بتركيب الستائر وعندما رجع ورأى ذلك بقي يقرّعنا أياماً عديدة بسبب ذلك وهو يقول لنا: تكسو الجدران أليس من الأفضل إطعام فقير بثمن الستائر؟
    انتقل أبو بلال للحديث عن المواقف التي تدل على تمسك عمه الشيخ المجاهد وإصراره دائما على صلاة الفجر في المسجد وفي تلك اللحظات لم يستطع أبو بلال أن يتمالك نفسه فبكى وهو يذكر أحد المواقف قائلا: عندما كان يقيم الشيخ في معسكر الشاطئ خرج لصلاة الفجر برغم أنه كان مريضا ولم يرافقه حينها أحد وتعثر الشيخ ووقع وبقي مُلقَىً على الأرض حتى طلوع الشمس."(2)

    3. الرجل الأمة:
    من آيات الله في خلقه أن يجعل العبد الفرد الضعيف قوة لا تقاوم، وإرادة لا تقهر وعزيمة لا تلين، فيصبح الرجل الواحد أمة، قال الله تعالى "إن إبراهيم كان أمة".
    رجلا قانتا لله متعلقا به مستسلما له، فيعطيه الله عز وجل قدرة وإمكانات الأمة جميعا، ويمن عليه بطاقة نورانية قوية تحتضن الأمة، فتربي وتصلح الإنسان وتغير وتبني المجتمع.
    هذه سنة الله في الصالحين من عباده، وهذا كان حال الشيخ ياسين رحمه، وفلسطين المقاومة والجهادة اليوم لنصرة الإسلام ليست هي فلسطين الأمس حين كان النضال والتحرر مبنيا على أرضية اليسار المقطوعة عن سماء الوحي والشهادة.
    وما هذا التحول إلا ثمرة تربية هذا الرجل الأمة لجزء من هذه الأمة، فلسطين.

    ثانيا: الشيخ أحمد ياسين .. القضية:

    1. ما القضية؟
    القضية، مسجد الأقصى والقدس وفلسطين.
    القضية، الهوية والتاريخ والأرض والعرض.
    القضية، الإسلام في صراع مع الكفر.
    القضية، الحق في تدافع مع الباطل.
    القضية، مآل الفرد ومصير الأمة.
    مجموع هذه المعاني شكّل قضية الشيخ التي ندب لحملها وخدمتها حياته، لم يعقه عن ذلك مرضه وكبره وشلله.

    2. صدق المبادئ ووضوح المقاصد:
    قال الشيخ أحمد ياسين: "إذا اعتقد أحد أن الشعب الفلسطيني سيتنازل عن أرضه وحقوقه فهو واهم .. إن أي خطوة فيها تنازل عن حقنا هي مرفوضة مطلقا ولن نقبل إلا بعودة كل فلسطين ولابد أن تستمر المقاومة حتى رحيل الاحتلال عن أرضنا ومقدساتنا" (3).
    إن هذا القطع الواضح في المنطلقات والأهداف، نابع عن الصدق والوضوح مع الذات والشعب، ولعلّ للأمر مقصدين:
    الأول: تسمية الأشياء بمسمياتها، فاغتصاب الأرض واحتلالها وتهجير الشعب الفلسطيني وتوطين الصهاينة الغاصبين، لا يمكن تسميته إلا بأسمائه "اغتصاب، احتلال، تهجير، توطين" والقفز على كل هذه الحقائق وتسمية الاستسلام والتطبيع بألفاظ منمقة: السلام، التعايش، هو تغليط للتاريخ واستصغار للعقول وإهانة للشعب الفلسطيني الذي ضحى بكل غالي من أجل مقدساته. إن هذا النوع من التحصين وإكساب المنعة ضد محاولات التغليط المقصودة له مبرره، خاصة والبعض يروج للتخلي عن المسلّمات المقدسة، عوض إزالة الاحتلال الرجوع إلى حدود 1967 أو 1984 في أحسن الأحوال. إمكانية التعويض المادي والتوطين في دول الجوار للفلسطينيين المهجرين عن أرضهم ووطنهم بدل الحديث عن حق العودة، إمكانية اقتسام السيادة على المدينة المقدسة، القدس.
    من أجل ذلك يؤكد الشيخ على أن الباطل لا يصبح حقا بفعل مرور الزمن، إذ لا تقادم في القيم.
    الأمر الثاني الذي يستدعي الصدق والوضوح في المبادئ والمقاصد هو إدراك حجم التضحيات، فعلى قدر جذرية المطالب يكون البذل وتقدم التضحية، لذلك نرى كيف أن الشعب الفلسطيني، وفي مقدمته حركة حماس، يبذل أبناءه شهداء ليستعيد أرضه ويحافظ على كرامته.
    إن صدق ووضوح الشهيد أحمد ياسين دفعه إلى تقديم التضحية من ذاته قبل أن يطلبها من غيره، فكان اعتقاله سنة 1983 ثم في 1989 قبل استشهاده سنة 2004.
    ومن الصدق أيضا أن جعل الشيخ أحمد ياسين الإسلام مرجعيته الكبرى، فبِه عاش وعليه ربى أجيال المقاومة، وحتى لا تكون جوفاء ربط حركة الأرض بمدد السماء، واستمد الصدق والنصر ممن يملكهما سبحانه "إن تنصروا الله ينصركم".
    كما اعتمد العمل المسلح والمقاومة العسكرية أسلوبا في مواجهة العدو الصهيوني فكانت ضربات كتائب القسام، وغيرها من تنظيمات المقاومة، ضربات موجعة ارتعدت لشدتها فرائس العدو "لقد آمن الشيخ بأن مقاومة المحتل لا تتحمل الموقف الوسط والمهادنة ولا التأجيل ولا الاستراحة وأن الطريق إلى فلسطين يمر عبر فوهة البندقية"(4).

    3. التأسيس التنظيمي:
    لا يمكن مواجهة هذا الكيان الغاصب المحتل الذي له جيوش وعتاد ومخابرات .. إلا بتنظيم متماسك متراص مؤمن بالقضية ومستعد للجهاد من أجلها، إذ لا جهاد إلا بتنظيم ولا تنظيم إلا بتربية.
    لقد كان الشيخ ملزم ببدء العمليات العسكرية الجهادية ضد الصهاينة وفي نفس الوقت مطالب بإعداد الأرضية اللازمة لذلك والمتمثلة في بنية تنظيمية ورجال صادقين "فالجهاد عملية كبيرة تبدأ بمقدمات ضرورية مثل الإعداد الإيماني والنفسي، ثم إيجاد السلاح والتدرب عليه، ثم الانطلاق إلى العمل الجهادي" (5).
    وبالفعل، بعد تحفيز وتحريض وحث وتهييئ للبيئة القوية، وبعد تجارب ومقاومات عسكرية صغيرة هنا وهناك منها منظمة الجهاد والدعوة والتي اعتقل الشيخ بتهمة ترأسها سنة 1985، أسس الرجل المجاهد، بمعية مجموعة من إخوانه وأبنائه حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وذلك سنة 1987، هذه الحركة التي توسطت الشعب الفلسطيني وحازت ثقته وإمامته، وقادت الجهاد، وقدمت رجالها ونساءها شهداء لتحرير الوطن.

    4. المطلب الشهادة:
    من أسمى مطالب الرجال الصادقين أن يختم الله لهم بحسنى الشهادة، وأن يُزف المؤمن إلى موكب الشهداء. صدق أحمد ياسين الله فصدقه الله وحلاه بشهادة المجاهدين.
    قالت الحاجة أم محمد أرملة الشيخ الشهيد: "إن الشيخ كان يشعر في الأيام الأخيرة أنه سوف يستشهد، وأبلغ أهل بيته بذلك لكنه لم يبلغني مباشرة، وقال الشيخ: أشعر أنني سوف أستشهد وأنا أطلبها، وأبحث عن الآخرة ولا أريد الدنيا.
    وقالت ابنته عايدة: استبشرنا خيرا من اتصال هاتفي جاءنا فيه أن طفلا عمره 8 أعوام رأى الشيخ في منامه وهو يجلس على كرسي من ذهب وحوله يحيى عياش وصلاح شحاته وآخرين من الشهداء" (6).
    انتقل الشيخ الشهيد أحمد ياسين إلى ربه، إلى جنة الخلد، إلى مقعد الصدق عند مليك مقتدر، وفي انتقاله حياة لا موت، حضور لا غياب، وفي شهادته شهادة على الأمة وفيها.

    5. العبرة:
    "أراد الله سبحانه أن يقول به لنا: أنتم أقوياء، وإن القوة ليست في الجسم وليست في المادة، ولكنها فيما يحتويه الجسم من روح، وفي من يمسك بالمادة ويواجهها من إرادة بشرية، وأراد الله به أن نعرف أن الإرادة البشرية هي الفولاذ ذاته، بل إنها هي التي تفل الحديد ... كان دائما واثقا ثابتا وفي صوته الضعيف قطع وإصرار، وفي سكون جسمه ما يشير إلى العزم والاستقرار، وكل ذلك ناتج عن الإيمان بالله سبحانه، وعن التسليم بقدر الله الواصل إلينا بالحكم واليقين، كان إرادة كله، وكان جهادا كله، ومات ميتة المجاهدين الذين نهانا القرآن أن نحسبهم أمواتا، "بل أحياء عند ربهم يرزقون""(7).
    وقال الأستاذ عبد السلام ياسين مشيرا إلى العبرة في وفاة الرجل: "ولننظر العبرة في وفاة الرجل، في استشهاد رجل كريم عند الله، رجل من أبطال هذه الأمة وقادتها. العبرة في ذلك الجسيم النحيل المريض، وفي ذلك الصوت الرقيق الذي طالما تلى آيات الله وصلى لله وناجى ربه عز وجل، العبرة في رجل أنشأ الله عز وجل به جيلا بل أجيالا من أبطال الإسلام. حيّى الله تلك الوجوه في فلسطين، أولئك الذين رفعوا للأمة راية المجد في هذا الزمان، حياهم الله، وزادهم الله رفعة، ونصرهم الله، العبرة في رجل أحيى الله به أمة اتجهت إليه" (8).


    الهوامش:
    (1) السيرة الذاتية للشيخ أحمد ياسين، موقع المركز الفلسطيني للإعلام.
    (2) إخوته وزوجته وبناته يتحدثون عن الشيخ "الإنسان"، موقع المركز الفلسطيني للإعلام.
    (3) حوار مع الشيخ أحمد ياسين، شبكة العربي 15/12/1425هـ.
    (4) عادل أبو هاشم، وترجل الشيخ، شبكة الإنترنت للإعلام العربي 15/12/1425هـ.
    (5) عاطف إبراهيم عدوان، المقاومة المسلحة في فكر وسلوك الشيخ الشهيد أحمد ياسين، موقع المركز الفلسطيني للإعلام.
    (6) إخوته وزوجته وبناته يتحدثون عن الشيخ "الإنسان"، مرجع سابق.
    (7) طارق بشرى، ميتة المجاهدين، مجلة القدس عدد 64.
    (8) الأستاذ عبد السلام ياسين، كلمة في حق الشيخ إثر استشهاده موجودة على موقع www.aljamaa.com
    لنا دعوة نريد أن نبلغها للعالمين. وهي دعوة رفق لا عنف، وصدق لا نفاق، وترغيب لا ترهيب، واختيار لا إكراه. وأفضل مناخ لتبليغ رسالتنا هو السلام في العالم والتواصل والتعارف والرحمة

  2. #2
    مجلس الادارة الصورة الرمزية سهيل
    تاريخ التسجيل
    06-11-2005
    الدولة
    آسفي-المغرب
    العمر
    48
    المشاركات
    3,578
    بارك الله فيك أخي الكريم
    شكرا جزيلا
    [align=center]
    ما ندمت على السكوت مرة ولكن ندمت على الكلام مرارا
    [/align]

  3. #3
    مشرف منتدى العدل الصورة الرمزية hassan_1677
    تاريخ التسجيل
    16-11-2004
    الدولة
    casablanca
    المشاركات
    1,463
    شكرا على مرورك الكريم
    لنا دعوة نريد أن نبلغها للعالمين. وهي دعوة رفق لا عنف، وصدق لا نفاق، وترغيب لا ترهيب، واختيار لا إكراه. وأفضل مناخ لتبليغ رسالتنا هو السلام في العالم والتواصل والتعارف والرحمة

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    28-08-2006
    الدولة
    المغرب-الحسيمة-
    المشاركات
    37

    Exclamation

    [align=center]جزاك الله خيرا و أحسن إليك أخي الكريم حسن على الموضوع المتميز الذي تناول سيد الشهداء في فلسطين أرض الرباط و الجهاد.

    و إنه لم يرحل إلا و قد خلف وراءه رجالا اعترف بقوتهم العدو قبل الصديق.

    فاللهم كما أحييت بنوره الجهاد في فلسطين إرفعه مكانا عليا عندك يا جليل.

    أحمد ياسيين الرجل المعجزة، تحدى المرض و الإعاقة، و قال للعالم إن الإسلام نور و أخلاق و تربية و تزكية و شجاعة و شهامة قبل أن يكون قوة بدنية عضلية، و بين أن السلاح وحده قد لا يجدي إن لم يكن معه التقوى و خشية الله....

    إن نسيه الإعلام العربي الخائن فإن قلوب الأمة لن تنساه.[/align]
    لا تبدي الشماتة في أخيك، فيعافيه الله و يبتليك
    فيديو تعريفي بجماعة العدل و الإحسان
    http://futurevision.free.fr/video/ev...on_Aljamaa.wmv

    فيديو الإعتداءات على جماعة العدل و الإحسان 2006
    http://futurevision.free.fr/media/vi...khzzan2006.wmv

  5. #5
    زوجة آدم
    تاريخ التسجيل
    21-09-2006
    الدولة
    الدار البيضاء
    المشاركات
    1,800
    "إنني مُقاتل ومطلوب للعدو الصهيوني ومطارد من العملاء والطائرات الصهيونية".. تلك بعض من تصريحات للشيخ أحمد ياسين مؤسس وزعيم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مع وسائل الإعلام في آخر مقابلة صحفية له، وكأن الرجل كان يتوقع حصوله على شهادة طالما تاق إليها، وذلك فجر الإثنين 22-3-2004.

    وحتى آخر أيامه، ظل الشيخ الشهيد مؤمنا بأن المقاومة هي السبيل الوحيد لتحرير الأرض الفلسطينية من براثن الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدا أن "العمل العسكري هو الذي سيجبر العدو على الرحيل عن الأراضي الفلسطينية".

    "إفلاس" إسرائيل

    وقال الشيخ ياسين في المقابلة -التي سوف تنشرها صحيفة "السبيل" الأردنية الأسبوعية في عدد غد الثلاثاء 23-3-2004: "إن التهديدات الإسرائيلية بتصفية قياديي حماس "تعبير عن حالة الفشل والإفلاس التي تعيشها" إسرائيل، وإن "التهديدات الإسرائيلية لتصفية قيادات حماس وقوى المقاومة الفلسطينية ليست جديدة، وتتجدد في كل عملية تنكأ هذا العدو فيتوعد ويثور".

    واعتبر أن "العدو يحاول بذلك تهدئة الشارع الإسرائيلي؛ ليقول له: نحن سنرد، وهذه التهديدات هي للتعبير عن حال الفشل والإفلاس التي يعيشها". وأضاف أن "الإسرائيليين ليسوا بحاجة إلى مبرر لارتكاب المجازر ولا يحتاجون إلى مبررات للاستمرار في القتل والتدمير؛ فالعدو الإسرائيلي لا يعيش إلا على القتل والدماء".

    وتابع: "العدو يطالبنا بوقف المقاومة، لكننا نتساءل لماذا لا يطالب العالم بوقف الاحتلال الإسرائيلي؟ ومن الذي يجب أن يتوقف؟ من يدافع عن نفسه أم من يحتل الأرض؟".

    وردا على سؤال حول النزاعات الأخيرة بين حركة حماس والأمن الفلسطيني، أكد الشيخ ياسين: "أعلنا ونعلن أننا ضد أي صراع فلسطيني داخلي، وما يحدث ناتج عن خلل في أجهزة السلطة".

    وقال: "إنني مقاتل ومطلوب للعدو الصهيوني ومطارد من العملاء والطائرات الصهيونية وأريد الاختفاء عن العدو، وأضع السواتر وغيرها على زجاج سيارتي للاختفاء عن أعين العملاء.. هناك من يريد إزالة هذه السواتر ليكشفنا للعملاء.. الخلل موجود في السلطة.. نحن مع الأمن، لكن ليس ضد المجاهدين".

    وأكد الشيخ الشهيد -الذي تنتشر صوره في جميع أنحاء قطاع غزة- أن حماس لن توقف هجماتها ما لم يكف الجيش الإسرائيلي عن "قتل النساء والأطفال والمدنيين الأبرياء".

    تحدي الإعاقة

    وأصيب ياسين، الذي لم يظهر إلا بالجلباب الأبيض والعمامة، بشلل في ساقيه منذ سن الثانية عشرة بعد أن تلقى ضربة على عموده الفقري وهو يلعب كرة القدم في مخيم الشاطئ للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة حيث كان يقيم. ومنذئذ كان يتنقل بكرسي متحرك ولا يقوم بأي عمل دون مساعدة آخرين.

    وهذا الرجل من اللاجئين الذين طردوا من الأراضي التي أصبحت إسرائيل اليوم، في الحرب العربية الإسرائيلية الأولى في 1948. فقد ولد -وهو الثالث بين 4 أشقاء- في قرية الجورة، قضاء المجدل قرب عسقلان في 1936.

    وفي 1948، دمُرت قريته -كغيرها من عدد كبير من البلدات والقرى الأخرى- في هجمات القوات اليهودية؛ فانتقل إلى قطاع غزة حيث أنهى دراسته الثانوية في عام 1958، ليلتحق بعد ذلك بمهنة التدريس. وكانت الفصول المدرسية بالنسبة إليه مجالاً ثرياً للتواصل مع النشء الفلسطيني من جيل ما بعد النكبة، فبرز من تلامذته عدد من القيادات السياسية والفكرية وقادة المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال.

    بروز الشيخ

    وعبر المحطات التي شهدها قطاع غزة والأراضي الفلسطينية منذ أواسط الخمسينيات من القرن العشرين؛ برز الشيخ ياسين في مواقع التوجيه والتأثير الإسلامي والشعبي. وظهرت مهاراته خلال الفعاليات المنددة بالاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة سنة 1956، وقد نشط في رفض الإشراف الدولي على القطاع المحتل آنذاك، والدعوة إلى عودته إلى الإدارة المصرية، فعُرف منذ ذلك الحين كشخصية إسلامية غير تقليدية، تتمتع بكفاءة تنظيمية ملحوظة ومهارات في مجال الاستقطاب الجماهيري.

    ولكن قطاع غزة ما لبث أن أضيف إلى المساحة المحتلة سابقاً من فلسطين، خلال هزيمة 1967.

    وكان ذلك المنعطف إيذاناً بجملة من المتغيرات. فمن جانب كانت روح الهزيمة قد باتت سيدة الموقف عربياً، ومن جانب آخر باتت استحقاقات الاحتلال أشد صعوبة على الفلسطينيين الذين يعيشون على أرضهم.

    المقاومة.. مشروع للأجيال

    وعمد الشيخ ياسين، هو ورفاقه، إلى إعادة ترتيب الأوراق بعد قراءة المرحلة بروية وتأنٍ. وكان الخيار مشروعاً عملاقاً للإحياء والمقاومة، مشروعاً لأجيال، يبدأ بترسيخ الأسس والقاعدة البشرية الصلبة.

    وبهذا كان نهج جماعة "الإخوان" في فلسطين بقيادة الشيخ يقوم على تدعيم الأرضية التي بوسعها أن تحتمل بناء عملاقاً لمواجهة الاحتلال. وعملياً؛ استغرق الأمر عقدين من الزمن، حتى نضجت الثمار وحان قطافها بالنسبة للشيخ ورفاقه الذين باتوا يشرفون على بنية جماهيرية ومؤسسية عملاقة، ويتبنون أطروحات تحظى بتأييد واسع في الشارع الفلسطيني.

    ففي السبعينيات من القرن العشرين أسس الشيخ ياسين المجمع الإسلامي؛ وهو المنظمة التي تولى قيادتها وبدأ بتجنيد الشبان بها. وفي بداية الثمانينيات في أوج الثورة الإيرانية أنشأ الشيخ ياسين منظمة "مجد المجاهدين". وقد أزعج نشاط الشيخ سلطات الاحتلال التي اعتقلته عام 1983، ووجهت إليه تهمة تشكيل تنظيم عسكري وحيازة أسلحة، فأصدرت عليه حكماً بالسجن لمدة 13 عاماً. لكن الشيخ ياسين عاد إلى الحرية من خلال عملية لتبادل الأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "القيادة العامة" في عام 1985.

    حماس

    وبدأ ياسين إقامة تنظيمه حماس الذي أعلن في 14 ديسمبر 1987 في بداية الانتفاضة الأولى (1987-1992). وعاودت إسرائيل اعتقال الشيخ في مايو 1989، ثم أصدرت عليه حكما بالسجن مدى الحياة في أكتوبر 1991. وقال للقضاة الإسرائيليين: "إن الشعب اليهودي تجرع كأس المعاناة وعاش مشتتا في العالم، واليوم فهو نفسه الشعب الذي يجبر الفلسطينيين على تجرع هذا الكأس.. التاريخ لن يسامحكم والله سيحكم على الجميع".

    وأفرجت عنه إسرائيل في أكتوبر 1997 بوساطة قام بها العاهل الأردني الراحل الملك حسين، وأُبعد إلى الأردن. وقد توصل الملك حسين إلى الإفراج عن الشيخ مقابل عميلين إسرائيليين اعتقلا في الأردن بعد محاولة قامت بها الاستخبارات الإسرائيلية لاغتيال خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحماس في عمان.

    وبعد إقامة قصيرة في مستشفى في عمان عاد ياسين إلى غزة حيث كانت علاقاته متوترة مع السلطة الفلسطينية بزعامة ياسر عرفات الذي فرض عليه الإقامة الجبرية مرتين؛ في ديسمبر ،2001 ثم في يونيو 2002.

    والشيخ ياسين هو المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في فلسطين، وله 3 أولاد و6 بنات.

    رمز فلسطين

    وتقول وكالة "قدس برس" في تقرير لها: إن الشيخ ياسين ليس شخصية عادية على الإطلاق، فالشيخ المسنّ المقعد الذي يتمتع بشعبية واسعة في الشارع الفلسطيني وبتقدير واسع في العالم العربي والإسلامي بأسره، بات منذ سنوات بعيدة رمزاً هاماً على مستوى فلسطين، وتجسيداً لقضيتها على مستوى العالم العربي والإسلامي.

    وبرز الشيخ رمزًا للانتفاضة الشعبية السابقة (1987 ـ 1994) ورمزًا للحركة الفلسطينية الأسيرة خلال اعتقاله 8 سنوات في سجون الاحتلال، ومن ثم برز كمرجعية شعبية لانتفاضة الأقصى، وكشيخ للمقاومة الملتهبة ضد الاحتلال.

    وترى "قدس برس" أنّ اغتيال الشيخ ياسين لن يقوِّض هذه الرمزية متعددة الأبعاد، بل سيعززها ويجعلها أكثر تألقاً وحضوراً في الوعي الجمعي في فلسطين وعلى مستوى المنطقة.

    أما الشيخ ذاته؛ فبدا حتى بعد محاولات اغتياله وتكرار التهديدات بقتله على ألسنة كبار القادة العسكريين الإسرائيليين؛ مصرّاً على ترحيبه بالشهادة في أي وقت.

    وحين أغارت مروحية عسكرية للاحتلال فوق حي شعبي بغزة، فجر 22-3-2004، فإنّ مهمتها كانت واضحة؛ وهي تسديد 3 صواريخ على رجل في غزة ما زال حريصاً على التحرك العلني بدون تكلف أو توارٍ عن الأنظار؛ اسمه الشيخ أحمد ياسين، ليحوز أخيراً شهادة طالما تاق إليها.

  6. #6
    ابن ياسين الصورة الرمزية ibn-yassin
    تاريخ التسجيل
    05-01-2007
    الدولة
    وجدة منطلق القومة
    المشاركات
    184

    مشاركة: في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية

    بارك الله فيك أخي الكريم
    شكرا جزيلا

  7. #7
    واحد من الناس الصورة الرمزية abdelkader
    تاريخ التسجيل
    30-11-2006
    الدولة
    الدار البيضاء
    العمر
    40
    المشاركات
    5,449

    مشاركة: في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية

    جزاك الله كل خير اخي والله المعين
    أيها الشباب :

    إنما تنجح الفكرة إذا قوي الإيمان بها ، وتوفر الإخلاص في سبيلها ، وازدادت الحماسة لها ، ووجد الاستعداد الذي يحمل على التضحية والعمل لتحقيقها . وتكاد تكون هذه الأركان الأربعة : الإيمان، والإخلاص ، والحماسة ، والعمل من خصائص الشباب . لان أساس الإيمان القلب الذكي ، وأساس الإخلاص الفؤاد النقي ، وأساس الحماسة الشعور القوي ، وأساس العمل العزم الفتي ، وهذه كلها لا تكون إلا للشباب. ومن هنا كان الشباب قديما و حديثا في كل أمة عماد نهضتها ، وفي كل نهضة سر قوتها ، وفي كل فكرة حامل رايتها

  8. #8
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    19-11-2006
    المشاركات
    439

    مشاركة: في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية

    بارك الله فكيكى اخت حسناء وندعوا الله ان يتقبلة مع الانبياء والشهداء والصديقين

  9. #9
    واحد من الناس الصورة الرمزية abdelkader
    تاريخ التسجيل
    30-11-2006
    الدولة
    الدار البيضاء
    العمر
    40
    المشاركات
    5,449

    مشاركة: في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية

    جزاك الله خيرا اخي الكريم وأحسن الله إليك
    أيها الشباب :

    إنما تنجح الفكرة إذا قوي الإيمان بها ، وتوفر الإخلاص في سبيلها ، وازدادت الحماسة لها ، ووجد الاستعداد الذي يحمل على التضحية والعمل لتحقيقها . وتكاد تكون هذه الأركان الأربعة : الإيمان، والإخلاص ، والحماسة ، والعمل من خصائص الشباب . لان أساس الإيمان القلب الذكي ، وأساس الإخلاص الفؤاد النقي ، وأساس الحماسة الشعور القوي ، وأساس العمل العزم الفتي ، وهذه كلها لا تكون إلا للشباب. ومن هنا كان الشباب قديما و حديثا في كل أمة عماد نهضتها ، وفي كل نهضة سر قوتها ، وفي كل فكرة حامل رايتها

  10. #10
    مشرف منتدى العدل الصورة الرمزية hassan_1677
    تاريخ التسجيل
    16-11-2004
    الدولة
    casablanca
    المشاركات
    1,463

    رد: في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية

    أيام قليلية وتحل ذكرى استشهاد رمز المقاومة الشيخ احمد ياسين
    لنا دعوة نريد أن نبلغها للعالمين. وهي دعوة رفق لا عنف، وصدق لا نفاق، وترغيب لا ترهيب، واختيار لا إكراه. وأفضل مناخ لتبليغ رسالتنا هو السلام في العالم والتواصل والتعارف والرحمة

  11. #11
    مشرف منتدى العدل الصورة الرمزية hassan_1677
    تاريخ التسجيل
    16-11-2004
    الدولة
    casablanca
    المشاركات
    1,463

    رد: في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية

    رحم الله الامام والمجاهد احمد ياسين
    لنا دعوة نريد أن نبلغها للعالمين. وهي دعوة رفق لا عنف، وصدق لا نفاق، وترغيب لا ترهيب، واختيار لا إكراه. وأفضل مناخ لتبليغ رسالتنا هو السلام في العالم والتواصل والتعارف والرحمة

  12. #12
    عضو جد نشيط
    تاريخ التسجيل
    08-03-2006
    الدولة
    أسفي
    المشاركات
    986

    رد: في ذكرى الرحيل: الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شكراً لك اخي الكريم

    رحمه الله و جميع شهداء المسلمين
    لن تصل دون عناء و ما الأدية إلا من الأصدقاء

المواضيع المتشابهه

  1. الشيخ أحمد ياسين والقومة الكاملة
    بواسطة hassan_1677 في المنتدى منتدى العدل
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 22-03-2006, 14:50
  2. نشيد في رثاء الشيخ الشهيد أحمد ياسين
    بواسطة abou ossama في المنتدى منتدى الرفيع في المدح والنشيد
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 14-05-2005, 00:11
  3. الشيخ أحمد ياسين .. الرجل والقضية
    بواسطة anass في المنتدى منتدى العدل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 23-03-2005, 23:57
  4. الشيخ احمد ياسين في ذكرى استشهاده
    بواسطة anass في المنتدى منتدى العدل
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-03-2005, 23:43
  5. في ذكري اغتيال الشيخ ياسين
    بواسطة iaaza في المنتدى منتدى العدل
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-03-2005, 23:42

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
تابعنا
منتديات الرفيع
ثقافية ترفيهية تهتم بكل ما هو جديد ومفيد.
www.alrafi3.com/forum
موقع الرفيع
جديد الأناشيد والأغاني الإسلامية
www.alrafi3.com/anachide